أوصت دراسة نفسية في جامعة البحرين، ببناء البرامج التدريبية والإرشادية التي تساعد على خفض مستوى القلق الاجتماعي لدى الطلبة في مرحلة المراهقة، بمدارس مملكة البحرين، وأظهرت الدراسة، التي أجريت على عينة مؤلفة من 300 طالب وطالبة يدرسون في المرحلة الإعدادية والثانوية، أن 32% منهم يعانون قلق التفاعل الاجتماعي.
وبحثت الدراسة، التي أجرتها الطالبة نور سليم صبحة كجزء من متطلبات الحصول على درجة الماجستير في علم النفس الإرشادي، موضوع "القلق الاجتماعي وعلاقته بالتحصيل الأكاديمي وبعض المتغيرات الديمغرافية لدى المراهقين البحرينيين".
وركزت الدراسة على مستوى القلق الاجتماعي لدى الطلبة بمملكة البحرين في مرحلة المراهقة، والتعرف على دلالة الفروق في القلق الاجتماعي التي تعزى إلى اختلاف التحصيل الأكاديمي والجنس، والمرحلة الدراسية، وكذلك التعرف على العلاقة بين القلق الاجتماعي والتحصيل الأكاديمي.
وتوصلت الدراسة إلى أن أعلى مستويات القلق الاجتماعي ظهرت في "قلق التفاعل الاجتماعي"، ثم "قلق المواجهة في المواقف الاجتماعية"، ثم "الأعراض المصاحبة للقلق الاجتماعي".
ودعت الدراسة إلى إشباع الحاجات النفسية والاجتماعية للمراهقين مثل الحاجة إلى: الأمن، والحب، وتقدير الذات، والانتماء، والنجاح، والحرية، وتحمل المسؤولية، كما دعت إلى تفعيل دور المرشد الطلابي في المدرسة، من أجل تحديد الطلاب ذوي القلق المرتفع عبر الاختبار، للوقوف على أسباب القلق ومعالجتها بالتعاون مع أولياء الأمور.
وتألفت لجنة المناقشة من رئيس قسم تربية الموهوبين في جامعة الخليج الأستاذ الدكتور عماد الزغول ممتحناً خارجياً، والأستاذ المشارك بقسم علم النفس في كلية الآداب بجامعة البحرين الدكتور محمد حسن المطوع ممتحناً داخلياً. وأشرفت على البحث أستاذة علم النفس بكلية الآداب الدكتورة جيهان عيسى العمران.
وبحثت الدراسة، التي أجرتها الطالبة نور سليم صبحة كجزء من متطلبات الحصول على درجة الماجستير في علم النفس الإرشادي، موضوع "القلق الاجتماعي وعلاقته بالتحصيل الأكاديمي وبعض المتغيرات الديمغرافية لدى المراهقين البحرينيين".
وركزت الدراسة على مستوى القلق الاجتماعي لدى الطلبة بمملكة البحرين في مرحلة المراهقة، والتعرف على دلالة الفروق في القلق الاجتماعي التي تعزى إلى اختلاف التحصيل الأكاديمي والجنس، والمرحلة الدراسية، وكذلك التعرف على العلاقة بين القلق الاجتماعي والتحصيل الأكاديمي.
وتوصلت الدراسة إلى أن أعلى مستويات القلق الاجتماعي ظهرت في "قلق التفاعل الاجتماعي"، ثم "قلق المواجهة في المواقف الاجتماعية"، ثم "الأعراض المصاحبة للقلق الاجتماعي".
ودعت الدراسة إلى إشباع الحاجات النفسية والاجتماعية للمراهقين مثل الحاجة إلى: الأمن، والحب، وتقدير الذات، والانتماء، والنجاح، والحرية، وتحمل المسؤولية، كما دعت إلى تفعيل دور المرشد الطلابي في المدرسة، من أجل تحديد الطلاب ذوي القلق المرتفع عبر الاختبار، للوقوف على أسباب القلق ومعالجتها بالتعاون مع أولياء الأمور.
وتألفت لجنة المناقشة من رئيس قسم تربية الموهوبين في جامعة الخليج الأستاذ الدكتور عماد الزغول ممتحناً خارجياً، والأستاذ المشارك بقسم علم النفس في كلية الآداب بجامعة البحرين الدكتور محمد حسن المطوع ممتحناً داخلياً. وأشرفت على البحث أستاذة علم النفس بكلية الآداب الدكتورة جيهان عيسى العمران.