إبراهيم الرقيمي
ابدى المترشح النيابي عن أولى المحرق عدنان المالكي استياءه من فواتير الكهرباء والماء والتي تعتبر مبالغه بشكل كبير على المواطنين والذي اصبحت فواتيرهم تصل حتى 500 دينار .
واكد المالكي أن المواطنين اصبحوا يتملون أعباء كثيرة إلى جانب أعباء الكهرباء والماء متسائلاً "عن حقوق المواطنين في العيش الكريم والحياة السعيدة حسب المشروعي الإصلاحي لجلالة الملك لإعطاء المواطن الأولوية القصوى في العيش الكريم".
وأكد المالكي للوطن:" ان ماتم تداوله في وسائل التواصل الإجتماعي حول الفواتير التي تضاعفت مبالغها أضعاف ماكانت عليه سابقاً ، ماهو إلا جزء لا يتجزأ من ما يعاني منه المواطنين من رسوم فواتير الماء والكهرباء ، وان هناك عائلات اصبحت فواتيرهم تتجاوز الاف الدنانير واستعانو بذلك بقرض لتسديد الفواتير" ، موضحاً أن ما يحدث من تهديد من قبل هيئة الكهرباء والماء للمواطنين بقطع التيار الكهربائي أمر مرفوض ، وان على الهيئة ان تراعي مصالح المواطنين ومعرفة ما يعانونه لا الخناق عليهم والتضييق بالوعيد والتهديد.
واستنكر المترشح المالكي ماتقوم به هيئة الكهرباء والماء من خلال استخدامها للقراءات التقديرية والتي يتم فيها احتساب مبالغ طائلة وغير منصفة بحق المواطنين او المقيمين دون وجه حق .
وذكر :" ان مملكة البحرين تعتبر من الدول المتقدمة في مختلف المجالات واعتماد القراءات التقديرية التي تؤثر على المواطنين ليس طريقة مثلى يتم احتساب فيها المبالغ ، ويجب إيجاد طرق افضل دون القراءات التقديرية" موضحاً أن المواطنين يشكون من عدم استخدامهم للمنزل ورغم ذلك يتفاجأون بفواتير مبالغة بها في الكهرباء والماء.
وطالب المالكي اعتماد الالواح الشمسية لتوليد الكهرباء واعتمادها على المنازل حفاظاً على الطاقة وتقليل للفواتير الكهربائية التي تحتسب على المواطنين وتشكل عبئاً كبيراً عليهم ، واعتماداً على الخطط التطويرية التي اطلقها جلالة الملك حمد بن عيسى وحفاظاً على البيئة المستدامة في البحرين وتقليلاً للاستهلاك الأدمي في الكهرباء والتي تقع عبئاً على كاهل الدولة وميزانيتها العامة.
{{ article.visit_count }}
ابدى المترشح النيابي عن أولى المحرق عدنان المالكي استياءه من فواتير الكهرباء والماء والتي تعتبر مبالغه بشكل كبير على المواطنين والذي اصبحت فواتيرهم تصل حتى 500 دينار .
واكد المالكي أن المواطنين اصبحوا يتملون أعباء كثيرة إلى جانب أعباء الكهرباء والماء متسائلاً "عن حقوق المواطنين في العيش الكريم والحياة السعيدة حسب المشروعي الإصلاحي لجلالة الملك لإعطاء المواطن الأولوية القصوى في العيش الكريم".
وأكد المالكي للوطن:" ان ماتم تداوله في وسائل التواصل الإجتماعي حول الفواتير التي تضاعفت مبالغها أضعاف ماكانت عليه سابقاً ، ماهو إلا جزء لا يتجزأ من ما يعاني منه المواطنين من رسوم فواتير الماء والكهرباء ، وان هناك عائلات اصبحت فواتيرهم تتجاوز الاف الدنانير واستعانو بذلك بقرض لتسديد الفواتير" ، موضحاً أن ما يحدث من تهديد من قبل هيئة الكهرباء والماء للمواطنين بقطع التيار الكهربائي أمر مرفوض ، وان على الهيئة ان تراعي مصالح المواطنين ومعرفة ما يعانونه لا الخناق عليهم والتضييق بالوعيد والتهديد.
واستنكر المترشح المالكي ماتقوم به هيئة الكهرباء والماء من خلال استخدامها للقراءات التقديرية والتي يتم فيها احتساب مبالغ طائلة وغير منصفة بحق المواطنين او المقيمين دون وجه حق .
وذكر :" ان مملكة البحرين تعتبر من الدول المتقدمة في مختلف المجالات واعتماد القراءات التقديرية التي تؤثر على المواطنين ليس طريقة مثلى يتم احتساب فيها المبالغ ، ويجب إيجاد طرق افضل دون القراءات التقديرية" موضحاً أن المواطنين يشكون من عدم استخدامهم للمنزل ورغم ذلك يتفاجأون بفواتير مبالغة بها في الكهرباء والماء.
وطالب المالكي اعتماد الالواح الشمسية لتوليد الكهرباء واعتمادها على المنازل حفاظاً على الطاقة وتقليل للفواتير الكهربائية التي تحتسب على المواطنين وتشكل عبئاً كبيراً عليهم ، واعتماداً على الخطط التطويرية التي اطلقها جلالة الملك حمد بن عيسى وحفاظاً على البيئة المستدامة في البحرين وتقليلاً للاستهلاك الأدمي في الكهرباء والتي تقع عبئاً على كاهل الدولة وميزانيتها العامة.