أكد عضو مجلس المفوضين بالمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، عضو مجلس النواب، خالد الشاعر، أنه لا حصانة لنائب أو ناشط فيما يتعلق بالأمن الوطني لمملكة البحرين، وأن كشف عملاء تنظيم الحمدين والنظام الإيراني ومحاسبتهم بات مطلباً شعبياً، في ظل تحركات مسيئة تضر بالعملية الانتخابية النيابية والبلدية المقبلة.
وأشار إلى أن تسخير المال السياسي وشراء الذمم وتجنيد المواقع الإعلامية للإضرار بأمن واستقرار الدول، وضرب وحدتها الوطنية والتشكيك في ممارساتها الديمقراطية ومؤسساتها الدستورية، هي ما دأب عليه تنظيم الحمدين والنظام الإيراني بشكل مستمر ومتواصل، مهما أعلنا عن عدم تدخلهما في الشؤون الداخلية للدول، حيث ثبت للجميع بالأدلة القاطعة والبراهين الواضحة.
وأوضح الشاعر، أن المجلس النيابي يقف وقفة رجل واحد ضد أي نائب يثبت تورطه وتواطئه مع تنظيم الحمدين والنظام الإيراني، وأنه لا يتشرف بوجود عضو في المؤسسة البرلمانية يتعاون مع من يعمل ليل نهار ضد مملكة البحرين وقيادتها وشعبها، وتاريخها وحاضرها ومستقبلها، وأنه يتبرأ من أي نائب يثبت تورطه مع تلك الجهات المغرضة.
وأضاف أن "ما تم نشره في الصحافة الوطنية يضعنا أمام مسؤولية وطنية كبيرة، من أجل الدفاع عن الوطن ومصالحه أمام من باع نفسه وضميره، وخان عهده ووعده وقسمه، من أجل حفنة من المال الزائل، والتعاون مع الأنظمة المسيئة لمملكة البحرين، والتي ما فتئت تسخر كل إمكانياتها ومواردها من أجل الإضرار بأمن واستقرار مملكة البحرين، ومشروعها الإصلاحي ومسيرتها الديمقراطية التي يقودها جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
ودعا الشاعر تنظيم الحمدين والنظام الإيراني، لتسخير جهودهما في صالح شعوبهما وتطوير العملية السياسية فيها، ومعالجة الأوضاع السيئة التي تشهدها، بدلاً من مهاجمة دول المنطقة وإذكاء نار الفتنة والمؤامرات، وتهديد الأمن وزعزعة الاستقرار، لأنها أمست محاولات مكشوفة وفاشلة بشكل مستمر.
وأكد أن شعب مملكة البحرين المخلص قادر على حماية العملية الانتخابية ونجاحها في ظل المشروع الإصلاحي، وأن تزايد أعداد الراغبين في الترشح للعملية الانتخابية النيابية والبلدية هو أبلغ رد على كل المحاولات والتحركات المغرضة، وأن المشاركة الشعبية للعملية الانتخابية باتت واجباً وطنياً مضاعفاً لإيصال رسالة وطنية شعبية لتنظيم الحمدين والنظام الإيراني بأن شعب البحرين يقف مع قيادته الحكيمة ومشروعه الإصلاحي ومسيرته الديمقراطية.
وثمن الشاعر جهود الصحافة الوطنية في كشف كافة الممارسات المسيئة ومن يشارك فيها ضد مملكة البحرين، مؤكداً ثقته باتخاذ الدولة للإجراءات القانونية الحازمة والمعلنة لمحاسبة ومعاقبة كل من يعمل من أجل تحقيق الأجندة التآمرية لتنظيم الحمدين والنظام الإيراني والجماعات الإرهابية، وأن مملكة البحرين تجاوزت كافة التحديات وتصدت لكل التدخلات وهي على يقظة تامة بشعبها وأجهزة البلاد لكشف العملاء ومحاسبتهم.
وأشار إلى أن تسخير المال السياسي وشراء الذمم وتجنيد المواقع الإعلامية للإضرار بأمن واستقرار الدول، وضرب وحدتها الوطنية والتشكيك في ممارساتها الديمقراطية ومؤسساتها الدستورية، هي ما دأب عليه تنظيم الحمدين والنظام الإيراني بشكل مستمر ومتواصل، مهما أعلنا عن عدم تدخلهما في الشؤون الداخلية للدول، حيث ثبت للجميع بالأدلة القاطعة والبراهين الواضحة.
وأوضح الشاعر، أن المجلس النيابي يقف وقفة رجل واحد ضد أي نائب يثبت تورطه وتواطئه مع تنظيم الحمدين والنظام الإيراني، وأنه لا يتشرف بوجود عضو في المؤسسة البرلمانية يتعاون مع من يعمل ليل نهار ضد مملكة البحرين وقيادتها وشعبها، وتاريخها وحاضرها ومستقبلها، وأنه يتبرأ من أي نائب يثبت تورطه مع تلك الجهات المغرضة.
وأضاف أن "ما تم نشره في الصحافة الوطنية يضعنا أمام مسؤولية وطنية كبيرة، من أجل الدفاع عن الوطن ومصالحه أمام من باع نفسه وضميره، وخان عهده ووعده وقسمه، من أجل حفنة من المال الزائل، والتعاون مع الأنظمة المسيئة لمملكة البحرين، والتي ما فتئت تسخر كل إمكانياتها ومواردها من أجل الإضرار بأمن واستقرار مملكة البحرين، ومشروعها الإصلاحي ومسيرتها الديمقراطية التي يقودها جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
ودعا الشاعر تنظيم الحمدين والنظام الإيراني، لتسخير جهودهما في صالح شعوبهما وتطوير العملية السياسية فيها، ومعالجة الأوضاع السيئة التي تشهدها، بدلاً من مهاجمة دول المنطقة وإذكاء نار الفتنة والمؤامرات، وتهديد الأمن وزعزعة الاستقرار، لأنها أمست محاولات مكشوفة وفاشلة بشكل مستمر.
وأكد أن شعب مملكة البحرين المخلص قادر على حماية العملية الانتخابية ونجاحها في ظل المشروع الإصلاحي، وأن تزايد أعداد الراغبين في الترشح للعملية الانتخابية النيابية والبلدية هو أبلغ رد على كل المحاولات والتحركات المغرضة، وأن المشاركة الشعبية للعملية الانتخابية باتت واجباً وطنياً مضاعفاً لإيصال رسالة وطنية شعبية لتنظيم الحمدين والنظام الإيراني بأن شعب البحرين يقف مع قيادته الحكيمة ومشروعه الإصلاحي ومسيرته الديمقراطية.
وثمن الشاعر جهود الصحافة الوطنية في كشف كافة الممارسات المسيئة ومن يشارك فيها ضد مملكة البحرين، مؤكداً ثقته باتخاذ الدولة للإجراءات القانونية الحازمة والمعلنة لمحاسبة ومعاقبة كل من يعمل من أجل تحقيق الأجندة التآمرية لتنظيم الحمدين والنظام الإيراني والجماعات الإرهابية، وأن مملكة البحرين تجاوزت كافة التحديات وتصدت لكل التدخلات وهي على يقظة تامة بشعبها وأجهزة البلاد لكشف العملاء ومحاسبتهم.