أطلق صندوق الزكاة والصدقات التابع لإدارة الشؤون الدينية بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف وللعام الثاني على التوالي مشروع "عساكم من عوادة" تزامناً مع احتفالات مملكة البحرين بعيد الفطر السعيد.
ويهدف المشروع إلى رسم الفرحة على وجوه كبار السن المدرجين في دور المسنين للرعاية النهارية أو الرعاية الدائمة، من خلال إهدائهم ما يعينهم على مشاركة الناس فرحة العيد.
ويأتي ذلك ضمن استراتيجية الصندوق الرامية إلى تنويع مصارف الزكاة والصدقات، وترسيخ مفهوم فاعلية الزكاة والصدقات ودورها الهام في المجال التنموي على صعيد الفرد والمجتمع، والعمل على إحياء هذه الفريضة تطبيقاً وممارسة لتستفيد منها الشرائح المستحقة على اختلافها، عبر الهوية الجديدة التي أطلقها الصندوق من خلال إعادة صياغة استراتيجيته بناءً على توجيهات الحكومة، وبشكل يتناغم مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030.
وقام وفد من صندوق الزكاة والصدقات برئاسة صلاح حسين مؤخراً، بزيارة المسنين المتواجدين في دار أم الحصم لرعاية الوالدين، وجمعية البحرين لرعاية الوالدين، ودار بوري لرعاية الوالدين، ونادي درة الرفاع لرعاية الوالدين، وتقديم العيدية لهم.
وتأتي هذه الزيارة من باب الامتنان ورد شيء من الجميل لكبار السن بتقديم ما يستيعنون به على مشاركة أبنائهم وذويهم فرحة العيد، حيث أن كبار السن لهم الفضل بعد الله تعالى على البحرين وأهلها، فما ازدهرت البلاد وتطورت إلا بسواعد الآباء التي ما كلت ولا تقاعست في البناء والتطوير، وما صلحت الأجيال وانتجت وعمرت البلاد إلا بحسن تربية الأمهات وعنايتهن.
{{ article.visit_count }}
ويهدف المشروع إلى رسم الفرحة على وجوه كبار السن المدرجين في دور المسنين للرعاية النهارية أو الرعاية الدائمة، من خلال إهدائهم ما يعينهم على مشاركة الناس فرحة العيد.
ويأتي ذلك ضمن استراتيجية الصندوق الرامية إلى تنويع مصارف الزكاة والصدقات، وترسيخ مفهوم فاعلية الزكاة والصدقات ودورها الهام في المجال التنموي على صعيد الفرد والمجتمع، والعمل على إحياء هذه الفريضة تطبيقاً وممارسة لتستفيد منها الشرائح المستحقة على اختلافها، عبر الهوية الجديدة التي أطلقها الصندوق من خلال إعادة صياغة استراتيجيته بناءً على توجيهات الحكومة، وبشكل يتناغم مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030.
وقام وفد من صندوق الزكاة والصدقات برئاسة صلاح حسين مؤخراً، بزيارة المسنين المتواجدين في دار أم الحصم لرعاية الوالدين، وجمعية البحرين لرعاية الوالدين، ودار بوري لرعاية الوالدين، ونادي درة الرفاع لرعاية الوالدين، وتقديم العيدية لهم.
وتأتي هذه الزيارة من باب الامتنان ورد شيء من الجميل لكبار السن بتقديم ما يستيعنون به على مشاركة أبنائهم وذويهم فرحة العيد، حيث أن كبار السن لهم الفضل بعد الله تعالى على البحرين وأهلها، فما ازدهرت البلاد وتطورت إلا بسواعد الآباء التي ما كلت ولا تقاعست في البناء والتطوير، وما صلحت الأجيال وانتجت وعمرت البلاد إلا بحسن تربية الأمهات وعنايتهن.