أشاد عضو مجلس إدارة جمعية مركز سماهيج الإسلامي علي آل خرفوش بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، بالإسراع في تلبية الطلبات الإسكانية القديمة والمتأخرة لأهالي الدير وسماهيج واستيعابها ضمن المشاريع الإسكانية القريبة.
وأكد أن توجيهات مجلس الوزراء طمأنت الأهالي وأصحاب الطلبات الإسكانية الذين يطمحون بأن تحقق طلباتهم أسوة بمناطق المحرق المجاورة حيث إن البسيتين تم إنهاء طلباتهم حتى العام 2005، أما الدير وسماهيج لا يزالون عند طلبات 2001.
وأوضح آل خرفوش أن توجيهات مجلس الوزراء ستكون بادرة الأمل للمرحلة الإسكانية الجديدة التي لابد أن تكون على أقل تقدير تنهي الطلبات حتى العام 2006، لمواكبة ركب التنمية الإسكانية المستدامة والمحافظة على النسيج الاجتماعي والامتداد الطبيعي للقرى البحرينية العريقة.
وأشار إلى أن الحمعية سبق وأن رفعت العديد من المطالب بمرحلة إسكانية جديدة امتداداً لمشروع سماهيج الإسكاني ومقترحات إخرى، إضافة إلى العديد من المطالبات بهذا الخصوص.
ولفت آل خرفوش، إلى أنه من الممكن عمل أكثر من مرحلة مستقبلية في المنطقة من خلال تخصيص الأراضي الجديدة، التي تعتبر امتداداً للقريتين قرب ديار المحرق أو استملاك عقار من العقارات الكبيرة الموجودة والتي من الممكن أن تنهي الطلبات المتراكمة لأبناء القريتين.
وأكد أن توجيهات مجلس الوزراء طمأنت الأهالي وأصحاب الطلبات الإسكانية الذين يطمحون بأن تحقق طلباتهم أسوة بمناطق المحرق المجاورة حيث إن البسيتين تم إنهاء طلباتهم حتى العام 2005، أما الدير وسماهيج لا يزالون عند طلبات 2001.
وأوضح آل خرفوش أن توجيهات مجلس الوزراء ستكون بادرة الأمل للمرحلة الإسكانية الجديدة التي لابد أن تكون على أقل تقدير تنهي الطلبات حتى العام 2006، لمواكبة ركب التنمية الإسكانية المستدامة والمحافظة على النسيج الاجتماعي والامتداد الطبيعي للقرى البحرينية العريقة.
وأشار إلى أن الحمعية سبق وأن رفعت العديد من المطالب بمرحلة إسكانية جديدة امتداداً لمشروع سماهيج الإسكاني ومقترحات إخرى، إضافة إلى العديد من المطالبات بهذا الخصوص.
ولفت آل خرفوش، إلى أنه من الممكن عمل أكثر من مرحلة مستقبلية في المنطقة من خلال تخصيص الأراضي الجديدة، التي تعتبر امتداداً للقريتين قرب ديار المحرق أو استملاك عقار من العقارات الكبيرة الموجودة والتي من الممكن أن تنهي الطلبات المتراكمة لأبناء القريتين.
