ياسمين العقيدات
أكدت الطالبة روان محمد حسن أحمد أبو العنين الحاصلة على 99.7 الترتيب الأول مكرر في لوحة الشرف للمرحلة الثانوية العامة من مدرسة خولة الثانوية للبنات، أنها لم تكن تبحث عن مركز لتحققه، بل كان هدفها الوصول إلى كلية الطب وأن تكون سبباً في شفاء المرضى.
وأضافت "مع تنظيم الوقت وعدم تأجيل الواجبات والبحث المستمر عن المعلومة التي يصعب علي فهمها والمواظبة على أداء الصلوات، استطعت الوصول إلى مبتغاي والحمدالله".
وتقول "حاوطني الكثير من الداعمين في المدرسة والمنزل جعلو من الصعوبات الكبيرة التي واجهتها صغيرة، فقد كان من أكبر الصعوبات مادة الرياضيات 366 التي كانت تتمركز فيه العديد من المعلومات الصعبة جداً الحمدالله الذي لم يجعل من أمرها عائقاً لنيل التفوق".
وتضيف "أهدي هذا التفوق وفرحتي إلى كل من وقف بجانبي ولأسرتي الصغيرة ووطني الكبير وإلى مديرة المدرسة التي لطالما كانت كالأم بالنسبة لي".
أكدت الطالبة روان محمد حسن أحمد أبو العنين الحاصلة على 99.7 الترتيب الأول مكرر في لوحة الشرف للمرحلة الثانوية العامة من مدرسة خولة الثانوية للبنات، أنها لم تكن تبحث عن مركز لتحققه، بل كان هدفها الوصول إلى كلية الطب وأن تكون سبباً في شفاء المرضى.
وأضافت "مع تنظيم الوقت وعدم تأجيل الواجبات والبحث المستمر عن المعلومة التي يصعب علي فهمها والمواظبة على أداء الصلوات، استطعت الوصول إلى مبتغاي والحمدالله".
وتقول "حاوطني الكثير من الداعمين في المدرسة والمنزل جعلو من الصعوبات الكبيرة التي واجهتها صغيرة، فقد كان من أكبر الصعوبات مادة الرياضيات 366 التي كانت تتمركز فيه العديد من المعلومات الصعبة جداً الحمدالله الذي لم يجعل من أمرها عائقاً لنيل التفوق".
وتضيف "أهدي هذا التفوق وفرحتي إلى كل من وقف بجانبي ولأسرتي الصغيرة ووطني الكبير وإلى مديرة المدرسة التي لطالما كانت كالأم بالنسبة لي".