زهراء الشيخ
ويهدف الاقتراح برغبة بإنشاء كلية طبية تابعة لجامعة البحرين تعنى بكافة التخصصات الطبية وخصوصاً الأمراض المزمنة والخطيرة، وخصوصاً ما يتعلق منها بعلاج الأمراض المزمنة والخطيرة التي تكثر الإصابة بها بين المواطنين، وذلك وفق الصلاحيات الممنوحة للجامعة في المادة (2) من المرسوم بقانون رقم (12) لسنة 1986 بإنشاء وتنظيم جامعة البحرين، المعدل بالمرسوم بقانون رقم (18) لسنة 1999، والتي تتيح للجامعة إنشاء كليات ومعاهد ووحدات جديدة تابعة لها.
بينما أكدت جامعة البحرين في مرئياتها أن فكرة إنشاء كلية طبية في جامعة البحرين قد تبلورت لديها مؤخراً ضمن خطتها المستقبلية لتطوير برامجها وتنويع مخؤجاتها على مستوى الطلبة والأبحاث لعدة مبررات.
وافقت لجنة الخدمات على الاقتراح برغبة بإنشاء كلية طبية تابعة لجامعة البحرين تعنى بكافة التخصصات الطبية وخصوصاً الأمراض المزمنة والخطيرة، وذلك نظراً لوجاهة المبررات التي ساقها مقدمو الاقتراح برغبة.
ويهدف الاقتراح برغبة بإنشاء كلية طبية تابعة لجامعة البحرين تعنى بكافة التخصصات الطبية وخصوصاً الأمراض المزمنة والخطيرة، وخصوصاً ما يتعلق منها بعلاج الأمراض المزمنة والخطيرة التي تكثر الإصابة بها بين المواطنين، وذلك وفق الصلاحيات الممنوحة للجامعة في المادة (2) من المرسوم بقانون رقم (12) لسنة 1986 بإنشاء وتنظيم جامعة البحرين، المعدل بالمرسوم بقانون رقم (18) لسنة 1999، والتي تتيح للجامعة إنشاء كليات ومعاهد ووحدات جديدة تابعة لها.
وذكرت وزارة الصحة أن ما يهدف إليه الاقتراح برغبة متحقق بالفعل، حيث توجد حالياً في البحرين جامعتان عريقاتان على مستوى العالم تقدمان برنامج الطب البشري، وهما جامعة الخليج العربي والكلية الملكية الايرلندية – جامعة البحرين الطبية، ومن جهة أخرى، أشارت الوزارة إلى أن كليات الطب ليس من مهامها التدريب في التخصصات الدقيقة كما ورد في الاقتراح، وإنما الأمر متروك لبرنامج الزمالات المختلفة.
بينما أكدت جامعة البحرين في مرئياتها أن فكرة إنشاء كلية طبية في جامعة البحرين قد تبلورت لديها مؤخراً ضمن خطتها المستقبلية لتطوير برامجها وتنويع مخؤجاتها على مستوى الطلبة والأبحاث لعدة مبررات.
