نفذت بلدية المحرق حملة نظافة شملت ساحل "الساية" بالبسيتين، إذ تم خلال الحملة إزالة القمامة الملقاة على رمال الساحل وتنظيفه من المخلفات والأنقاض المتراكمة.
وقالت البلدية "إن هذه الحملة تأتي ضمن سلسلة من حملات النظافة الواسعة التي تنفذها البلدية للحفاظ على سواحل محافظة المحرق"، مشيرة إلى أهمية تضافر جميع الجهود الوطنية وتكاتفها لتعميم ثقافة ملكية السواحل العامة للجميع حتى يسود مفهوم المسئولية الاجتماعية تجاهها للمحافظة عليها من مخاطر إلقاء المخلفات والنفايات.
وذكرت البلدية أن تلك المخلفات لها مخاطر على البيئة حيث يمتد إلى الإنسان نفسه نتيجة لتعرضه إليها بسبب تسرب كميات من تلك المخلفات الصلبة إلى عمق البحر وتغذي الكائنات البحرية عليها. عِوضاً عن تشويه تلك المخلفات للمنظر الجمالي والطبيعي لتلك السواحل حيث يقصد الإنسان هذه المناطق لما تتمتع به من مناظر طبيعية وخلابة وبوجود تلك النفايات سوف تفقد سواحلنا القيمة الجمالية والطبيعية الحقيقية التي تتمتع بها.
وأشادت بالجهود الجبارة والتعاون المثمر لمختلف مؤسسات المجتمع المدني الأهلية والتطوعية لمشاركتهم في حملات التنظيف التي تنظمها البلدية من أجل المحافظة على سواحل المحرق العامة وحمايتها من أخطار المخلفات الناتجة من تأثير الإنسان السلبي على البيئة، مؤكدةً استمرار حملاتها التوعوية بصورة مكثفة خلال الأيام القادمة حيث يتواجد الأهالي بصورة مكثفة في السواحل العامة خلال فترة إجازة الصيف، وحتى تتحقق الحماية المنشودة للموائل الساحلية ومواطن توالد الأسماك ومنابت الأعشاب البحرية والكائنات المهددة بالانقراض.
{{ article.visit_count }}
وقالت البلدية "إن هذه الحملة تأتي ضمن سلسلة من حملات النظافة الواسعة التي تنفذها البلدية للحفاظ على سواحل محافظة المحرق"، مشيرة إلى أهمية تضافر جميع الجهود الوطنية وتكاتفها لتعميم ثقافة ملكية السواحل العامة للجميع حتى يسود مفهوم المسئولية الاجتماعية تجاهها للمحافظة عليها من مخاطر إلقاء المخلفات والنفايات.
وذكرت البلدية أن تلك المخلفات لها مخاطر على البيئة حيث يمتد إلى الإنسان نفسه نتيجة لتعرضه إليها بسبب تسرب كميات من تلك المخلفات الصلبة إلى عمق البحر وتغذي الكائنات البحرية عليها. عِوضاً عن تشويه تلك المخلفات للمنظر الجمالي والطبيعي لتلك السواحل حيث يقصد الإنسان هذه المناطق لما تتمتع به من مناظر طبيعية وخلابة وبوجود تلك النفايات سوف تفقد سواحلنا القيمة الجمالية والطبيعية الحقيقية التي تتمتع بها.
وأشادت بالجهود الجبارة والتعاون المثمر لمختلف مؤسسات المجتمع المدني الأهلية والتطوعية لمشاركتهم في حملات التنظيف التي تنظمها البلدية من أجل المحافظة على سواحل المحرق العامة وحمايتها من أخطار المخلفات الناتجة من تأثير الإنسان السلبي على البيئة، مؤكدةً استمرار حملاتها التوعوية بصورة مكثفة خلال الأيام القادمة حيث يتواجد الأهالي بصورة مكثفة في السواحل العامة خلال فترة إجازة الصيف، وحتى تتحقق الحماية المنشودة للموائل الساحلية ومواطن توالد الأسماك ومنابت الأعشاب البحرية والكائنات المهددة بالانقراض.