رفعت وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف خالص التعازي والمواساة إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، والعائلة المالكة الكريمة، في وفاة الشيخ عبد الله بن خالد آل خليفة رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد مسيرة وتاريخ حافل بالعطاءات الجليلة في خدمة الوطن الغالي.
وتقدمت وزارة العدل إلى أنجال وأحفاد سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة بأحر التعازي في وفاة فقيدهم، مستذكرة مناقب ومآثر الراحل الذي كان من كبار المؤسسين للصرح العدلي الشامخ، حيث عين في عام 1951م قاضيًا بمحاكم البحرين حتى نهاية عام 1956م إذ تم في عام 1957م تعيينه قاضيًا بمحكمة الاستئناف العليا حتى عام 1962م، ثم عين وزيرا للعدل في العام 1975 حتى عام 2002، تاركا بصماته البازرة في المجالين القضائي والعدلي.
ونوهت وزارة العدل بإسهامات الفقيد في مسيرة العمل الوطني ومن خلال مختلف المجالات العدلية والإسلامية والخيرية والإنسانية والفكرية والتاريخية التي كان أحد شخصياتها وأعلامها الكبار الذين ستبقى ذكراهم وبصماتهم ومآثرهم مدونة وحاضرة في الذاكرة التاريخية الوطنية المشرقة الزاخرة بالعطاء والتفاني خدمة للدين والوطن.
وسألت المولى جلت قدرته أن يتغمد سموه بواسع رحمته، ويسكنه الفردوس الأعلى من جنته، وأن يلهم أسرته الكريمة الصبر والسلوان وحسن العزاء.
وتقدمت وزارة العدل إلى أنجال وأحفاد سمو الشيخ عبدالله بن خالد آل خليفة بأحر التعازي في وفاة فقيدهم، مستذكرة مناقب ومآثر الراحل الذي كان من كبار المؤسسين للصرح العدلي الشامخ، حيث عين في عام 1951م قاضيًا بمحاكم البحرين حتى نهاية عام 1956م إذ تم في عام 1957م تعيينه قاضيًا بمحكمة الاستئناف العليا حتى عام 1962م، ثم عين وزيرا للعدل في العام 1975 حتى عام 2002، تاركا بصماته البازرة في المجالين القضائي والعدلي.
ونوهت وزارة العدل بإسهامات الفقيد في مسيرة العمل الوطني ومن خلال مختلف المجالات العدلية والإسلامية والخيرية والإنسانية والفكرية والتاريخية التي كان أحد شخصياتها وأعلامها الكبار الذين ستبقى ذكراهم وبصماتهم ومآثرهم مدونة وحاضرة في الذاكرة التاريخية الوطنية المشرقة الزاخرة بالعطاء والتفاني خدمة للدين والوطن.
وسألت المولى جلت قدرته أن يتغمد سموه بواسع رحمته، ويسكنه الفردوس الأعلى من جنته، وأن يلهم أسرته الكريمة الصبر والسلوان وحسن العزاء.