أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء أن البحرين تواصل العمل على تنفيذ البرامج التنموية والتطويرية التي تصب في صالح المواطنين في إطار المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك الوالد حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
ولفت سموه، لدى زيارته مجلس محمد بن عبدالله المناعي ومجلس محمد بن الشيخ إسحاق، ومجلس أبناء المرحوم عبدالكريم الأنصاري، حيث تبادل سموه التهاني بالشهر الفضيل، إلى أن العملية التنموية المزدهرة في المملكة هي ثمرة جهود التحديث والتطوير التي تم العمل عليها ورسمت ملامح ونهج المملكة الحديث نحو مستقبل مشرق يلمس أثره المواطن وينعكس إيجاباً على الوطن ويسهم في نمائه وازدهاره وتقدمه.
ونوه سموه بما يلهمه من معاني الرحمة والتآلف والتواصل البنّاء بين أفراد المجتمع، والاهتمام بالتواصل والتزاور كما جرت عليه العادات والتقاليد. مؤكدا سموه أهمية الحفاظ على سمات المجتمع البحريني الأصيلة التي عرف بها منذ قديم الزمان من طيبة وتسامح وتوريثها للأبناء.
وأشار سموه إلى أن التوجهات الحالية تضع نصب أعينها مصلحة المواطن أولاً وتحقيق مكاسب مستدامة له وخلق فرص نوعية واعدة، والعمل على تطوير أداء الجهات الحكومية للوصول إلى الإنجاز الذي نطمح إليه، مضيفاً سموه أن المملكة خطت خطوات متقدمة في مجال تطوير وتحديث النظم المعلوماتية وتطوير الخدمات الحكومية وتوفيرها الكترونياً بجودة عالية ويسر خدمة للمواطنين والمقيمين.
وقال سموه إن العمل مستمر على تعزيز دور القطاعات الاقتصادية الرئيسية في المملكة والتشجيع على الاستثمار، وتعزيز دور القطاع الخاص كمحرك رئيسي للنمو، بما يخدم التوجهات الحالية الرامية إلى تهيئة البيئة الخصبة للنمو وإلى اقتصاد مستدام المخرجات، وتعزيز فرص الاستثمار النوعية في المملكة بما يتم توفيره من تسهيلات وبما يسن من تشريعات محفزة في هذا الجانب. مؤكداً سموه أن المملكة ماضية في تحويل التحديات إلى فرص بما يعود بالنفع على الوطن ويلبي تطلعات المواطنين والأجيال المقبلة لمستقبل مشرق.
من جانبهم أعرب اصحاب المجالس عن تقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على هذه الزيارات التي يحرص سموه عليها في هذا الشهر الفضيل مشيدين بما يوليه سموه من دعم كبير لمختلف أوجه التنمية في البلاد.
ولفت سموه، لدى زيارته مجلس محمد بن عبدالله المناعي ومجلس محمد بن الشيخ إسحاق، ومجلس أبناء المرحوم عبدالكريم الأنصاري، حيث تبادل سموه التهاني بالشهر الفضيل، إلى أن العملية التنموية المزدهرة في المملكة هي ثمرة جهود التحديث والتطوير التي تم العمل عليها ورسمت ملامح ونهج المملكة الحديث نحو مستقبل مشرق يلمس أثره المواطن وينعكس إيجاباً على الوطن ويسهم في نمائه وازدهاره وتقدمه.
ونوه سموه بما يلهمه من معاني الرحمة والتآلف والتواصل البنّاء بين أفراد المجتمع، والاهتمام بالتواصل والتزاور كما جرت عليه العادات والتقاليد. مؤكدا سموه أهمية الحفاظ على سمات المجتمع البحريني الأصيلة التي عرف بها منذ قديم الزمان من طيبة وتسامح وتوريثها للأبناء.
وأشار سموه إلى أن التوجهات الحالية تضع نصب أعينها مصلحة المواطن أولاً وتحقيق مكاسب مستدامة له وخلق فرص نوعية واعدة، والعمل على تطوير أداء الجهات الحكومية للوصول إلى الإنجاز الذي نطمح إليه، مضيفاً سموه أن المملكة خطت خطوات متقدمة في مجال تطوير وتحديث النظم المعلوماتية وتطوير الخدمات الحكومية وتوفيرها الكترونياً بجودة عالية ويسر خدمة للمواطنين والمقيمين.
وقال سموه إن العمل مستمر على تعزيز دور القطاعات الاقتصادية الرئيسية في المملكة والتشجيع على الاستثمار، وتعزيز دور القطاع الخاص كمحرك رئيسي للنمو، بما يخدم التوجهات الحالية الرامية إلى تهيئة البيئة الخصبة للنمو وإلى اقتصاد مستدام المخرجات، وتعزيز فرص الاستثمار النوعية في المملكة بما يتم توفيره من تسهيلات وبما يسن من تشريعات محفزة في هذا الجانب. مؤكداً سموه أن المملكة ماضية في تحويل التحديات إلى فرص بما يعود بالنفع على الوطن ويلبي تطلعات المواطنين والأجيال المقبلة لمستقبل مشرق.
من جانبهم أعرب اصحاب المجالس عن تقديرهم لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على هذه الزيارات التي يحرص سموه عليها في هذا الشهر الفضيل مشيدين بما يوليه سموه من دعم كبير لمختلف أوجه التنمية في البلاد.