أشاد وزير الثقافة والسياحة الأذربيجاني أبو الفاز قاريف بتنظيم البحرين الرائع للاجتماع الثاني والأربعين للجنة التراث العالمي الذي استمر لعشرة أيام، مشدداً على أن المملكة نجحت في احتضان هذا الاجتماع على أعلى المستويات العالمية.
ونوه بأن التنظيم كان حاضراً أيضاً خلال عقد جلسات اللجنة والتي ناقشت ملفات كبيرة ومعقدة، حيث جاءت النتيجة إيجابية وتم اعتماد أغلب القرارات المطروحة في الاجتماع من خلال التوافق بين الآراء.
وأشاد بجهود هيئة البحرين للثقافة والآثار، في المحافظة على التراث العمراني القديم في كافة أنحاء المملكة من خلال الإبقاء على المدن القديمة في المنامة والمحرق، بالإضافة إلى نجاحها في المحافظة على الموروث الشعبي، مشيراً الى أن الهيئة نجحت كذلك في تحويل بعض المباني القديمة إلى أماكن للنشاطات والفعاليات الحديثة.
وأعرب عن اعتزازه بأن تكون بلاده المستضيفة للدورة الثالثة والأربعين للجنة التراث العالمي، وأن يتخذ هذا القرار في مملكة البحرين الصديقة لبلاده والتي وفرت كل الدعم بأن تكون "باكو" مقر الاجتماع للدورة القادمة.
وأضاف أن بلاده لديها الخبرة في استضافة مثل هذه الفعاليات الدولية الثقافية فقد سبق وأن نظمت المنتدى الدولي الرابع للحوار بين الثقافات وفعاليات ثقافية أخرى لمنظمة اليونيسكو مثل اجتماع لجنة صون التراث غير المادي، مؤكداً أن استضافة مثل هذه الفعاليات الثقافية أعطت أذربيجان الإمكانية لاستضافة لجنة التراث العالمي للسنة القادمة.
ونوه بأن بلاده سوف تبذل قصارى جهدها في إنجاح الدورة القادمة، وأنها سوف تستفيد من خبرة البحرين في تنظيم مثل هذا الحدث الثقافي الكبير وهو الأهم في العالم، معرباً عن ترحيب الرئيس الأذربيجاني باستضافة لجنة التراث العالمي في السنة القادمة لأنه يدعم كل فعاليات "اليونيسكو".
{{ article.visit_count }}
ونوه بأن التنظيم كان حاضراً أيضاً خلال عقد جلسات اللجنة والتي ناقشت ملفات كبيرة ومعقدة، حيث جاءت النتيجة إيجابية وتم اعتماد أغلب القرارات المطروحة في الاجتماع من خلال التوافق بين الآراء.
وأشاد بجهود هيئة البحرين للثقافة والآثار، في المحافظة على التراث العمراني القديم في كافة أنحاء المملكة من خلال الإبقاء على المدن القديمة في المنامة والمحرق، بالإضافة إلى نجاحها في المحافظة على الموروث الشعبي، مشيراً الى أن الهيئة نجحت كذلك في تحويل بعض المباني القديمة إلى أماكن للنشاطات والفعاليات الحديثة.
وأعرب عن اعتزازه بأن تكون بلاده المستضيفة للدورة الثالثة والأربعين للجنة التراث العالمي، وأن يتخذ هذا القرار في مملكة البحرين الصديقة لبلاده والتي وفرت كل الدعم بأن تكون "باكو" مقر الاجتماع للدورة القادمة.
وأضاف أن بلاده لديها الخبرة في استضافة مثل هذه الفعاليات الدولية الثقافية فقد سبق وأن نظمت المنتدى الدولي الرابع للحوار بين الثقافات وفعاليات ثقافية أخرى لمنظمة اليونيسكو مثل اجتماع لجنة صون التراث غير المادي، مؤكداً أن استضافة مثل هذه الفعاليات الثقافية أعطت أذربيجان الإمكانية لاستضافة لجنة التراث العالمي للسنة القادمة.
ونوه بأن بلاده سوف تبذل قصارى جهدها في إنجاح الدورة القادمة، وأنها سوف تستفيد من خبرة البحرين في تنظيم مثل هذا الحدث الثقافي الكبير وهو الأهم في العالم، معرباً عن ترحيب الرئيس الأذربيجاني باستضافة لجنة التراث العالمي في السنة القادمة لأنه يدعم كل فعاليات "اليونيسكو".