أشاد النائب غازي آل رحمة، بالجهود الكبيرة التي تبذلها شركة ألمنيوم البحرين "ألبا" بقيادة رئيس مجلس إدارتها الشيخ دعيج بن سلمان بن دعيج آل خليفة، على صعيد تطوير قدرات الشركة وزيادة إنتاجها واحتضان الطاقات البحرينية المبدعة.
منوهاً إلى ما حققته الشركة من تقدّم كبير وزيادة في صافي أرباحها في النصف الأوّل من العام الجاري والتي وصلت إلى 63 مليون دينار بزيادة قدرها 46% عن العام الماضي.
كما أشار إلى تحقيق الشركة رقماً قياسياً العام المنصرم على مستوى الإنتاج السنوي، وذلك على الرغم من التحديات الكبيرة والظروف الصعبة للسوق، وما ذلك إلا بفضل العمالة المدربة والمؤهلة والعمل الجماعي والإدارة الحرفية الواعية".
وقال: "إننا فخورون لاحتضان الكوادر البحرينية الشابة ورعايتها وصقلها والاعتماد عليها في إدارة الشركة وقيادتها، منوهاً إلى أن ذلك يعتبر من أبرز ركائز النجاح الكبير الذي حققته الشركة خلال السنوات المنصرمة".
وأكد آل رحمة أن أحد أبرز عناصر نجاح شركة "ألبا" وريادتها على مستوى المنطقة يكمن في اعتمادها على أبناء الوطن والاهتمام باستقطاب الكوادر الوطنية المؤهلة ودمجها في الشركة وتأمين الوظائف اللائقة لها.
منوهاً إلى قيام الشركة بتوظيف مئات الكوادر البحرينية في مشروع خط الصهر السادس في وظائف دائمة، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في تعزيز الإنتاجية وزيادتها.
وأكد أن مجلس النواب يبارك مثل هذه التوجهات ويدعمها ويعتبرها نموذجاً مثالياً لجميع الشركات الحكومية وغير الحكومية، مؤكداً أن صناعة القيادات الوطنية القادرة على إدارة مختلف القطاعات الكبرى في المملكة يبدأ من خلال عمليات التوظيف والتدريب المستمر والتأهيل للكفاءات البحرينية. مؤكداً أن الشركة تخطو بخطى واثقة نحو مستقبل زاهرٍ اتكاء على عناصرها البشرية المميزة، الأمر الذي مكنها من تحويل التحديات إلى فرص جديدة لمزيدٍ من النجاح والتقدم.
منوهاً إلى ما حققته الشركة من تقدّم كبير وزيادة في صافي أرباحها في النصف الأوّل من العام الجاري والتي وصلت إلى 63 مليون دينار بزيادة قدرها 46% عن العام الماضي.
كما أشار إلى تحقيق الشركة رقماً قياسياً العام المنصرم على مستوى الإنتاج السنوي، وذلك على الرغم من التحديات الكبيرة والظروف الصعبة للسوق، وما ذلك إلا بفضل العمالة المدربة والمؤهلة والعمل الجماعي والإدارة الحرفية الواعية".
وقال: "إننا فخورون لاحتضان الكوادر البحرينية الشابة ورعايتها وصقلها والاعتماد عليها في إدارة الشركة وقيادتها، منوهاً إلى أن ذلك يعتبر من أبرز ركائز النجاح الكبير الذي حققته الشركة خلال السنوات المنصرمة".
وأكد آل رحمة أن أحد أبرز عناصر نجاح شركة "ألبا" وريادتها على مستوى المنطقة يكمن في اعتمادها على أبناء الوطن والاهتمام باستقطاب الكوادر الوطنية المؤهلة ودمجها في الشركة وتأمين الوظائف اللائقة لها.
منوهاً إلى قيام الشركة بتوظيف مئات الكوادر البحرينية في مشروع خط الصهر السادس في وظائف دائمة، الأمر الذي من شأنه أن يسهم في تعزيز الإنتاجية وزيادتها.
وأكد أن مجلس النواب يبارك مثل هذه التوجهات ويدعمها ويعتبرها نموذجاً مثالياً لجميع الشركات الحكومية وغير الحكومية، مؤكداً أن صناعة القيادات الوطنية القادرة على إدارة مختلف القطاعات الكبرى في المملكة يبدأ من خلال عمليات التوظيف والتدريب المستمر والتأهيل للكفاءات البحرينية. مؤكداً أن الشركة تخطو بخطى واثقة نحو مستقبل زاهرٍ اتكاء على عناصرها البشرية المميزة، الأمر الذي مكنها من تحويل التحديات إلى فرص جديدة لمزيدٍ من النجاح والتقدم.