أشاد النائب عادل بن حميد بالجهود الكبيرة التي تبذلها وزارة الإسكان لتنفيذ توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بتوزيع 5 آلاف وحدة سكنية، حيث انتهت من توزيع ألفي وحدة سكنية وبدأت بتوزيع 3 آلاف وحدة في مدينة سلمان، مؤكداً على أولوية تلبية الطلبات القديمة لمحافظة العاصمة
وشدد على أهمية تلك التوجيهات من صاحب السمو ولي العهد والتي أتت في أجواء الشهرالفضيل ومواصلة للجهود الرامية لتقديم الخدمات الإسكانية؛ باعتبارها إحدى أولويات برنامج عمل الحكومة للإيفاء بمتطلبات المواطنين واحتياجاتهم الخدمية بما يحقق أهداف التنمية المستدامة المنشودة، وبما يلبي تطلعات المواطنين.
وأكد بن حميد ضرورة إعطاء الأولوية في توزيع الوحدات السكنية لمدينة سلمان للطلبات القديمة والتي تتركز أغلبها في محافظة العاصمة، مشيراً إلى وجود الكثير من الطلبات الإسكانية القديمة في العاصمة والتي يرجع بعضها إلى حوالي 20 سنة ولم يتم تلبيتها حتى الآن.
واعتبر أنه من غير المقبول وجود تمايز كبير بين بعض المحافظات على صعيد تلبية الطلبات الإسكانية وذلك بسبب عدم الصرامة في تطبيق مبدأ الأقدمية، وهو الأمر الذي جعل من محافظة العاصمة أكثر المحافظات تكدساً للطلبات الإسكانية القديمة.
ونوه إلى معاناة الكثير من الأسر البحرينية بسبب تأخر تنفيذ طلباتها الإسكانية لسنوات طويلة، الأمر الذي ينبغي أن يحظى بمزيد من الاهتمام والمتابعة من وزارة الإسكان وضرورة إعطائها الأولوية في توزيع الوحدات السكنية الثلاثة آلاف والتي بدأتها قبل أيام بحسب تصريح لمسؤول بالوزارة.
وشدد على أهمية تلك التوجيهات من صاحب السمو ولي العهد والتي أتت في أجواء الشهرالفضيل ومواصلة للجهود الرامية لتقديم الخدمات الإسكانية؛ باعتبارها إحدى أولويات برنامج عمل الحكومة للإيفاء بمتطلبات المواطنين واحتياجاتهم الخدمية بما يحقق أهداف التنمية المستدامة المنشودة، وبما يلبي تطلعات المواطنين.
وأكد بن حميد ضرورة إعطاء الأولوية في توزيع الوحدات السكنية لمدينة سلمان للطلبات القديمة والتي تتركز أغلبها في محافظة العاصمة، مشيراً إلى وجود الكثير من الطلبات الإسكانية القديمة في العاصمة والتي يرجع بعضها إلى حوالي 20 سنة ولم يتم تلبيتها حتى الآن.
واعتبر أنه من غير المقبول وجود تمايز كبير بين بعض المحافظات على صعيد تلبية الطلبات الإسكانية وذلك بسبب عدم الصرامة في تطبيق مبدأ الأقدمية، وهو الأمر الذي جعل من محافظة العاصمة أكثر المحافظات تكدساً للطلبات الإسكانية القديمة.
ونوه إلى معاناة الكثير من الأسر البحرينية بسبب تأخر تنفيذ طلباتها الإسكانية لسنوات طويلة، الأمر الذي ينبغي أن يحظى بمزيد من الاهتمام والمتابعة من وزارة الإسكان وضرورة إعطائها الأولوية في توزيع الوحدات السكنية الثلاثة آلاف والتي بدأتها قبل أيام بحسب تصريح لمسؤول بالوزارة.
