أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء أن مملكة البحرين ركزت على إيجاد الفرص في المتغيرات التي تواجهها المنطقة والاستثمار فيها فعملت على تعزيز نمو القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية مما أسهم في تحقيق تقدم ملموس في تنوع الاقتصاد، من خلال تكاتف الجهود للاستفادة من المقومات التي تتميز بها المملكة والحرص على استدامة الموارد بمختلف أنواعها والاستثمار فيها لما به خير الأجيال القادمة.
وقال سموه لدى زيارة إلى مجالس عائلة المسلم وعائلة آل محمود ووزير شؤون مجلسي الشورى والنواب غانم بن فضل البوعينين، إن ما نتجت عنه الجهود التي بذلت مؤخراً بأيدٍ وطنية مخلصة من اكتشافات نفطية هائلة وتطوير الخدمات الإسكانية وخلق فرص الاستثمار والوظائف يأتي في إطار هدف تحقيق الارتقاء الحقيقي بالمستوى المعيشي للمواطن والإسهام في خلق الفرص النوعية له، وهو ما أكدت عليه المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك الوالد حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، باعتبار المواطن المحور الرئيسي في عملية التنمية وتجسد ذلك من خلال السياسات والاستراتيجيات التنموية الرامية إلى تمكين المواطن في مختلف المجالات وتأمين الفرص له.
ولفت سموه إلى أن مواصلة البناء على ما تحقق من إنجاز وشراكات عالمية في سبيل تنمية القطاعات الاقتصادية الحيوية واستقطاب المزيد من الاستثمارات التي تضيف القيمة النوعية للاقتصاد الوطني ستسهم في خلق الوظائف النوعية أمام المواطنين وتحقيق التنمية الاقتصادية بأهدافها الشاملة.
وتبادل سموه التهاني بالشهر الفضيل وما يلهمه من معاني الرحمة والتآلف والتواصل البناء بين أفراد المجتمع، والاهتمام بالتواصل والتزاور كما جرت عليه العادات والتقاليد.
وقال سموه إن رضا المواطن عن مردود برامج التنمية وأثرها على جودة الخدمات المقدمة إليه وبناء مستقبل مشرق له ولأبنائه، هو أصدق مقياس على مدى الجهد المبذول في جميع البرامج التنموية والتطويرية التي يستمر العمل عليها بما يجسد حجم الطموح حتى يلمس أثرها المواطن في مختلف النواحي.
وأضاف سموه أن العمل مستمر لوضع الخطط والبرامج التنموية والتطويرية في مختلف القطاعات وتنفيذها بما يعزز التنمية المستدامة، وبما يصب في خدمة الوطن ويلبي تطلعات المواطنين.
من جانبهم أثنى أصحاب المجالس والحضور على حرص سموه بزيارة مختلف المجالس الرمضانية، وما يوليه سموه من اهتمام بتنمية الاقتصاد الوطني بما يعود أثره على الوطن والمواطنين.
{{ article.visit_count }}
وقال سموه لدى زيارة إلى مجالس عائلة المسلم وعائلة آل محمود ووزير شؤون مجلسي الشورى والنواب غانم بن فضل البوعينين، إن ما نتجت عنه الجهود التي بذلت مؤخراً بأيدٍ وطنية مخلصة من اكتشافات نفطية هائلة وتطوير الخدمات الإسكانية وخلق فرص الاستثمار والوظائف يأتي في إطار هدف تحقيق الارتقاء الحقيقي بالمستوى المعيشي للمواطن والإسهام في خلق الفرص النوعية له، وهو ما أكدت عليه المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك الوالد حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، باعتبار المواطن المحور الرئيسي في عملية التنمية وتجسد ذلك من خلال السياسات والاستراتيجيات التنموية الرامية إلى تمكين المواطن في مختلف المجالات وتأمين الفرص له.
ولفت سموه إلى أن مواصلة البناء على ما تحقق من إنجاز وشراكات عالمية في سبيل تنمية القطاعات الاقتصادية الحيوية واستقطاب المزيد من الاستثمارات التي تضيف القيمة النوعية للاقتصاد الوطني ستسهم في خلق الوظائف النوعية أمام المواطنين وتحقيق التنمية الاقتصادية بأهدافها الشاملة.
وتبادل سموه التهاني بالشهر الفضيل وما يلهمه من معاني الرحمة والتآلف والتواصل البناء بين أفراد المجتمع، والاهتمام بالتواصل والتزاور كما جرت عليه العادات والتقاليد.
وقال سموه إن رضا المواطن عن مردود برامج التنمية وأثرها على جودة الخدمات المقدمة إليه وبناء مستقبل مشرق له ولأبنائه، هو أصدق مقياس على مدى الجهد المبذول في جميع البرامج التنموية والتطويرية التي يستمر العمل عليها بما يجسد حجم الطموح حتى يلمس أثرها المواطن في مختلف النواحي.
وأضاف سموه أن العمل مستمر لوضع الخطط والبرامج التنموية والتطويرية في مختلف القطاعات وتنفيذها بما يعزز التنمية المستدامة، وبما يصب في خدمة الوطن ويلبي تطلعات المواطنين.
من جانبهم أثنى أصحاب المجالس والحضور على حرص سموه بزيارة مختلف المجالس الرمضانية، وما يوليه سموه من اهتمام بتنمية الاقتصاد الوطني بما يعود أثره على الوطن والمواطنين.