امتدح الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين إنجازات المملكة في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص والذي يحتفل العالم به كل عام ويصادف 30 يوليو، مؤكداً في الوقت نفسه أن ما حققته المملكة من نتائج غير مسبوقة على المستوى الإقليمي يعد مثالاً يقتدى به.
وقال الاتحاد في بيان أصدره بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص، إن مملكة البحرين أصبحت نموذجاً يحتذى به في أفضل الممارسات المتبعة للعمالة الوافدة، وهو ما يشهد به الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين، والذي يتابع عن كثب القضايا العمالية التي تثار، وسرعة استجابة الحكومة في إيجاد حلول لها.
وأشار البيان إلى جهود الاتحاد في التواصل مع أطراف العمل الثلاثة واتباع منهجية سياسية رصينة لحلحلة القضايا العمالية. وأضاف: "أثمرت في كثير من القضايا عن نجاحات تحسب لمملكة البحرين وحكومتها، وللاتحاد الحر والنقابات المنضوية تحته".
وتابع البيان: "مما لا شك فيه أن العمالة الوافدة تعد من أبرز عناصر الاتجار بالأشخاص في منطقة الخليج العربي، التي تستقطب نسبة كبيرة منهم للعمل فيها، وليست البحرين ببعيدة عن هذه الظاهرة، إلا أن ما سخرته المملكة من إمكانيات متنوعة للوصول إلى نتائج أبهرت العالم بشأن قضية الاتجار بالأشخاص، جعلها في مقدمة دول المنطقة والبلد الأكثر رغبة للعيش والعمل فيها لدى العمالة الوافدة، بعد الإمارات العربية المتحدة، بحسب تقارير دولية، إلا أنها تفوقت في مكافحة الاتجار بالأشخاص على كل دول المنطقة".
وزاد الاتحاد: "لم يكن البعد الثقافي والتراثي لمجتمع البحرين بعيداً عن التأثير في قضية مكافحة الاتجار بالأشخاص، حيث مثلت المساواة بين من يعيشون على أرض البحرين من دون النظر إلى اللون والجنس جزءاً أصيلاً من الثقافة المجتمعية في مملكة البحرين".
وقال الاتحاد في بيان أصدره بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالأشخاص، إن مملكة البحرين أصبحت نموذجاً يحتذى به في أفضل الممارسات المتبعة للعمالة الوافدة، وهو ما يشهد به الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين، والذي يتابع عن كثب القضايا العمالية التي تثار، وسرعة استجابة الحكومة في إيجاد حلول لها.
وأشار البيان إلى جهود الاتحاد في التواصل مع أطراف العمل الثلاثة واتباع منهجية سياسية رصينة لحلحلة القضايا العمالية. وأضاف: "أثمرت في كثير من القضايا عن نجاحات تحسب لمملكة البحرين وحكومتها، وللاتحاد الحر والنقابات المنضوية تحته".
وتابع البيان: "مما لا شك فيه أن العمالة الوافدة تعد من أبرز عناصر الاتجار بالأشخاص في منطقة الخليج العربي، التي تستقطب نسبة كبيرة منهم للعمل فيها، وليست البحرين ببعيدة عن هذه الظاهرة، إلا أن ما سخرته المملكة من إمكانيات متنوعة للوصول إلى نتائج أبهرت العالم بشأن قضية الاتجار بالأشخاص، جعلها في مقدمة دول المنطقة والبلد الأكثر رغبة للعيش والعمل فيها لدى العمالة الوافدة، بعد الإمارات العربية المتحدة، بحسب تقارير دولية، إلا أنها تفوقت في مكافحة الاتجار بالأشخاص على كل دول المنطقة".
وزاد الاتحاد: "لم يكن البعد الثقافي والتراثي لمجتمع البحرين بعيداً عن التأثير في قضية مكافحة الاتجار بالأشخاص، حيث مثلت المساواة بين من يعيشون على أرض البحرين من دون النظر إلى اللون والجنس جزءاً أصيلاً من الثقافة المجتمعية في مملكة البحرين".