رحلت الفنانة والأديبة سامية إنجنير، الجمعة الماضي، لتودع البحرين بذلك واحدة من أبرز رواد الفنون التشكيلية والأدبية في المملكة.
وقالت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثفافة والآثار: "وثّقنا منذ أسابيع إسهامات الفنانين البحرينيين في كتابٍ خاص ضمن مهرجان أصيلة بالمغرب، من بينهم الفنانة الراحلة سامية إنجنير، حيث تم توثيق إبداعاتها الفنية والأدبية، ولم نكن نعلم حينها أننا سنودعها بعد أيام". وأضافت "إن الراحلة كانت نموذجاً مشرفاً يعكس غنى الحراك الثقافي في المملكة، وبرحيلها فقدت البحرين قامة فنية كبيرة".
وكان للفنانة والأديبة البحرينية الراحلة سامية إنجنير مسيرة مميزة في المجال الأكاديمي، حيث عملت أستاذاً مساعداً في التربية الفنية والفنون الجميلة بجامعة البحرين منذ العام 1982، وهي حاصلة على شهادة الدكتوراه من جامعة بنسلفانيا الولايات المتحدة 1992.
وقالت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثفافة والآثار: "وثّقنا منذ أسابيع إسهامات الفنانين البحرينيين في كتابٍ خاص ضمن مهرجان أصيلة بالمغرب، من بينهم الفنانة الراحلة سامية إنجنير، حيث تم توثيق إبداعاتها الفنية والأدبية، ولم نكن نعلم حينها أننا سنودعها بعد أيام". وأضافت "إن الراحلة كانت نموذجاً مشرفاً يعكس غنى الحراك الثقافي في المملكة، وبرحيلها فقدت البحرين قامة فنية كبيرة".
وكان للفنانة والأديبة البحرينية الراحلة سامية إنجنير مسيرة مميزة في المجال الأكاديمي، حيث عملت أستاذاً مساعداً في التربية الفنية والفنون الجميلة بجامعة البحرين منذ العام 1982، وهي حاصلة على شهادة الدكتوراه من جامعة بنسلفانيا الولايات المتحدة 1992.