أحمد خالد
أكد أئمة وخطباء مساجد، أن توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بإعادة بحث قانون مشروعي التقاعد جاءت في الوقت المناسب، وستعطي للمواطنين ولصناديقهم المستقبلية التفاؤل والأمان المستقبلي.
وأشادوا في تصريحات لـ"الوطن"، بتوجيهات جلالته، وهي غير مستغربة من جلالته، لمساسها بجميع أطياف المجتمع، وبالمتقاعدين على وجه خصوص معبرين عن شكرهم وتقديرهم لهذه التوجيهات.
وأشاد الشيخ عيسى المحميد، إمام مسجد صاحبة السمو الشيخة لولوة بنت خليفة آل خليفة، بالتوجيه السامي لعاهل البلاد المفدى، موضحاً أن "الملك عودنا دائماً أن يكون يداً بيد مع شعبه ولا نستغرب ذلك من جلالته الذي يراعي سداد الرأي وصواب الكلمة وعاقبة القرار".
وأضاف: "لا يستغرب من جلالته الوقوف مع من خدم الوطن لسنوات عديدة، ولم يتوانَ في عمله لرفعة اسم هذا الوطن الغالي.. توجيه جلالته جاء حفاظاً على الحقوق ومراعاة للمصالح كما عهدنا ذلك منه دائماً".
فيما قال الشيخ د.فيصل الغرير: "نشيد بالأمر السامي من جلالة الملك المفدى.. هذه الوقفات من ولاة الأمر تؤكد حرص جلالته على الرعية، وتوجيهه بأخذ الآراء التي طرحت من قبل كتاب الأعمدة ووسائل التواصل الاجتماعي.. لا شك أن هذا التوجيه له أثر كبير بإشراك جميع أطياف المجتمع بإعداد هذا القانون الجديد الذي يصب في مصلحة المواطن".
من جهته، قال الشيخ عبدالله المناعي خطيب جامع فاطمة الخالد: "إن التوجيهات التي صدرت هي توجيهات سامية، وإنها مناسبة لافتة للمواطن البحريني الذي ينتظر الحل المناسب".
وأضاف: "هذه التوجيهات ليست غريبة على جلالة الملك المفدى، ولن ينساها البحرينيون ولن ينسوا مواقفه الجبارة في حل كل الصعوبات.. نحن متفائلون من جميع النواحي التي تصدر من جلالة الملك المفدى لأن جلالته قريب من المواطن والداعم الأول لمصلحة شعبه واعتبر عاهل البلاد المفدى ملك الوفاء".
وتابع المناعي: "لا يسعنا إلا أن نشكر جلالته على تدخله السريع، فجلالته مهتم ومتابع لكل ما يضايق المواطن"، مبيناً أن "الشعب البحريني متفائل جداً بهذه التوجيهات".
وأردف: "جلالته أسعد المتقاعدين، فالملك اطفأ شرارة كل من يعكر صفو الشعب، وأمن المواطنين بكلمته، ليعرفوا بأن وراءهم ولي أمر متابعاً بحنكته وحكمته ومبادرته الحضارية الرائدة على كل الأصعدة، وهو مشارك أولاً ليس على المستوى المحلي بل على المستويين الإقليمي والدولي لكل ما فيه خير للمواطن".
وأوضح المناعي: "أن مملكة البحرين بعهد الملك المفدى شهدت المشروع الإصلاحي والتطور على جميع الأصعدة، فجلالته عالج المشاكل وتوجيهاته جاءت في الوقت المناسب لراحة المواطنين".
وأضاف: "الملك هو الداعم الأول لاستقرار المملكة، فالبحرين حالياً تنافس العالم بالمشاريع والعمران، والانفتاح على العالم، فجلالته حريص على راحة واستقرار المواطن".
أما الشيخ صلاح بوحسن خطيب جامع أحمد الظهراني قال: "أشيد بالتوجيه الحكيم لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى للحكومة لإعادة بحث مشروعي قانوني التقاعد بالتعاون مع السلطة التشريعية من أجل تطوير النظام التقاعدي في البحرين بما يكفل الحفاظ على حقوق المواطنين، ويؤمن الاستقرار المالي للصناديق التقاعدية من خلال تطوير مجالات استثمارها".
وأضاف: "هذا التوجيه يعكس حرص جلالته الدائم على مصلحة المواطنين على وجه العموم وتحسين الخدمات المقدمة للمتقاعدين بصفة خاصة وعدم المساس مطلقاً بمكتسباتهم ومنجزاتهم بل العمل على إضافة المزيد والمزيد لهذه الفئة الغالية".
ورفع بوحسن خالص الشكر والامتنان لجلالة الملك المفدى، لما يوليه جلالته من عناية فائقة لجميع مكونات المجتمع ومساعي جلالته الدؤوبة للتصدي لما يواجه المجتمع من مشكلات وما يهدده من عثرات ليواصل مسيرة النهضة الشاملة بكل اقتدار وثبات.
الشيخ محمد الزهيري، أشاد بقرار صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى بإعادة النظر في المشروع لدراسته، مبيناً أن تلك التوجيهات تؤكد حرص جلالته على أهمية كفالة وصيانة حقوق المواطنين.
وأكد الزهيري، أنه يجب على مجلس الشورى دراسة أي مشروع قبل إقراره حتى لا يتضرر المواطنون.
