استقبلت وزيرة الصحة فائقة الصالح في مكتبها بمبنى وزارة الصحة بالجفير، الأحد، الموافق 3 يونيو 2018م د.زينب عبد الهادي المحسن استشارية طب العائلة والرضاعة الطبيعية، التي سلمتها شهادتها في البورد العالمي للرضاعة الطبيعية التي حصلت عليها من الولايات المتحدة الأمريكية لتكون أول طبيبة بحرينية تحصد التخصص العالمي للرضاعة الطبيعية.
وفي بداية اللقاء رحبت وزيرة الصحة بالطبية الحاصلة على البورد العالمي للرضاعة الطبيعية، مشيدةً بهذه الشهادة ودورها الهام في تحقيق الاستفادة في تطوير خدمات الرضاعة الطبيعية بمملكة البحرين.
كما أشادت الوزيرة بمستوى كفاءة الكوادر الطبية البحرينية وتميزها العلمي والتخصصي، مؤكدةً حرص واهتمام الوزارة تجاه دعم وتطوير المهارات والجوانب العلمية والمعرفية والبحثية لدى منتسبي الوزارة بكافة مجالات العمل المتخصصة واستثمارها نحو الارتقاء بجودة العمل الصحي ومستوى كفاءته لصالح المرضى، حيث يعتبر تخصص الرضاعة الطبيعية من التخصصات النادرة جدا في مملكة البحرين، ومن التخصصات المهمة جدا في عصرنا الحالي.
وخلال اللقاء بينت د. زينب عبد الهادي المحسن استشارية طب العائلة والرضاعة الطبيعية أن هناك مبادرات عالمية وإقليمية من أجل زيادة نسبة الأمهات اللاتي يرضعن أطفالهن رضاعة طبيعية، مؤكدة أن منظمة الصحة العالمية واليونيسيف تعتبر الرضاعة الطبيعية أفضل غذاء للاطفال، لذلك تنصح الأمهات بالرضاعة الطبيعية المطلقة أول 6 أشهر من حياة الطفل لما لها من فوائد أصبحت مثبتة علميا في البحوث الحديثة ليس فقط للطفل بل وللأم أيضا.
وبينت د. زينب عبد الهادي أن المنظمات الصحية تنصح بتطبيق الخطوات العشر لانجاح الرضاعة الطبيعية للمؤسسات الصحية، ومن هذه الخطوات ارشدت منظمة الصحة العالمية على ضرورة تدريب الطاقم الطبي على المهارات التي تساعد وتساند الامهات على الرضاعة الطبيعية، والتي تزيد من نسبة الرضاعة الطبيعية على المدى البعيد ويقلل من نسبة استخدام بدائل حليب الأم.
وفي ختام اللقاء، تقدمت د. زينب عبد الهادي المحسن استشارية طب العائلة والرضاعة الطبيعية بعميق الشكر والتقدير إلى وزيرة الصحة على تشجيع الوزارة للكوادر الصحية بالرعاية الأولية وجهودها المثمرة في هذا المجال، معبرة عن فخرها لتكون أول بحرينية حاصلة على الشهادة المعتمدة عالميا في هذا التخصص، ومؤكدة استعدادها التام لمساعدة الأمهات والمرضعات المحتاجات للاستشارات الطبية في هذا المجال، حيث يعتبر البورد العالمي للرضاعة الطبيعية المؤهل الوحيد المعتمد عالميا، حيث يحترف حامل الشهادة معالجة الحالات المعقدة من الرضاعة الطبيعية، وأن تساهم برفع اسم مملكة البحرين الغالية عاليا لكي توازي الدول المتقدمة في هذا المجال.
وفي بداية اللقاء رحبت وزيرة الصحة بالطبية الحاصلة على البورد العالمي للرضاعة الطبيعية، مشيدةً بهذه الشهادة ودورها الهام في تحقيق الاستفادة في تطوير خدمات الرضاعة الطبيعية بمملكة البحرين.
كما أشادت الوزيرة بمستوى كفاءة الكوادر الطبية البحرينية وتميزها العلمي والتخصصي، مؤكدةً حرص واهتمام الوزارة تجاه دعم وتطوير المهارات والجوانب العلمية والمعرفية والبحثية لدى منتسبي الوزارة بكافة مجالات العمل المتخصصة واستثمارها نحو الارتقاء بجودة العمل الصحي ومستوى كفاءته لصالح المرضى، حيث يعتبر تخصص الرضاعة الطبيعية من التخصصات النادرة جدا في مملكة البحرين، ومن التخصصات المهمة جدا في عصرنا الحالي.
وخلال اللقاء بينت د. زينب عبد الهادي المحسن استشارية طب العائلة والرضاعة الطبيعية أن هناك مبادرات عالمية وإقليمية من أجل زيادة نسبة الأمهات اللاتي يرضعن أطفالهن رضاعة طبيعية، مؤكدة أن منظمة الصحة العالمية واليونيسيف تعتبر الرضاعة الطبيعية أفضل غذاء للاطفال، لذلك تنصح الأمهات بالرضاعة الطبيعية المطلقة أول 6 أشهر من حياة الطفل لما لها من فوائد أصبحت مثبتة علميا في البحوث الحديثة ليس فقط للطفل بل وللأم أيضا.
وبينت د. زينب عبد الهادي أن المنظمات الصحية تنصح بتطبيق الخطوات العشر لانجاح الرضاعة الطبيعية للمؤسسات الصحية، ومن هذه الخطوات ارشدت منظمة الصحة العالمية على ضرورة تدريب الطاقم الطبي على المهارات التي تساعد وتساند الامهات على الرضاعة الطبيعية، والتي تزيد من نسبة الرضاعة الطبيعية على المدى البعيد ويقلل من نسبة استخدام بدائل حليب الأم.
وفي ختام اللقاء، تقدمت د. زينب عبد الهادي المحسن استشارية طب العائلة والرضاعة الطبيعية بعميق الشكر والتقدير إلى وزيرة الصحة على تشجيع الوزارة للكوادر الصحية بالرعاية الأولية وجهودها المثمرة في هذا المجال، معبرة عن فخرها لتكون أول بحرينية حاصلة على الشهادة المعتمدة عالميا في هذا التخصص، ومؤكدة استعدادها التام لمساعدة الأمهات والمرضعات المحتاجات للاستشارات الطبية في هذا المجال، حيث يعتبر البورد العالمي للرضاعة الطبيعية المؤهل الوحيد المعتمد عالميا، حيث يحترف حامل الشهادة معالجة الحالات المعقدة من الرضاعة الطبيعية، وأن تساهم برفع اسم مملكة البحرين الغالية عاليا لكي توازي الدول المتقدمة في هذا المجال.