شدد عميد كلية الآداب في جامعة البحرين د.عبدالعزيز بوليله على أن دعم التوجهات الوطنية للنهوض بالقطاع السياحي ورفع إسهامه في الناتج القومي للمملكة مسؤولية أبناء المجتمع عامة، مؤكدا أنَّ الكلية حريصة على الإسهام في تحقيق هذه الغاية من خلال كافة السبل، ومنها تخريج الكوادر السياحية المؤهلة.
ونوه بالدعم الذي تحظى به الكلية من الشركات الكبرى ومؤسسات القطاع الخاص، مؤكداً أن من شأن هذا الدعم أن يساعد على تحسين مخرجات التعليم في الكلية من جهة، وتحقيق رسالتها اتجاه المجتمع من جهة أخرى.
وأشاد بمبادرة شركة طيران الخليج لتكريم طلبة برنامج بكالوريوس السياحة في الكلية الذين أنجزوا عدة بحوث علمية بشأن قطاع السياحة في البحرين، بالتعاون مع هيئة البحرين للسياحة والمعارض، وهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، وجهات أخرى.
وفي احتفالية جرت في الكلية قدم مندوب طيران الخليج أحمد الدويسان هدايا لستة طلبة أجروا بحوثاً علمية رصينة، بحضور عميد الكلية، ورئيسة قسم الإعلام والسياحة والفنون د.مها الراشد، وأستاذي السياحة المشاركين في الكلية د.حابس السماوي، ود.حسن شريف.
وأبدى بوليله إعجابه بالبحوث التي أنجزها الطلبة، مثنياً على مبادرة طيران الخليج بتكريمها الطلبة المتميزين، معرباً عن تطلعه لتوسعة آفاق الشراكة مع الناقلة الوطنية في دعم برامج الكلية وأنشطتها وإجراء الاستشارات والبحوث التعاقدية بين جامعة البحرين وطيران الخليج.
وأكد الدويسان أن الشركة حريصة على أن تتخذ أوجه الشراكة بين الجانبين مسارات عدة، مشيراً إلى أن الناقلة الوطنية تقدم أسعاراً خاصة لمنتسبي الجامعة وعوائلهم، وهي حريصة على استمرار الشراكة المثمرة.
وهنأت رئيسة قسم الإعلام والسياحة والفنون، الطلبة بهذا التكريم المستحق، مقدمة شكرها للناقلة الوطنية شركة طيران الخليج التي حرصت على تحفيز الطلبة وتشجيعهم.
وقالت: "إن من أفضل الأدوات لتحفيز الإنتاج العلمي للطلبة هي الجوائز التكريمية"، مشيرة إلى أنَّ "هذا النوع من الدعم يساعد طلبة الجامعة على الإسهام في النشاط البحثي، وبذل مجهودهم في المشروعات التي ينجزونها بإشراف أساتذتهم".
وأوضح السماوي أن الطلبة الذي انتظموا في أربع مجموعات، بذلوا مجهودات رائعة في استقصاء المعلومات، وإجراء المقابلات، وتنفيذ الاستبانات، وتحليلها، ومعالجتها وصولاً إلى النتائج، متحرين في ذلك الأساليب العلمية والمنهجية في البحث العلمي.
وأشار إلى أن هذه الجهود تأتي ضمن متطلبات مقرر مشروع التخرج الذي يدرسه طلبة برنامج السياحة 498 في سنتهم الأخير قبل حصولهم على شهادة البكالوريوس في السياحة.
وأوضح أن المحصلة كانت أربعة بحوث، هي: خصائص الحركة السياحة الصادرة من البحرين، وواقع الصناعات الحرفية التقليدية، ودورها في تنمية السياحة في البحرين، وآراء السياح وانطباعاتهم حول متنزه ومحمية العرين، ووعي المجتمع البحريني في المحافظة على الآثار.
ونوه بالدعم الذي تحظى به الكلية من الشركات الكبرى ومؤسسات القطاع الخاص، مؤكداً أن من شأن هذا الدعم أن يساعد على تحسين مخرجات التعليم في الكلية من جهة، وتحقيق رسالتها اتجاه المجتمع من جهة أخرى.
وأشاد بمبادرة شركة طيران الخليج لتكريم طلبة برنامج بكالوريوس السياحة في الكلية الذين أنجزوا عدة بحوث علمية بشأن قطاع السياحة في البحرين، بالتعاون مع هيئة البحرين للسياحة والمعارض، وهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، وجهات أخرى.
وفي احتفالية جرت في الكلية قدم مندوب طيران الخليج أحمد الدويسان هدايا لستة طلبة أجروا بحوثاً علمية رصينة، بحضور عميد الكلية، ورئيسة قسم الإعلام والسياحة والفنون د.مها الراشد، وأستاذي السياحة المشاركين في الكلية د.حابس السماوي، ود.حسن شريف.
وأبدى بوليله إعجابه بالبحوث التي أنجزها الطلبة، مثنياً على مبادرة طيران الخليج بتكريمها الطلبة المتميزين، معرباً عن تطلعه لتوسعة آفاق الشراكة مع الناقلة الوطنية في دعم برامج الكلية وأنشطتها وإجراء الاستشارات والبحوث التعاقدية بين جامعة البحرين وطيران الخليج.
وأكد الدويسان أن الشركة حريصة على أن تتخذ أوجه الشراكة بين الجانبين مسارات عدة، مشيراً إلى أن الناقلة الوطنية تقدم أسعاراً خاصة لمنتسبي الجامعة وعوائلهم، وهي حريصة على استمرار الشراكة المثمرة.
وهنأت رئيسة قسم الإعلام والسياحة والفنون، الطلبة بهذا التكريم المستحق، مقدمة شكرها للناقلة الوطنية شركة طيران الخليج التي حرصت على تحفيز الطلبة وتشجيعهم.
وقالت: "إن من أفضل الأدوات لتحفيز الإنتاج العلمي للطلبة هي الجوائز التكريمية"، مشيرة إلى أنَّ "هذا النوع من الدعم يساعد طلبة الجامعة على الإسهام في النشاط البحثي، وبذل مجهودهم في المشروعات التي ينجزونها بإشراف أساتذتهم".
وأوضح السماوي أن الطلبة الذي انتظموا في أربع مجموعات، بذلوا مجهودات رائعة في استقصاء المعلومات، وإجراء المقابلات، وتنفيذ الاستبانات، وتحليلها، ومعالجتها وصولاً إلى النتائج، متحرين في ذلك الأساليب العلمية والمنهجية في البحث العلمي.
وأشار إلى أن هذه الجهود تأتي ضمن متطلبات مقرر مشروع التخرج الذي يدرسه طلبة برنامج السياحة 498 في سنتهم الأخير قبل حصولهم على شهادة البكالوريوس في السياحة.
وأوضح أن المحصلة كانت أربعة بحوث، هي: خصائص الحركة السياحة الصادرة من البحرين، وواقع الصناعات الحرفية التقليدية، ودورها في تنمية السياحة في البحرين، وآراء السياح وانطباعاتهم حول متنزه ومحمية العرين، ووعي المجتمع البحريني في المحافظة على الآثار.