تميزت خيمة نخول في نسختها هذا العام بأنها تحمل في طياتها الكثير من رسائل الحب والسلام والتعايش مع الأطفال، حيث إجتمع أكثر من 40 طفلاً ما بين محارب وبطل لمرض السرطان حلقوا في رحلة الأمل والحياة على خشبة مسرح نخول معلنين أن هذه العقبة ليست إلا محطة يمكن تجاوزها بالإيمان والأمل والإصرار ولا يمكن تخطيها إلا بدعم الأسرة أولا ومن ثم المجتمع.
وقالت جويرية الشوملي الحاصلة على وسام الكفاءة الملكي من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة ملك البلاد المفدى وسفيرة أطفال مرضى السرطان في الوطن العربي وعضوة شرف في جمعية "أمنية طفل"، غن المرض ليس نهاية العالم وإنما بداية لحياة مفعمة بالأمل والتحدي" ويشكل اللقب كسفيرة أطفال مرضى السرطان في الوطن العربي مسؤولية كبيرة على جويرية فهي تسعى لبذل كل طاقتها الإنسانية لمساندة ومساعدة هؤلاء الأطفال.
وأكدت الشوملي أن محاربي مرض السرطان بحاجة لدمجهم مع المجتمع في الفعاليات والورش لكي تتضح الصورة للمجتمع بأن هؤلاء الأطفال لديهم طاقات تمكنهم من المشاركة في جميع الأنشطة، وانهم يستطيعون الانخراط في مختلف فعاليات المجتمع العديدة والمختلفة، وفيما يخص علاقتها بالأطفال نوهت سفيرة مرضى السرطان في الوطن العربي والمتعافية حاليا من المرض بأنها اكتسبت من خلال هذا اللقب حب الأطفال بالتواصل معهم وكذلك التقرب إليهم وتعزيز الثقة لدى الأطفال المصابين بالمرض ومعرفة احتياجاتهم.
وأوضحت الشوملي أن المجتمع بدأ يتقبل (مرض السرطان)، على أنه ليس من الأمراض المستحيل الشفاء منها والدليل وجود هؤلاء المحاربين والأبطال المتعافين اللذين يشاركون في فعالية خيمة نخول.
يذكر ن جويرية استطاعت بقوة وإرادة وعزيمة وإيمان بالله التغلب على مرض السرطان، حيث أصيبت بمرض السرطان "اللوكيميا" وهي لم تتجاوز 13 عاما بعد، وتحولت معاناتها وألمها الى أمل في الحياة تستطيع من خلاله لأن تساعد الأطفال المصابين بهذا المرض لرفع معنوياتهم في مواجهة المرض، وحياة وسعادة، بعد ان تعلمت ذلك من خلال مواجهة كل التحديات التي تغلبت عليها اثناء مرضها.
{{ article.visit_count }}
وقالت جويرية الشوملي الحاصلة على وسام الكفاءة الملكي من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى ال خليفة ملك البلاد المفدى وسفيرة أطفال مرضى السرطان في الوطن العربي وعضوة شرف في جمعية "أمنية طفل"، غن المرض ليس نهاية العالم وإنما بداية لحياة مفعمة بالأمل والتحدي" ويشكل اللقب كسفيرة أطفال مرضى السرطان في الوطن العربي مسؤولية كبيرة على جويرية فهي تسعى لبذل كل طاقتها الإنسانية لمساندة ومساعدة هؤلاء الأطفال.
وأكدت الشوملي أن محاربي مرض السرطان بحاجة لدمجهم مع المجتمع في الفعاليات والورش لكي تتضح الصورة للمجتمع بأن هؤلاء الأطفال لديهم طاقات تمكنهم من المشاركة في جميع الأنشطة، وانهم يستطيعون الانخراط في مختلف فعاليات المجتمع العديدة والمختلفة، وفيما يخص علاقتها بالأطفال نوهت سفيرة مرضى السرطان في الوطن العربي والمتعافية حاليا من المرض بأنها اكتسبت من خلال هذا اللقب حب الأطفال بالتواصل معهم وكذلك التقرب إليهم وتعزيز الثقة لدى الأطفال المصابين بالمرض ومعرفة احتياجاتهم.
وأوضحت الشوملي أن المجتمع بدأ يتقبل (مرض السرطان)، على أنه ليس من الأمراض المستحيل الشفاء منها والدليل وجود هؤلاء المحاربين والأبطال المتعافين اللذين يشاركون في فعالية خيمة نخول.
يذكر ن جويرية استطاعت بقوة وإرادة وعزيمة وإيمان بالله التغلب على مرض السرطان، حيث أصيبت بمرض السرطان "اللوكيميا" وهي لم تتجاوز 13 عاما بعد، وتحولت معاناتها وألمها الى أمل في الحياة تستطيع من خلاله لأن تساعد الأطفال المصابين بهذا المرض لرفع معنوياتهم في مواجهة المرض، وحياة وسعادة، بعد ان تعلمت ذلك من خلال مواجهة كل التحديات التي تغلبت عليها اثناء مرضها.