أعلن الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة محافظ محافظة العاصمة عن ارتفاع معدل الشكاوى والطلبات الواردة للمحافظة عبر قنواتها التواصلية خلال المنتصف الأول من العام الجاري بنسبة 116% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، حيث تلقت المحافظة حتى نهاية شهر يونيو الماضي 381 شكوى ومقترحاً، مقارنة بعد 176 شكوى خلال العام 2017، مشيراً إلى أن الارتفاع يعكس ثقة الأهالي بالخدمات والأدوار التي تؤديها المحافظة في سبيل حل مشاكلهم ومتابعة طلباتهم مع الجهات المعنية سعياً لتحقيقها، الأمر الذي يتواءم مع رؤية المحافظة المتبلورة في أخذها أدواراً رئيسة في خدمة الأهالي من أجل حياة أفضل وتنمية ومستدامة.
وقال : "تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بشأن انتهاج سياسة الباب المفتوح مع المواطنين، وتلمس احتياجاتهم والاستماع لشكاواهم وطلباتهم، ووفقاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لمد جسور التواصل بين مستخدمي الخدمات من المواطنين والمقيمين والمسؤولين في الجهات الحكومية، فإن المحافظة تحرص بشكل دؤوب على تذييل الصعوبات التي قد تواجه المواطنين والمقيمين وتوجيهها نحو مسارها الصحيح، ولترجمة ذلك فإن المحافظة دأبت على تعزيز مفهوم ديناميكية العمل في تلقي شكاوى المواطنين من خلال تنويع قنواتها التواصلية".
وبين أن الشكاوى والطلبات تنوعت بين: 56% شكاوى خدمية، 17% طلبات التوظيف، 10% ملاحظات أمنية، 6% طلبات إسكانية، 6% شكاوى اجتماعية، مشيراً إلى أن جميع تلك الشكاوى والمقترحات التي استقبلتها المحافظة عبر قنوات التواصل العشرين التي تمتلكها بشقيها المباشر والإلكتروني، تم إيصالها إلى الجهات ذات العلاقة، مع متابعتها بشكل متواصل بهدف إيجاد حلول لها، بما يصب ضمن مساعي المحافظة لتحقيق رسالتها الهادفة إلى المساهمة في الإشراف على السياسة العامة والخطط التنموية للدولة.
وقال : "تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بشأن انتهاج سياسة الباب المفتوح مع المواطنين، وتلمس احتياجاتهم والاستماع لشكاواهم وطلباتهم، ووفقاً لتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لمد جسور التواصل بين مستخدمي الخدمات من المواطنين والمقيمين والمسؤولين في الجهات الحكومية، فإن المحافظة تحرص بشكل دؤوب على تذييل الصعوبات التي قد تواجه المواطنين والمقيمين وتوجيهها نحو مسارها الصحيح، ولترجمة ذلك فإن المحافظة دأبت على تعزيز مفهوم ديناميكية العمل في تلقي شكاوى المواطنين من خلال تنويع قنواتها التواصلية".
وبين أن الشكاوى والطلبات تنوعت بين: 56% شكاوى خدمية، 17% طلبات التوظيف، 10% ملاحظات أمنية، 6% طلبات إسكانية، 6% شكاوى اجتماعية، مشيراً إلى أن جميع تلك الشكاوى والمقترحات التي استقبلتها المحافظة عبر قنوات التواصل العشرين التي تمتلكها بشقيها المباشر والإلكتروني، تم إيصالها إلى الجهات ذات العلاقة، مع متابعتها بشكل متواصل بهدف إيجاد حلول لها، بما يصب ضمن مساعي المحافظة لتحقيق رسالتها الهادفة إلى المساهمة في الإشراف على السياسة العامة والخطط التنموية للدولة.