أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء أن البحرين تسير في الاتجاه الصحيح نحو تحقيق أهداف مسيرتها التنموية الشاملة التي اختطها حضرة صاحب الجلالة الملك الوالد حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مؤكداً سموه الاستمرار في تعزيز دور القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية (النفط والغاز، السياحة، والخدمات اللوجستية، وتقنية المعلومات والاتصالات، والصناعات التحويلية، والخدمات المالية) لزيادة نمو وتنوع الاقتصاد البحريني وقوته.
وقال سموه إن المملكة نجحت في استقطاب مزيد من الاستثمارات وإنشاء العديد من المشاريع الحيوية التي تدعم الاقتصاد الوطني، ما يقود نحو تحقيق مزيد من النجاح والوصول إلى الهدف المنشود لبناء مستقبل مزدهر لأبناء البحرين وللأجيال القادمة.
وقال سمو ولي العهد إن القطاع اللوجستي يعد أحد القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية التي تهدف إلى تعزيز دور القطاع الخاص كمحرك رئيس للنمو الاقتصادي، وأن البحرين تواصل تطوير إمكانياتها في القطاع اللوجستي بما يوازي حجم طموحها لتصبح منطقة حيوية جاذبة للاستثمار من خلال استدامة تطوير هذا القطاع الحيوي، وتعزيز تنافسية موقعها الاستراتيجي، لافتاً سموه إلى أن إقرار التشريعات والقوانين والإجراءات المساندة أسهمت في نمو القطاع اللوجستي بما يرفد الاقتصاد الوطني.
وزار سمو ولي العهد الثلاثاء مجلس محمد بن إبراهيم المطوع وزير شؤون مجلس الوزراء، ومجلس الحاج أحمد منصور العالي، ومجلس أبناء المرحوم حجي حسن العالي، ومجلس عائلة الجلاهمة. وتبادل سموه معهم التهاني ونوه بما يضفيه هذا الشهر الفضيل من روح التواصل الذي يشكل الهوية البحرينية التي تتوارثها الأجيال عن الآباء والاجداد.
وقال سمو ولي العهد إن المملكة مستمرة في تطوير القطاع اللوجستي بما يواكب متطلبات التنمية ويعود بالنفع لصالح الوطن والمواطنين ولبلوغ الطموح الذي نسعى إليه نحو مزيد من النجاح والإنجاز خلال المرحلة المقبلة، مشيراً إلى أن مشروع توسعة مطار البحرين الدولي وما سيحققه من رفع للطاقة الاستيعابية لمطار البحرين الدولي بثلاثة أضعاف سيكون إضافة نوعية في مجال تطوير البنية التحتية للسياحة والتشجيع على الاستثمار، إلى جانب توفير مزيد من فرص العمل النوعية للمواطنين.
وأوضح سموه أن البيئة الجاذبة للاستثمارات والمراكز المتقدمة التي حققتها البحرين في مجال الحرية الاقتصادية تدعم نمو القطاع اللوجستي في ظل الحراك الاستثماري والتوسع الذي تشهده المملكة في هذا القطاع وإسهاماته في الناتج المحلي.
فيما أعرب أصحاب المجالس والحضور عن شكرهم وتقديرهم على اهتمام سمو ولي العهد بالتواصل مع أبناء البحرين عبر زياراته المختلفة للمجالس في المملكة، وما يوليه سموه من حرص على تطوير المملكة في ظل المسيرة التنموية الشاملة لجلالة الملك المفدى عبر ترجمة ذلك بإنجاز العديد من المشاريع الحيوية التي يعود خيرها على الوطن والمواطن.
{{ article.visit_count }}
وقال سموه إن المملكة نجحت في استقطاب مزيد من الاستثمارات وإنشاء العديد من المشاريع الحيوية التي تدعم الاقتصاد الوطني، ما يقود نحو تحقيق مزيد من النجاح والوصول إلى الهدف المنشود لبناء مستقبل مزدهر لأبناء البحرين وللأجيال القادمة.
وقال سمو ولي العهد إن القطاع اللوجستي يعد أحد القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية التي تهدف إلى تعزيز دور القطاع الخاص كمحرك رئيس للنمو الاقتصادي، وأن البحرين تواصل تطوير إمكانياتها في القطاع اللوجستي بما يوازي حجم طموحها لتصبح منطقة حيوية جاذبة للاستثمار من خلال استدامة تطوير هذا القطاع الحيوي، وتعزيز تنافسية موقعها الاستراتيجي، لافتاً سموه إلى أن إقرار التشريعات والقوانين والإجراءات المساندة أسهمت في نمو القطاع اللوجستي بما يرفد الاقتصاد الوطني.
وزار سمو ولي العهد الثلاثاء مجلس محمد بن إبراهيم المطوع وزير شؤون مجلس الوزراء، ومجلس الحاج أحمد منصور العالي، ومجلس أبناء المرحوم حجي حسن العالي، ومجلس عائلة الجلاهمة. وتبادل سموه معهم التهاني ونوه بما يضفيه هذا الشهر الفضيل من روح التواصل الذي يشكل الهوية البحرينية التي تتوارثها الأجيال عن الآباء والاجداد.
وقال سمو ولي العهد إن المملكة مستمرة في تطوير القطاع اللوجستي بما يواكب متطلبات التنمية ويعود بالنفع لصالح الوطن والمواطنين ولبلوغ الطموح الذي نسعى إليه نحو مزيد من النجاح والإنجاز خلال المرحلة المقبلة، مشيراً إلى أن مشروع توسعة مطار البحرين الدولي وما سيحققه من رفع للطاقة الاستيعابية لمطار البحرين الدولي بثلاثة أضعاف سيكون إضافة نوعية في مجال تطوير البنية التحتية للسياحة والتشجيع على الاستثمار، إلى جانب توفير مزيد من فرص العمل النوعية للمواطنين.
وأوضح سموه أن البيئة الجاذبة للاستثمارات والمراكز المتقدمة التي حققتها البحرين في مجال الحرية الاقتصادية تدعم نمو القطاع اللوجستي في ظل الحراك الاستثماري والتوسع الذي تشهده المملكة في هذا القطاع وإسهاماته في الناتج المحلي.
فيما أعرب أصحاب المجالس والحضور عن شكرهم وتقديرهم على اهتمام سمو ولي العهد بالتواصل مع أبناء البحرين عبر زياراته المختلفة للمجالس في المملكة، وما يوليه سموه من حرص على تطوير المملكة في ظل المسيرة التنموية الشاملة لجلالة الملك المفدى عبر ترجمة ذلك بإنجاز العديد من المشاريع الحيوية التي يعود خيرها على الوطن والمواطن.