أشادت سفيرة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" للنوايا الحسنة، ورئيسة الجمعية الوطنية للحفاظ على البترا صاحبة السمو الملكي الأميرة دانا فراس، بجهود مملكة البحرين في خدمة التراث العالمي والمحافظة عليه، وبالإنجازات الرائدة التي حققتها في المجالات الثقافية والتراثية، معربة عن شكرها لاحتضان البحرين لاجتماع لجنة التراث العالمي حيث يعتبر ذلك مصدر فخر لكل عربي.
وأعربت سموه لـ"بنا"، عن شكرها وتقديرها لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لتوجيهاتهم ودعمهم لعقد اجتماع الثاني والأربعين للجنة التراث العالمي، مؤكدة أن هذا الحدث العالمي الذي تحتضنه البحرين يعد مصدر فخر لكل عربي.
كما أشادت سمو الأميرة دانا، بجهود رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، وبالمستوى الرائع في تنظيم هذا الحدث الثقافي العالمي، وبالجهود الجبارة التي بذلت في استضافة هذا العرس الثقافي ليس فقط في عقد الاجتماع بل أيضاً في استضافة هذا الجمع من كافة أنحاء العالم.
ونوهت بأن رئاسة مملكة البحرين للجنة التراث العالمي يعد موضوعاً مهماً ويسلط الضوء ليس فقط على التراث العريق والغني الموجود في البحرين والشرق الأوسط ولكن أيضاً قدرة الدول العربية على عقد مثل هذه الاجتماعات بأعلى وأحسن تنظيم وفق معايير دولية.
وأضافت سموها، أن عقد هذا الحدث الكبير بخيمة ضخمة وبشكل لا يؤثر على المنطقة التي تعقد فيها المؤتمرات مثال رائع في كيفية تنظيم مثل هذه الفعاليات، مؤكدة أن هذا التنظيم الفريد من نوعه يعكس قدرة الطاقم الثقافي برئاسة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة بتقديم هذا الأسلوب المميز في تنظيم الفعاليات خاصة اذا ما عقدت بأماكن تراثية حساسة.
وشددت، على أن من الأمور المهمة التي يمكن طرحها في هذا الاجتماع، هو أهمية المحافظة على الأماكن التراثية وبخاصة في الوطن العربي وضرورة وضع المقاييس والمعايير لإدارة المواقع بشكل فعَال وبشكل يأخذ بعين الاعتبار كل التطلعات للمجتمعات المحلية في التطوير والتنمية من غير التأثير على المواقع الاثرية.
وأكدت سموها، أن الاجتماع لا يقتصر على إدراج مواقع على لائحة التراث العالمي فقط، بل أن يكون هناك نقاش قوي يثري كل الممارسات التي على أرض الواقع في أدارة المواقع الأثرية.
وأكدت سمو الاميرة دانا، ضرورة وضع معايير متقدمة تساعد كل المشاركين في العودة الى بلادهم والنظر في عملية الإدارة والمحافظة على المواقع الاثرية، وقالت إن النقاشات الثرية والآراء المختلفة التي ستقدم أثناء فترة عقد الاجتماع مهمة جداً، للتعلم منها والاستفادة منها والتطوير في أساليب إدارة المواقع التراثية في الدول العربية بناءً على النجاحات التي حققت في بلدان أخرى.
وأعربت سموه لـ"بنا"، عن شكرها وتقديرها لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لتوجيهاتهم ودعمهم لعقد اجتماع الثاني والأربعين للجنة التراث العالمي، مؤكدة أن هذا الحدث العالمي الذي تحتضنه البحرين يعد مصدر فخر لكل عربي.
كما أشادت سمو الأميرة دانا، بجهود رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، وبالمستوى الرائع في تنظيم هذا الحدث الثقافي العالمي، وبالجهود الجبارة التي بذلت في استضافة هذا العرس الثقافي ليس فقط في عقد الاجتماع بل أيضاً في استضافة هذا الجمع من كافة أنحاء العالم.
ونوهت بأن رئاسة مملكة البحرين للجنة التراث العالمي يعد موضوعاً مهماً ويسلط الضوء ليس فقط على التراث العريق والغني الموجود في البحرين والشرق الأوسط ولكن أيضاً قدرة الدول العربية على عقد مثل هذه الاجتماعات بأعلى وأحسن تنظيم وفق معايير دولية.
وأضافت سموها، أن عقد هذا الحدث الكبير بخيمة ضخمة وبشكل لا يؤثر على المنطقة التي تعقد فيها المؤتمرات مثال رائع في كيفية تنظيم مثل هذه الفعاليات، مؤكدة أن هذا التنظيم الفريد من نوعه يعكس قدرة الطاقم الثقافي برئاسة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة بتقديم هذا الأسلوب المميز في تنظيم الفعاليات خاصة اذا ما عقدت بأماكن تراثية حساسة.
وشددت، على أن من الأمور المهمة التي يمكن طرحها في هذا الاجتماع، هو أهمية المحافظة على الأماكن التراثية وبخاصة في الوطن العربي وضرورة وضع المقاييس والمعايير لإدارة المواقع بشكل فعَال وبشكل يأخذ بعين الاعتبار كل التطلعات للمجتمعات المحلية في التطوير والتنمية من غير التأثير على المواقع الاثرية.
وأكدت سموها، أن الاجتماع لا يقتصر على إدراج مواقع على لائحة التراث العالمي فقط، بل أن يكون هناك نقاش قوي يثري كل الممارسات التي على أرض الواقع في أدارة المواقع الأثرية.
وأكدت سمو الاميرة دانا، ضرورة وضع معايير متقدمة تساعد كل المشاركين في العودة الى بلادهم والنظر في عملية الإدارة والمحافظة على المواقع الاثرية، وقالت إن النقاشات الثرية والآراء المختلفة التي ستقدم أثناء فترة عقد الاجتماع مهمة جداً، للتعلم منها والاستفادة منها والتطوير في أساليب إدارة المواقع التراثية في الدول العربية بناءً على النجاحات التي حققت في بلدان أخرى.