زهراء الشيخ
أشاد رئيس شعبة الإعلام الجنائي بالإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية الرائد حمد المهيزع بالدعم الكبير لمعالي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، قائلاً: "كل دول العالم تحتفل بهذا اليوم ودائماً معالي الوزير هو الداعم الأول لنا ويحثنا على الابتكار والإبداع، في الاحتفال بهذه المناسبة العالمية، حيث شكلت لجنة برئاسة مدير عام المباحث والأدلة الجنائية، وضعت أفكاراً كثيرة، من ضمنها المؤتمر الذي أصبح اليوم واقعا ملموسا يأخذ صداه، لمكافحة المخدرات، ويبين المؤتمر الدور الإعلامي المهم في نشر التوعية".
وأضاف: "تحدثت في ورقتي عن مدى إسهام الإعلام البحريني في التوعية عن أضرار المخدرات، وأؤكد الجهود الإعلامية الكبيرة، ولكن اكتشفت من خلال هذه الدراسة، وجود بعض أوجه القصور في التوعية عن أضرار المخدرات، في تغطية فعاليات وبرامج التوعية والإرشاد حول هذا الآفة، حيث لا يوجد تحقيقات صحافية تشمل جميع الجهات المختصة والمعنية بهذا الموضوع، كالأخصائيين الاجتماعيين، والنفسيين، ونتمنى أن يكون هناك تكاتف في الجهود لتعزيز التوعية الأمنية ضد قضية المخدرات".
وبين أن "التعاون بين الجهات واللجان المعنية موجود، بدليل وجود اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، والخطة الوطنية، ولهم أدوار كبير، ولكن لابد أن يكون للإعلام دور أكبر، بحيث تخصص الوسائل الإعلامية مساحات تتناسب مع أهمية الموضوع، مثل كتاب الأعمدة المعروفين، لديهم جمهور وشريحة تتابعهم وتتأثر بهم، وعلى هؤلاء الكتاب أن يأخذوا دورا وحيزا في الإرشاد والتوعية".
وختم المهيزع: "وصلتنا انطباعات ممتازة بخصوص اليوم الأول من المؤتمر، ونتمنى أن نوفق للخروج بتوصيات تسهم في تعزيز الدور الإعلامي، ودور الإعلام الأمني حول هذه القضية".
أشاد رئيس شعبة الإعلام الجنائي بالإدارة العامة للمباحث والأدلة الجنائية الرائد حمد المهيزع بالدعم الكبير لمعالي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، قائلاً: "كل دول العالم تحتفل بهذا اليوم ودائماً معالي الوزير هو الداعم الأول لنا ويحثنا على الابتكار والإبداع، في الاحتفال بهذه المناسبة العالمية، حيث شكلت لجنة برئاسة مدير عام المباحث والأدلة الجنائية، وضعت أفكاراً كثيرة، من ضمنها المؤتمر الذي أصبح اليوم واقعا ملموسا يأخذ صداه، لمكافحة المخدرات، ويبين المؤتمر الدور الإعلامي المهم في نشر التوعية".
وأضاف: "تحدثت في ورقتي عن مدى إسهام الإعلام البحريني في التوعية عن أضرار المخدرات، وأؤكد الجهود الإعلامية الكبيرة، ولكن اكتشفت من خلال هذه الدراسة، وجود بعض أوجه القصور في التوعية عن أضرار المخدرات، في تغطية فعاليات وبرامج التوعية والإرشاد حول هذا الآفة، حيث لا يوجد تحقيقات صحافية تشمل جميع الجهات المختصة والمعنية بهذا الموضوع، كالأخصائيين الاجتماعيين، والنفسيين، ونتمنى أن يكون هناك تكاتف في الجهود لتعزيز التوعية الأمنية ضد قضية المخدرات".
وبين أن "التعاون بين الجهات واللجان المعنية موجود، بدليل وجود اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، والخطة الوطنية، ولهم أدوار كبير، ولكن لابد أن يكون للإعلام دور أكبر، بحيث تخصص الوسائل الإعلامية مساحات تتناسب مع أهمية الموضوع، مثل كتاب الأعمدة المعروفين، لديهم جمهور وشريحة تتابعهم وتتأثر بهم، وعلى هؤلاء الكتاب أن يأخذوا دورا وحيزا في الإرشاد والتوعية".
وختم المهيزع: "وصلتنا انطباعات ممتازة بخصوص اليوم الأول من المؤتمر، ونتمنى أن نوفق للخروج بتوصيات تسهم في تعزيز الدور الإعلامي، ودور الإعلام الأمني حول هذه القضية".