أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على السمات المتينة التي تربط الأسرة البحرينية والتي كان لها الدور الكبير في الحفاظ على القيم السامية في المجتمع والتي من بينها التكافل والتسامح والانفتاح على مختلف الثقافات التي يجب تكريسها في المجتمع وتوريثها للأبناء.
وقال سموه، لدى زيارة سموه إلى مجلس سمو الشيخ إبراهيم بن حمد آل خليفة، إننا في البحرين وبقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك الوالد حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى نلمس هذا الحرص على تعزيز كيان البيت البحريني وارتباطه، مشيرا سموه إلى ما أبداه جلالته خلال تواصله مع أبناء مختلف المحافظات من مشاعر التقدير لعطاء الجميع وإسهامهم في بناء نهضة البحرين وتأكيد جلالته على روح الأسرة الواحدة التي هي قوة البحرين بفضل تكاتف الجميع كما عبر عنها جلالته.
ونوه سموه إلى ما يلهمه الشهر الفضيل من معاني الرحمة والتآلف والتواصل البنّاء بين أفراد المجتمع، والاهتمام بالتواصل والتزاور كما جرت عليه العادات والتقاليد.
وأشار سموه إلى أن البحرين تضع نصب عينيها مصلحة المواطن التي تأتي أولاً في كافة برامج التنمية، وهو ما تحرص عليه المملكة عند رسمها للاستراتيجيات المختلفة لتحقيق الأهداف المنشودة نحو مستقبل مزدهر للأجيال القادمة، لافتا سموه إلى أن الأسرة البحرينية هي نواة المجتمع، وقد اعتنت البرامج التنموية بجميع الجوانب المتعلقة بها من صحة وتعليم وإسكان وغيرها من خدمات لتتوافر لها البيئة الملائمة.
من جانبه أعرب سمو الشيخ إبراهيم بن حمد آل خليفة عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على ما يبديه سموه من اهتمام بزيارة المجالس في هذا الشهر الفضيل، وحرص سموه على مصلحة الوطن والمواطن بما يلبي التطلعات المنشودة.
وقال سموه، لدى زيارة سموه إلى مجلس سمو الشيخ إبراهيم بن حمد آل خليفة، إننا في البحرين وبقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك الوالد حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى نلمس هذا الحرص على تعزيز كيان البيت البحريني وارتباطه، مشيرا سموه إلى ما أبداه جلالته خلال تواصله مع أبناء مختلف المحافظات من مشاعر التقدير لعطاء الجميع وإسهامهم في بناء نهضة البحرين وتأكيد جلالته على روح الأسرة الواحدة التي هي قوة البحرين بفضل تكاتف الجميع كما عبر عنها جلالته.
ونوه سموه إلى ما يلهمه الشهر الفضيل من معاني الرحمة والتآلف والتواصل البنّاء بين أفراد المجتمع، والاهتمام بالتواصل والتزاور كما جرت عليه العادات والتقاليد.
وأشار سموه إلى أن البحرين تضع نصب عينيها مصلحة المواطن التي تأتي أولاً في كافة برامج التنمية، وهو ما تحرص عليه المملكة عند رسمها للاستراتيجيات المختلفة لتحقيق الأهداف المنشودة نحو مستقبل مزدهر للأجيال القادمة، لافتا سموه إلى أن الأسرة البحرينية هي نواة المجتمع، وقد اعتنت البرامج التنموية بجميع الجوانب المتعلقة بها من صحة وتعليم وإسكان وغيرها من خدمات لتتوافر لها البيئة الملائمة.
من جانبه أعرب سمو الشيخ إبراهيم بن حمد آل خليفة عن شكره وتقديره لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء على ما يبديه سموه من اهتمام بزيارة المجالس في هذا الشهر الفضيل، وحرص سموه على مصلحة الوطن والمواطن بما يلبي التطلعات المنشودة.