باشرت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى نظر قضية شاب وزوج عمته أحدهما أخفى الآخر المحكوم بعقوبة تصل نحو 16 سنة في عدة قضايا جنائية، وقررت تأجيلها إلى جلسة 2 سبتمبر المقبل للاطلاع.
ويواجه المتهمان أنهما في 25 يناير 2018، أخفى المتهم الأول بنفسه المتهم الثاني والمحكوم عليه في جناية يعاقب عليها القانون بالسجن المؤقت ومتهم في جنايات يعاقب عليها بالسجن المؤبد والمؤقت وصادر بحقه أمر بالقبض عليه مع علمه بذلك وقدم له المأكل والمشرب.
ووجهت للمتهم الثاني تهمة الاشتراك بطريق الاتفاق والمساعدة مع المتهم الأولى في فعل إخفاء نفسه حال كونه محكوم بعقوبات سالبة للحرية "سجن مؤقت" وأمر بالقبض عليه، فوقعت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة.
وكانت الجهات المعنية تلقت معلومات عن إخفاء المتهم الأول للثاني الصادر بحقه أمر بالقبض عليه لتنفيذ أحكام بحقه بلغت نحو 16 سنة، وبأن يمكث في شقة الأول في منطقة سماهيج.
وأكدت المعلومات بأنه يقدم له العون والمأكل والمشرب مع علمه بان مطلوب أمنياً فعلى الفور تم استصدار أمر بالقبض عليهما والتوجه لمنزل الأول، والقاء القبض عليه وهو مختبأ تحت السرير بأحدى الغرف وبرفقته الثاني.
واعترف المتهم الثاني بأنه كان مطلوب أمنياً وهارب من رجال الأمن، وأتفق مع جده على أخفاء نفسه بمنزل العائلة أكثر من سنة، وكان جده فقط يعلم بالأمر، وتزوره والدته بين فترة وآخرى حتى توفى الجد، وبقى بإحدى الغرف بعلم جدته إلى أن تزوجت عمته وقرر زوجها المكوث معهم في البيت، دون أن يعلم بتواجده حتى قبضت عليه الشرطة.
ويواجه المتهمان أنهما في 25 يناير 2018، أخفى المتهم الأول بنفسه المتهم الثاني والمحكوم عليه في جناية يعاقب عليها القانون بالسجن المؤقت ومتهم في جنايات يعاقب عليها بالسجن المؤبد والمؤقت وصادر بحقه أمر بالقبض عليه مع علمه بذلك وقدم له المأكل والمشرب.
ووجهت للمتهم الثاني تهمة الاشتراك بطريق الاتفاق والمساعدة مع المتهم الأولى في فعل إخفاء نفسه حال كونه محكوم بعقوبات سالبة للحرية "سجن مؤقت" وأمر بالقبض عليه، فوقعت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة.
وكانت الجهات المعنية تلقت معلومات عن إخفاء المتهم الأول للثاني الصادر بحقه أمر بالقبض عليه لتنفيذ أحكام بحقه بلغت نحو 16 سنة، وبأن يمكث في شقة الأول في منطقة سماهيج.
وأكدت المعلومات بأنه يقدم له العون والمأكل والمشرب مع علمه بان مطلوب أمنياً فعلى الفور تم استصدار أمر بالقبض عليهما والتوجه لمنزل الأول، والقاء القبض عليه وهو مختبأ تحت السرير بأحدى الغرف وبرفقته الثاني.
واعترف المتهم الثاني بأنه كان مطلوب أمنياً وهارب من رجال الأمن، وأتفق مع جده على أخفاء نفسه بمنزل العائلة أكثر من سنة، وكان جده فقط يعلم بالأمر، وتزوره والدته بين فترة وآخرى حتى توفى الجد، وبقى بإحدى الغرف بعلم جدته إلى أن تزوجت عمته وقرر زوجها المكوث معهم في البيت، دون أن يعلم بتواجده حتى قبضت عليه الشرطة.