قدم معهد البحرين للتنمية السياسية، ضمن مشاركته في المعسكر الصيفي العاشر لإعداد شباب المستقبل الذي تنظمه الأكاديمية الملكية للشرطة، برنامج التوعية الطلابية خلال الفترة من 22 يوليو حتى 24 يوليو 2018، قدمه عدد من الباحثين بالمعهد، وذلك بهدف تعريف طلبة المعسكر بأنشطة المعهد وأهدافه في خدمة المسيرة الديمقراطية بمملكة البحرين، وتشجيع الطلبة على الانخراط في برامجه الهادفة إلى تنمية الوعي السياسي وثقافة الديمقراطية لدى الأجيال الناشئة.
ونظم المعهد خلال مشاركته بفعاليات المعسكر الصيفي العاشر عدداً من المحاضرات والمسابقات السياسية والقانونية، التي أقيمت بـمقر المعهد وبمشاركة 51 طالباً وطالبة ضمن ثلاث مجموعات تشمل الفئة العمرية (12-17 سنة)، وذلك تحقيقاً لأهدافه في إيجاد جيل قادر على تحمل المسؤولية ويتحلى بروح الانتماء الوطني. وتكريس عملية التنشئة السياسية السليمة، والتي من شأنها تعزيز المشاركة في المسيرة السياسية للأجيال الناشئة في المستقبل.
وتم خلال المحاضرات ، تسليط الضوء على الاستحقاق الانتخابي المقبل، وما يرتبط به من حراك على مستوى المجتمع ككل، نظراً لأهميته في تطوير مسيرة العمل البرلماني والبلدي، وتحقيق مصالح الوطن والمواطنين، حيث أكد الباحثون في المعهد على أهمية المشاركة الانتخابية الواعية باعتبارها الضمانة الرئيسة لإنجاح العرس الديمقراطي المقبل باعتباره واجب وطني.
كما تم خلال الفعاليات عرض عدد من الأفلام الوثائقية التي أنتجها المعهد والتي يستعرض من خلالها تطور النظام السياسي في المملكة منذ تولي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة سدة الحكم وما تبعه من مشروع إصلاحي هو الأفضل في تاريخ المسيرة السياسية للمملكة .
وقدم المعهد كذلك عدداً من المسابقات السياسية، التي تهدف إلى تنمية الوعي السياسي وتعزيز الثقافة الديمقراطية لدى الأطفال والناشئة من خلال أسلوب شيق يسهم في إيصال المعلومات والمصطلحات السياسية بطريقة سلسلة وممتعة إلى عقول الأطفال والناشئة وتنمى لديهم روح المنافسة الشريفة وقبول الآخر، وتوعيتهم بالعمل السياسي وبحقوقهم وواجباتهم التي كفلها الدستور ونظمتها التشريعات ذات العلاقة.
ونظم المعهد خلال مشاركته بفعاليات المعسكر الصيفي العاشر عدداً من المحاضرات والمسابقات السياسية والقانونية، التي أقيمت بـمقر المعهد وبمشاركة 51 طالباً وطالبة ضمن ثلاث مجموعات تشمل الفئة العمرية (12-17 سنة)، وذلك تحقيقاً لأهدافه في إيجاد جيل قادر على تحمل المسؤولية ويتحلى بروح الانتماء الوطني. وتكريس عملية التنشئة السياسية السليمة، والتي من شأنها تعزيز المشاركة في المسيرة السياسية للأجيال الناشئة في المستقبل.
وتم خلال المحاضرات ، تسليط الضوء على الاستحقاق الانتخابي المقبل، وما يرتبط به من حراك على مستوى المجتمع ككل، نظراً لأهميته في تطوير مسيرة العمل البرلماني والبلدي، وتحقيق مصالح الوطن والمواطنين، حيث أكد الباحثون في المعهد على أهمية المشاركة الانتخابية الواعية باعتبارها الضمانة الرئيسة لإنجاح العرس الديمقراطي المقبل باعتباره واجب وطني.
كما تم خلال الفعاليات عرض عدد من الأفلام الوثائقية التي أنتجها المعهد والتي يستعرض من خلالها تطور النظام السياسي في المملكة منذ تولي جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة سدة الحكم وما تبعه من مشروع إصلاحي هو الأفضل في تاريخ المسيرة السياسية للمملكة .
وقدم المعهد كذلك عدداً من المسابقات السياسية، التي تهدف إلى تنمية الوعي السياسي وتعزيز الثقافة الديمقراطية لدى الأطفال والناشئة من خلال أسلوب شيق يسهم في إيصال المعلومات والمصطلحات السياسية بطريقة سلسلة وممتعة إلى عقول الأطفال والناشئة وتنمى لديهم روح المنافسة الشريفة وقبول الآخر، وتوعيتهم بالعمل السياسي وبحقوقهم وواجباتهم التي كفلها الدستور ونظمتها التشريعات ذات العلاقة.