أكد نائب رئيس جمعية الخالدية الشبابية إبراهيم راشد، أن وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، عصام خلف، ووكيل شؤون البلديات الدكتور نبيل أبوالفتح، والوكيل المساعد للخدمات البلدية المشتركة وائل المبارك، قد حققوا رغبة الأهالي وأوفوا بوعدهم بتعديل الملعب وزراعة أرضيته بالحشيش الصناعي والذي يقع في حديقة قلالي بمجمع (251) والتي تم إنشاؤها في عام 2005، كما تمت إعادة تأهيلها خلال عامي 2012-2013، وتبلغ مساحتها الإجمالية (500) متر مربع.
وأوضح راشد أن الأعمال النهائية لتهيئة الملعب شارفت على الانتهاء، وأن الشكر الخاص لمدير عام بلدية المحرق إبراهيم الجودر، وإلى مدير إدارة الخدمات الفنية إنتصار الكبيسي، على جهودهم وسعيهم الحثيث على تنفيذ هذا المشروع الذي كان حلم شباب قلالي منذ إنشاء الحديقة قبل 13 عاماً، حيث إن الملعب عندما كان رملياً، كانت الجمعية تنظم فيه العديد من الدورات الرياضية والفعاليات الشبابية والاجتماعية.
وعبر راشد عن شكره لبلدية المحرق على استمرار البلدية في تنفيذ برامجها التي تهدف إلى تعزيز وتحسين جودة وكفاءة مستوى خدماتها المقدمة للمواطنين والمقيمين، ومن ضمنها العناية بالحدائق والتشجير للحفاظ على المنظر الجمالي والبيئي كجزء من أولوياتها في خدمة أهالي محافظة المحرق، مشيراً إلى ضرورة مشاركة مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات الأهلية وحتى الأهالي ومستخدمي الساحات والحدائق والمرافق العامة في الحفاظ عليها من العبث والتخريب.
وأوضح راشد أن الأعمال النهائية لتهيئة الملعب شارفت على الانتهاء، وأن الشكر الخاص لمدير عام بلدية المحرق إبراهيم الجودر، وإلى مدير إدارة الخدمات الفنية إنتصار الكبيسي، على جهودهم وسعيهم الحثيث على تنفيذ هذا المشروع الذي كان حلم شباب قلالي منذ إنشاء الحديقة قبل 13 عاماً، حيث إن الملعب عندما كان رملياً، كانت الجمعية تنظم فيه العديد من الدورات الرياضية والفعاليات الشبابية والاجتماعية.
وعبر راشد عن شكره لبلدية المحرق على استمرار البلدية في تنفيذ برامجها التي تهدف إلى تعزيز وتحسين جودة وكفاءة مستوى خدماتها المقدمة للمواطنين والمقيمين، ومن ضمنها العناية بالحدائق والتشجير للحفاظ على المنظر الجمالي والبيئي كجزء من أولوياتها في خدمة أهالي محافظة المحرق، مشيراً إلى ضرورة مشاركة مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات الأهلية وحتى الأهالي ومستخدمي الساحات والحدائق والمرافق العامة في الحفاظ عليها من العبث والتخريب.