اختير استشاري مناظير الكبد والجهاز الهضمي خريج جامعة الخليج العربي د.أحمد سعيد رئيساً لوحدة المناظير في مستشفى العسكريين المتقاعدين بمدينة كنساس الأمريكية، كما عين أستاذاً مساعداً بكلية الطب في جامعة مدينة كنساس مشكلاً قصة نجاح مميزة في مسيرته المهنية.
د.أحمد سعيد تخرج من كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي العام 2008، وبدأ مشواره العملي طبيباً مقيماً بتخصص الأمراض الباطنية في مستشفى هنري فورد بمدينة ديترويد – ولاية مشيغان، ثم أصبح طبيباً متدرباً في تخصص الجهاز الهضمي في الفترة من عام 2013 -2016. وفي العام 2016 انتقل الدكتور أحمد سعيد إلى مدينة فيلاديلفيا – ولاية بنسلفانيا حيث تخصص في مستشفى تيمبلي الجامعي وحصل على التخصص الدقيق في مناظير الجهاز الهضمي و الكبد والتنظير بالموجات فوق الصوتية.
وفي العام 2017 أصبح الدكتور أحمد سعيد طبيباً استشارياً في تخصص مناظير الجهاز الهضمي والكبد ورئيساً لوحدة المناظير في مستشفى العسكريين المتقاعدين بمدينة كنساس، كما عين أستاذاً مساعداً بكلية الطب في جامعة مدينة كنساس. ومؤخراً انتقل الدكتور أحمد سعيد للعمل طبيباً استشارياً في المجموعة الطبية لأمراض الجهاز الهضمي والكبد بمدينة كنساس.
وقال سعيد إن جامعة الخليج العربي كانت البذرة الرئيسية في مشواره العلمي والمهني حيث تعلم خلال دراسته في جامعة الخليج العربي بأساليب حديثة ساهمت في صقل شخصية الطالب وتنمية مداركه العلمية، بفضل نظام التعليم الإبداعي القائم على حل المعضلات والذي يتيح لطلاب الطب مساحة واسعة من تولي زمام القيادة في التشخيص والتدخل الطبي والاطلاع الواسع على المراجع العلمية بما يساهم في توسعة مدارك الطبيب، علاوة على اهتمام الجامعة بالأبحاث والمؤتمرات والمنتديات العلمية الطلابية والتي ساهمت بشكل كبير في تنمية الطلاب.
من جانبه، أكد عميد شؤون الطلبة بالجامعة د.عبدالرحمن يوسف عن فخره واعتزازه بما يحققه خريجو الجامعة من إنجازات علمية دولية تثلج الصدر في مختلف بلدان العالم.
وأوضح أن السمعة الأكاديمية الإيجابية التي كرستها "الخليج العربي" طوال 38 عاماً جعلتها جامعة تنال إعجاب وإشادة العديد من الجامعات والمستشفيات الكبرى في دول أوروبا وأمريكا، إذ أبدت العديد من الجامعات والمؤسسات الطبية إعجابها بمستوى المعرفة والمهارة الطبية التي يتمتع بها خريجو جامعة الخليج العربي، وهو ما دعا عديداً منها لقبول طلبة جامعة الخليج العربي ضمن أطبائها المقيمين بعد تخرجهم من الجامعة، ما يؤهل الطلبة للدراسة من اجل نيل درجة الاختصاص والعمل في ذات الوقت ضمن الطاقم الطبي لهذه المستشفيات، ليعودوا بعد سنوات وينقلوا خبراتهم وتجاربهم إلى المجتمع الخليجي.
{{ article.visit_count }}
د.أحمد سعيد تخرج من كلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي العام 2008، وبدأ مشواره العملي طبيباً مقيماً بتخصص الأمراض الباطنية في مستشفى هنري فورد بمدينة ديترويد – ولاية مشيغان، ثم أصبح طبيباً متدرباً في تخصص الجهاز الهضمي في الفترة من عام 2013 -2016. وفي العام 2016 انتقل الدكتور أحمد سعيد إلى مدينة فيلاديلفيا – ولاية بنسلفانيا حيث تخصص في مستشفى تيمبلي الجامعي وحصل على التخصص الدقيق في مناظير الجهاز الهضمي و الكبد والتنظير بالموجات فوق الصوتية.
وفي العام 2017 أصبح الدكتور أحمد سعيد طبيباً استشارياً في تخصص مناظير الجهاز الهضمي والكبد ورئيساً لوحدة المناظير في مستشفى العسكريين المتقاعدين بمدينة كنساس، كما عين أستاذاً مساعداً بكلية الطب في جامعة مدينة كنساس. ومؤخراً انتقل الدكتور أحمد سعيد للعمل طبيباً استشارياً في المجموعة الطبية لأمراض الجهاز الهضمي والكبد بمدينة كنساس.
وقال سعيد إن جامعة الخليج العربي كانت البذرة الرئيسية في مشواره العلمي والمهني حيث تعلم خلال دراسته في جامعة الخليج العربي بأساليب حديثة ساهمت في صقل شخصية الطالب وتنمية مداركه العلمية، بفضل نظام التعليم الإبداعي القائم على حل المعضلات والذي يتيح لطلاب الطب مساحة واسعة من تولي زمام القيادة في التشخيص والتدخل الطبي والاطلاع الواسع على المراجع العلمية بما يساهم في توسعة مدارك الطبيب، علاوة على اهتمام الجامعة بالأبحاث والمؤتمرات والمنتديات العلمية الطلابية والتي ساهمت بشكل كبير في تنمية الطلاب.
من جانبه، أكد عميد شؤون الطلبة بالجامعة د.عبدالرحمن يوسف عن فخره واعتزازه بما يحققه خريجو الجامعة من إنجازات علمية دولية تثلج الصدر في مختلف بلدان العالم.
وأوضح أن السمعة الأكاديمية الإيجابية التي كرستها "الخليج العربي" طوال 38 عاماً جعلتها جامعة تنال إعجاب وإشادة العديد من الجامعات والمستشفيات الكبرى في دول أوروبا وأمريكا، إذ أبدت العديد من الجامعات والمؤسسات الطبية إعجابها بمستوى المعرفة والمهارة الطبية التي يتمتع بها خريجو جامعة الخليج العربي، وهو ما دعا عديداً منها لقبول طلبة جامعة الخليج العربي ضمن أطبائها المقيمين بعد تخرجهم من الجامعة، ما يؤهل الطلبة للدراسة من اجل نيل درجة الاختصاص والعمل في ذات الوقت ضمن الطاقم الطبي لهذه المستشفيات، ليعودوا بعد سنوات وينقلوا خبراتهم وتجاربهم إلى المجتمع الخليجي.