خلصت دراسة في جامعة البحرين إلى أن التواصل الاجتماعي المباشر ينخفض كلما استخدمت الطالبات في المرحلة الإعدادية وسائل التواصل الاجتماعي، مما يقلل من كفاءتهن الاجتماعية.
وأظهرت الدراسة أن الطالبات في عمر 15 عاماً، والطالبات في الصف الثاني الإعدادي هن أكثر استخداماً لوسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أهمية ترشيد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لدى هذه الفئة العمرية، والسعي لإعداد ﺒﺭﺍﻤﺞ ﺇﺭﺸﺎﺩﻴﺔ ﻭﺘﺩﺭﻴﺒﻴﺔ ﻟﺘﻨﻤﻴﺔ الكفاءة ﺍﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ لدى المراهقات ﺒﺎﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺤﺩﻴﺜﺔ.
وبحثت الدراسة، المقدمة من الطالبة شيماء الكبيسي لنيل الماجستير في علم النفس الإرشادي بكلية الآداب، "استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والكفاء الاجتماعية لدى الطالبات في المرحلة الاعدادية بمملكة البحرين"، عبر الكشف عن أنماط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من قبل عينة من الطالبات في المرحلة الإعدادية في البحرين، والتعرف على الفروق في استخدام هذه الوسائل وفقاً للعمر، والتعرف على العلاقة بين استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وأبعاد الكفاءة الاجتماعية.
ووظفت الباحثة مقياسين لجمع البيانات وهما مقياس استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ومقياس الكفاءة الاجتماعية، على عينة عشوائية قوامها 240 طالبة يدرسن في المرحلة الإعدادية.
وتألفت لجنة المناقشة من الأستاذ المشارك في برنامج الإعاقة الذهنية والتوحد في جامعة الخليج العربي د.السيد الخميسي ممتحناً خارجياً، ومدير الدراسات الإنسانية بعمادة الدراسات العليا بجامعة البحرين د.توفيق عبدالمنعم سعد ممتحناً داخلياً. وأشرفت على البحث أستاذة علم النفس بكلية الآداب د.جيهان العمران.
وأظهرت الدراسة أن الطالبات في عمر 15 عاماً، والطالبات في الصف الثاني الإعدادي هن أكثر استخداماً لوسائل التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى أهمية ترشيد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لدى هذه الفئة العمرية، والسعي لإعداد ﺒﺭﺍﻤﺞ ﺇﺭﺸﺎﺩﻴﺔ ﻭﺘﺩﺭﻴﺒﻴﺔ ﻟﺘﻨﻤﻴﺔ الكفاءة ﺍﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ لدى المراهقات ﺒﺎﺴﺘﺨﺩﺍﻡ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺎﺕ ﺍﻟﺤﺩﻴﺜﺔ.
وبحثت الدراسة، المقدمة من الطالبة شيماء الكبيسي لنيل الماجستير في علم النفس الإرشادي بكلية الآداب، "استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والكفاء الاجتماعية لدى الطالبات في المرحلة الاعدادية بمملكة البحرين"، عبر الكشف عن أنماط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من قبل عينة من الطالبات في المرحلة الإعدادية في البحرين، والتعرف على الفروق في استخدام هذه الوسائل وفقاً للعمر، والتعرف على العلاقة بين استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وأبعاد الكفاءة الاجتماعية.
ووظفت الباحثة مقياسين لجمع البيانات وهما مقياس استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ومقياس الكفاءة الاجتماعية، على عينة عشوائية قوامها 240 طالبة يدرسن في المرحلة الإعدادية.
وتألفت لجنة المناقشة من الأستاذ المشارك في برنامج الإعاقة الذهنية والتوحد في جامعة الخليج العربي د.السيد الخميسي ممتحناً خارجياً، ومدير الدراسات الإنسانية بعمادة الدراسات العليا بجامعة البحرين د.توفيق عبدالمنعم سعد ممتحناً داخلياً. وأشرفت على البحث أستاذة علم النفس بكلية الآداب د.جيهان العمران.