أكد أئمة وخطباء مساجد، أن توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بإعادة بحث قانون مشروعي التقاعد جاءت في الوقت المناسب، وستعطي للمواطنين ولصناديقهم المستقبلية التفاؤل والأمان المستقبلي.
وأشادوا في تصريحات لـ"الوطن"، بتوجيهات جلالته، وهي غير مستغربة من جلالته، لمساسها بجميع أطياف المجتمع، وبالمتقاعدين على وجه خصوص معبرين عن شكرهم وتقديرهم لهذه التوجيهات.
وأشاد الشيخ عيسى المحميد، إمام مسجد صاحبة السمو الشيخة لولوة بنت خليفة آل خليفة، بالتوجيه السامي لعاهل البلاد المفدى، موضحاً أن "الملك عودنا دائماً أن يكون يداً بيد مع شعبه ولا نستغرب ذلك من جلالته الذي يراعي سداد الرأي وصواب الكلمة وعاقبة القرار".
وأضاف: "لا يستغرب من جلالته الوقوف مع من خدم الوطن لسنوات عديدة، ولم يتوانَ في عمله لرفعة اسم هذا الوطن الغالي.. توجيه جلالته جاء حفاظاً على الحقوق ومراعاة للمصالح كما عهدنا ذلك منه دائماً".
فيما قال الشيخ د.فيصل الغرير: "نشيد بالأمر السامي من جلالة الملك المفدى.. هذه الوقفات من ولاة الأمر تؤكد حرص جلالته على الرعية، وتوجيهه بأخذ الآراء التي طرحت من قبل كتاب الأعمدة ووسائل التواصل الاجتماعي.. لا شك أن هذا التوجيه له أثر كبير بإشراك جميع أطياف المجتمع بإعداد هذا القانون الجديد الذي يصب في مصلحة المواطن".
من جهته، قال الشيخ عبدالله المناعي خطيب جامع فاطمة الخالد: "إن التوجيهات التي صدرت هي توجيهات سامية، وإنها مناسبة لافتة للمواطن البحريني الذي ينتظر الحل المناسب".
وأضاف: "هذه التوجيهات ليست غريبة على جلالة الملك المفدى، ولن ينساها البحرينيون ولن ينسوا مواقفه الجبارة في حل كل الصعوبات.. نحن متفائلون من جميع النواحي التي تصدر من جلالة الملك المفدى لأن جلالته قريب من المواطن والداعم الأول لمصلحة شعبه واعتبر عاهل البلاد المفدى ملك الوفاء".
وتابع المناعي: "لا يسعنا إلا أن نشكر جلالته على تدخله السريع، فجلالته مهتم ومتابع لكل ما يضايق المواطن"، مبيناً أن "الشعب البحريني متفائل جداً بهذه التوجيهات".
وأردف: "جلالته أسعد المتقاعدين، فالملك اطفأ شرارة كل من يعكر صفو الشعب، وأمن المواطنين بكلمته، ليعرفوا بأن وراءهم ولي أمر متابعاً بحنكته وحكمته ومبادرته الحضارية الرائدة على كل الأصعدة، وهو مشارك أولاً ليس على المستوى المحلي بل على المستويين الإقليمي والدولي لكل ما فيه خير للمواطن".
وأوضح المناعي: "أن مملكة البحرين بعهد الملك المفدى شهدت المشروع الإصلاحي والتطور على جميع الأصعدة، فجلالته عالج المشاكل وتوجيهاته جاءت في الوقت المناسب لراحة المواطنين".
وأضاف: "الملك هو الداعم الأول لاستقرار المملكة، فالبحرين حالياً تنافس العالم بالمشاريع والعمران، والانفتاح على العالم، فجلالته حريص على راحة واستقرار المواطن".
أما الشيخ صلاح بوحسن خطيب جامع أحمد الظهراني قال: "أشيد بالتوجيه الحكيم لحضرة صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى للحكومة لإعادة بحث مشروعي قانوني التقاعد بالتعاون مع السلطة التشريعية من أجل تطوير النظام التقاعدي في البحرين بما يكفل الحفاظ على حقوق المواطنين، ويؤمن الاستقرار المالي للصناديق التقاعدية من خلال تطوير مجالات استثمارها".
وأضاف: "هذا التوجيه يعكس حرص جلالته الدائم على مصلحة المواطنين على وجه العموم وتحسين الخدمات المقدمة للمتقاعدين بصفة خاصة وعدم المساس مطلقاً بمكتسباتهم ومنجزاتهم بل العمل على إضافة المزيد والمزيد لهذه الفئة الغالية".
ورفع بوحسن خالص الشكر والامتنان لجلالة الملك المفدى، لما يوليه جلالته من عناية فائقة لجميع مكونات المجتمع ومساعي جلالته الدؤوبة للتصدي لما يواجه المجتمع من مشكلات وما يهدده من عثرات ليواصل مسيرة النهضة الشاملة بكل اقتدار وثبات.
الشيخ محمد الزهيري، أشاد بقرار صاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى بإعادة النظر في المشروع لدراسته، مبيناً أن تلك التوجيهات تؤكد حرص جلالته على أهمية كفالة وصيانة حقوق المواطنين.
وأكد الزهيري، أنه يجب على مجلس الشورى دراسة أي مشروع قبل إقراره حتى لا يتضرر المواطنون.