أكد النائب غازي آل رحمة، أن "تطوير المشروع الإصلاحي الرائد لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وبذل أقصى ما نستطيع من جهود ومساع لتحقيق غاياته التي رسمها جلالته هو أسمى هدف وطني نتحرك من أجله في جميع المجالات والقطاعات".
وقال إن "الجلوس مع صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى والاستماع إلى توجيهاته ورؤاه الحكيمة، يشكل زخماً للعطاء والبذل للوطن، ودروساً في الوطنية المتفانية لخير ورفاهية بلدنا العزيز".
جاء ذلك، على هامش تفضل جلالته باستقبال وفد من أهالي المحافظة الشمالية مساء الأربعاء لتهنئة جلالته بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وأكد آل رحمة، أن اللقاء كان وقفة لتجديد الولاء والعهد لجلالته بالمضي قدماً خلف مشروعه الإصلاحي الرائد نحو بحرين التحديث الشامل والتنمية المستدامة.
وأشار إلى ما حفلت به كلمة جلالته لأهالي المحافظة من إضاءات تاريخية جميلة تعبر عن ثقاقة أهل هذا البلد الطيب وحبه لأرضه ودفاعه عنها؛ منوهاً إلى حرص جلالته الدائم على استثمار الموروث الثقافي في تعزيز النسيج الاجتماعي وفي بث الروح الوطنية المعطاءة.
ونوه إلى حرص جلالته على الحديث عن "مدينة سلمان" بوصفها أول الغيث لمزيد من الإنجازات والمشاريع التنموية القادمة؛ وهو ما يؤكد حرص جلالته على النهوض بهذه المحافظة لأعلى المستويات من التطوير العمراني والحضاري في جميع المجالات.
وشدد على المحبة الكبيرة التي يكنها أهالي المحافظة الشمالية لجلالته والولاء المخلص الذي يحملونه للمملكة الغالية؛ والذي ترسخ وتجذر في الكثير من المحطات التاريخية المتعاقبة؛ وعلى عطائهم الكبير وإسهاماتهم الجليلة في إعمار البلاد والنهوض بها، وذلك استرشادا بما أتاحه المشروع الإصلاحي من إمكانات واستراتيجيات محكمة ودقيقة.
وقال إن "الجلوس مع صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى والاستماع إلى توجيهاته ورؤاه الحكيمة، يشكل زخماً للعطاء والبذل للوطن، ودروساً في الوطنية المتفانية لخير ورفاهية بلدنا العزيز".
جاء ذلك، على هامش تفضل جلالته باستقبال وفد من أهالي المحافظة الشمالية مساء الأربعاء لتهنئة جلالته بمناسبة شهر رمضان المبارك.
وأكد آل رحمة، أن اللقاء كان وقفة لتجديد الولاء والعهد لجلالته بالمضي قدماً خلف مشروعه الإصلاحي الرائد نحو بحرين التحديث الشامل والتنمية المستدامة.
وأشار إلى ما حفلت به كلمة جلالته لأهالي المحافظة من إضاءات تاريخية جميلة تعبر عن ثقاقة أهل هذا البلد الطيب وحبه لأرضه ودفاعه عنها؛ منوهاً إلى حرص جلالته الدائم على استثمار الموروث الثقافي في تعزيز النسيج الاجتماعي وفي بث الروح الوطنية المعطاءة.
ونوه إلى حرص جلالته على الحديث عن "مدينة سلمان" بوصفها أول الغيث لمزيد من الإنجازات والمشاريع التنموية القادمة؛ وهو ما يؤكد حرص جلالته على النهوض بهذه المحافظة لأعلى المستويات من التطوير العمراني والحضاري في جميع المجالات.
وشدد على المحبة الكبيرة التي يكنها أهالي المحافظة الشمالية لجلالته والولاء المخلص الذي يحملونه للمملكة الغالية؛ والذي ترسخ وتجذر في الكثير من المحطات التاريخية المتعاقبة؛ وعلى عطائهم الكبير وإسهاماتهم الجليلة في إعمار البلاد والنهوض بها، وذلك استرشادا بما أتاحه المشروع الإصلاحي من إمكانات واستراتيجيات محكمة ودقيقة.