حضر وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي ختام مسابقة قناديل من نور في حفظ القرآن الكريم لطلبة المرحلتين الإعدادية والثانوية، والتي نظمها مركز رعاية الطلبة الموهوبين خلال العام الدراسي 2017-2018، حيث كرم الوزير الطلبة الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى، والطلبة الذين حققوا مراكز متقدمة في التصفيات النهائية، إلى جانب الطلبة الحافظين للقرآن الكريم كاملاً وحفظة 27 جزءاً.
وأشاد الوزير بالمسابقة التي تنظم للسنة الثالثة على التوالي، والتي تزامن ختامها هذا العام مع شهر رمضان المبارك، مؤكداً اهتمام الوزارة بحثّ الطلبة والطالبات على المشاركة في مسابقات حفظ وتلاوة القرآن الكريم داخل البحرين وخارجها، والتي حقق فيها العديد من طلبة البحرين مراكز متقدمة، إلى جانب قيام الوزارة بتنظيم جائزة وزارة التربية والتعليم للقرآن الكريم والسنة النبوية بشكل سنوي، والتي يشارك فيها الطلبة وأعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية ومنتسبي الوزارة.
ونوه الوزير، بالدور الذي يقوم به مركز رعاية الطلبة الموهوبين في رعاية الطلبة المتميزين في حفظ القرآن الكريم من خلال إصدار تسجيلات صوتية لأولئك الطلبة ضمن مشروع "اقرأ وارتق"، موجهاً شكره للطلبة وأولياء أمورهم على الجهود التي بذلوها والمستوى المتميز الذي ظهروا عليه، سائلاً الله تعالى أن يكون هذا الجهد في ميزان حسناتهم.
وتقوم فكرة المسابقة على اختيار مقاطع التسميع المعدّة من قبل فريق مشروع (اقرأ وارتق) بمركز رعاية الطلبة الموهوبين، والمراجعة من قبل فريق متعاون من إدارة المناهج بواسطة العرض الإلكتروني من خلال اختيار الطلبة للأرقام المدونة على الشاشة، حيث يشمل كل رقم 3 تحديات عليهم تسميعها، وتعتمد صحة إجابة التحدي على فهم الطلاب لمضمون الآيات التي يتم تسميعها بهدف تعزيز قدرات التفكير لديهم.
يذكر أن المسابقة تهدف إلى التنافس بين الموهوبين في إتقان حفظ كتاب الله وفق موضوعاته، وتعزيز موهبة حفظ القرآن الكريم بين فئة الشباب الحافظ، وإبراز جهود وزارة التربية والتعليم في رعاية حفظة كتاب الله والمهتمين بعلومه، وتعزيز مهارات التفكير العليا ودمجها بقدرات الحفظ والاسترجاع، وتشجيع الطلبة الموهوبين في حفظ كتاب الله على المشاركة في المسابقات والمحافل، وتشكيل قائمة متميزة من طلبة المدارس الحكومية والخاصة الحافظين لكتاب الله تعالى لخدمة وطنهم وتمثيل مملكة البحرين في المحافل المحلية والدولية.
وأشاد الوزير بالمسابقة التي تنظم للسنة الثالثة على التوالي، والتي تزامن ختامها هذا العام مع شهر رمضان المبارك، مؤكداً اهتمام الوزارة بحثّ الطلبة والطالبات على المشاركة في مسابقات حفظ وتلاوة القرآن الكريم داخل البحرين وخارجها، والتي حقق فيها العديد من طلبة البحرين مراكز متقدمة، إلى جانب قيام الوزارة بتنظيم جائزة وزارة التربية والتعليم للقرآن الكريم والسنة النبوية بشكل سنوي، والتي يشارك فيها الطلبة وأعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية ومنتسبي الوزارة.
ونوه الوزير، بالدور الذي يقوم به مركز رعاية الطلبة الموهوبين في رعاية الطلبة المتميزين في حفظ القرآن الكريم من خلال إصدار تسجيلات صوتية لأولئك الطلبة ضمن مشروع "اقرأ وارتق"، موجهاً شكره للطلبة وأولياء أمورهم على الجهود التي بذلوها والمستوى المتميز الذي ظهروا عليه، سائلاً الله تعالى أن يكون هذا الجهد في ميزان حسناتهم.
وتقوم فكرة المسابقة على اختيار مقاطع التسميع المعدّة من قبل فريق مشروع (اقرأ وارتق) بمركز رعاية الطلبة الموهوبين، والمراجعة من قبل فريق متعاون من إدارة المناهج بواسطة العرض الإلكتروني من خلال اختيار الطلبة للأرقام المدونة على الشاشة، حيث يشمل كل رقم 3 تحديات عليهم تسميعها، وتعتمد صحة إجابة التحدي على فهم الطلاب لمضمون الآيات التي يتم تسميعها بهدف تعزيز قدرات التفكير لديهم.
يذكر أن المسابقة تهدف إلى التنافس بين الموهوبين في إتقان حفظ كتاب الله وفق موضوعاته، وتعزيز موهبة حفظ القرآن الكريم بين فئة الشباب الحافظ، وإبراز جهود وزارة التربية والتعليم في رعاية حفظة كتاب الله والمهتمين بعلومه، وتعزيز مهارات التفكير العليا ودمجها بقدرات الحفظ والاسترجاع، وتشجيع الطلبة الموهوبين في حفظ كتاب الله على المشاركة في المسابقات والمحافل، وتشكيل قائمة متميزة من طلبة المدارس الحكومية والخاصة الحافظين لكتاب الله تعالى لخدمة وطنهم وتمثيل مملكة البحرين في المحافل المحلية والدولية.