أكد رئيس جامعة البحرين د.رياض حمزة، اهتمام الجامعة الوطنية بدعم المرأة البحرينية، وتشجيعها للأخذ بزمام المبادرة في جميع المجالات، مشيراً إلى أن الاهتمام بالمرأة يعتبر جزءاً أصيلاً من تنمية المجتمع والنهوض به، في ظل المشروع الإصلاحي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المفدى، وما أتاحه هذا المشروع للمرأة البحرينية من الإفصاح عن إمكانياتها في شتى المجالات.
جاء ذلك لدى استقباله، د.موزة الدوي، الأستاذ المساعد في قسم علم الاجتماع بكلية الآداب في الجامعة، والتي أهدته نسخة من كتابها "المشاركة السياسية للمرأة البحرينية: تحديات وطموح".
ودار الحديث خلال المقابلة عن أبرز ما احتواه الكتاب مما يعترض المرأة البحرينية من تحديات على صعيد المشاركة السياسية، ومواطن نجاحها، والنماذج النسوية البحرينية التي استطاعت النجاح والريادة في المشاركة السياسية، وذلك في إطار المشروع الإصلاحي.
ووصف حمزة هذا الإصدار بالمهم، كونه يجيب على الكثير من التساؤلات التي تدور في الأوساط ذات العلاقة عن موقع المرأة البحرينية في المشاركة السياسية منذ 2002، والمعوقات والفرص التي تتاح أمامها لتحقيق طموحاتها.
وقال: "إذا قلنا بأن هذا الكتاب إضافة إلى المكتبة البحرينية على وجه الخصوص، فإن ذلك كونه منصبّ على دراسة هذا الموضوع الذي تسعى المرأة البحرينية من خلاله للمشاركة الحقيقية في تنمية بلادها وتقدمها، ومن المهم معرفة السبل الكفيلة بتعزيز قدراتها للمزيد من المساهمة في المشهد السياسي الوطني".
جاء ذلك لدى استقباله، د.موزة الدوي، الأستاذ المساعد في قسم علم الاجتماع بكلية الآداب في الجامعة، والتي أهدته نسخة من كتابها "المشاركة السياسية للمرأة البحرينية: تحديات وطموح".
ودار الحديث خلال المقابلة عن أبرز ما احتواه الكتاب مما يعترض المرأة البحرينية من تحديات على صعيد المشاركة السياسية، ومواطن نجاحها، والنماذج النسوية البحرينية التي استطاعت النجاح والريادة في المشاركة السياسية، وذلك في إطار المشروع الإصلاحي.
ووصف حمزة هذا الإصدار بالمهم، كونه يجيب على الكثير من التساؤلات التي تدور في الأوساط ذات العلاقة عن موقع المرأة البحرينية في المشاركة السياسية منذ 2002، والمعوقات والفرص التي تتاح أمامها لتحقيق طموحاتها.
وقال: "إذا قلنا بأن هذا الكتاب إضافة إلى المكتبة البحرينية على وجه الخصوص، فإن ذلك كونه منصبّ على دراسة هذا الموضوع الذي تسعى المرأة البحرينية من خلاله للمشاركة الحقيقية في تنمية بلادها وتقدمها، ومن المهم معرفة السبل الكفيلة بتعزيز قدراتها للمزيد من المساهمة في المشهد السياسي الوطني".