أكدت رئيسة هيئة البحرين للثقافة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، عمق العلاقات التي تجمع البحرين بعُمان، قائلة إن شعبي البلدين يتشاركان جوانب ثقافية واجتماعية أسست لتبادل ثقافي كبير مستمر على مدى السنوات.
واستقبلت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار في مكتبها الأحد، السفير عبدالله بن راشد المديلوي، سفير سلطنة عمان الشقيقة لدى مملكة البحرين، حيث تباحث الطرفان سبل التعاون المشترك.
وقدمت الشيخة مي بنت محمد إلى السفير توضيحاً حول آخر تطورات الحراك الثقافي البحريني، قائلة إن المملكة تستعد لاستقبال العديد من الأحداث الثقافية الهامة خلال يونيو الجاري كاجتماع لجنة التراث العالمي الثاني والأربعين الذي تترأسه البحرين في المنامة وافتتاح مهرجان صيف البحرين العاشر، حيث يأتي هذا النشاط ضمن برنامج الهيئة للاحتفاء بمدينة المحرّق عاصمة للثقافة الإسلامية 2018.
من جانبه أشاد المديلوي بجهود الهيئة في مجال صون التراث وحماية الآثار وتعزيز الحراك الثقافي المحلي، إضافة إلى دورها في تقديم الفعاليات الثقافية والعروض الفنية المنوّعة التي تروِّج للبحرين كمركز حضاري وثقافي إقليمي وعالمي. كما أبدى استعداد بلاده الدائم للحضور ضمن الأجواء الثقافية البحرينية، بما يعكس عمق العلاقة التاريخية ويلقي الضوء على التعاون الخليجي المشترك.
واستقبلت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار في مكتبها الأحد، السفير عبدالله بن راشد المديلوي، سفير سلطنة عمان الشقيقة لدى مملكة البحرين، حيث تباحث الطرفان سبل التعاون المشترك.
وقدمت الشيخة مي بنت محمد إلى السفير توضيحاً حول آخر تطورات الحراك الثقافي البحريني، قائلة إن المملكة تستعد لاستقبال العديد من الأحداث الثقافية الهامة خلال يونيو الجاري كاجتماع لجنة التراث العالمي الثاني والأربعين الذي تترأسه البحرين في المنامة وافتتاح مهرجان صيف البحرين العاشر، حيث يأتي هذا النشاط ضمن برنامج الهيئة للاحتفاء بمدينة المحرّق عاصمة للثقافة الإسلامية 2018.
من جانبه أشاد المديلوي بجهود الهيئة في مجال صون التراث وحماية الآثار وتعزيز الحراك الثقافي المحلي، إضافة إلى دورها في تقديم الفعاليات الثقافية والعروض الفنية المنوّعة التي تروِّج للبحرين كمركز حضاري وثقافي إقليمي وعالمي. كما أبدى استعداد بلاده الدائم للحضور ضمن الأجواء الثقافية البحرينية، بما يعكس عمق العلاقة التاريخية ويلقي الضوء على التعاون الخليجي المشترك.