- ارتفاع عدد المترشحين الذين أعلنوا الترشح ليتجاوز 150 شخصاً
- إقبال كبير من الشخصيات المستقلة على الترشح معظمهم في الشمالية
..
علمت "الوطن" أن الانتخابات النيابية والبلدية المقبلة ستقام في مواعيدها الدستورية المقررة، وستكون خلال نوفمبر المقبل لتقدم الحكومة استقالتها لاحقاً ويتم تشكيل حكومة جديدة مع بدء الفصل التشريعي الخامس.
وأكدت مصادر "الوطن" أن الانتخابات البلدية ستتزامن مع الانتخابات النيابية كما كانت عليه خلال الاستحقاقات الانتخابية الماضية، مع توقعات بارتفاع عدد المترشحين الذين تجاوز عددهم 150 مترشحاً نيابياً وبلدياً حتى الآن.
وتأتي انتخابات 2018 وسط حماس لافت من قبل المترشحين الذين أعلنوا ترشحهم خلال الأسابيع القليلة الماضية مع اقتراب نهاية دور الانعقاد الأخير من الفصل التشريعي الرابع، حيث أعلنت عدة شخصيات نيتها الترشح لعضوية مجلس النواب وعضوية المجالس البلدية المختلفة. ويلاحظ ارتفاع عدد المترشحين المستقلين في المحافظة الشمالية عن بقية المحافظات رغم الحراك الانتخابي الذي بدأ منذ فترة.
ويتوقع دخول المترشحين المستقلين بقوة في تكرار لسيناريو 2014، مع تراجع مترشحي الجمعيات السياسية الذين واجهوا تحدياً أدى إلى تراجع نفوذهم في المجلس النيابي والمجالس البلدية. وفي نفس السياق تتصاعد اتجاهات التغيير لدى الناخبين الذين يتطلعون إلى تغيير واسع في النواب والبلديين، وتحقيق مطالبهم المختلفة.
{{ article.visit_count }}
- إقبال كبير من الشخصيات المستقلة على الترشح معظمهم في الشمالية
..
علمت "الوطن" أن الانتخابات النيابية والبلدية المقبلة ستقام في مواعيدها الدستورية المقررة، وستكون خلال نوفمبر المقبل لتقدم الحكومة استقالتها لاحقاً ويتم تشكيل حكومة جديدة مع بدء الفصل التشريعي الخامس.
وأكدت مصادر "الوطن" أن الانتخابات البلدية ستتزامن مع الانتخابات النيابية كما كانت عليه خلال الاستحقاقات الانتخابية الماضية، مع توقعات بارتفاع عدد المترشحين الذين تجاوز عددهم 150 مترشحاً نيابياً وبلدياً حتى الآن.
وتأتي انتخابات 2018 وسط حماس لافت من قبل المترشحين الذين أعلنوا ترشحهم خلال الأسابيع القليلة الماضية مع اقتراب نهاية دور الانعقاد الأخير من الفصل التشريعي الرابع، حيث أعلنت عدة شخصيات نيتها الترشح لعضوية مجلس النواب وعضوية المجالس البلدية المختلفة. ويلاحظ ارتفاع عدد المترشحين المستقلين في المحافظة الشمالية عن بقية المحافظات رغم الحراك الانتخابي الذي بدأ منذ فترة.
ويتوقع دخول المترشحين المستقلين بقوة في تكرار لسيناريو 2014، مع تراجع مترشحي الجمعيات السياسية الذين واجهوا تحدياً أدى إلى تراجع نفوذهم في المجلس النيابي والمجالس البلدية. وفي نفس السياق تتصاعد اتجاهات التغيير لدى الناخبين الذين يتطلعون إلى تغيير واسع في النواب والبلديين، وتحقيق مطالبهم المختلفة.