إبراهيم الرقيمي
استنكر مواطنون عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي في الإنستقرام وتويتر وسناب شات، ما قامت به مجموعة من العمالة السائبه، من قتل إمام مسجد بن شدة في المحرق، واصفين الجريمة بأبشع الجرائم التي مرت على تاريخ البحرين.
وتداول المواطنون خبر مقتله ببالغ الحزن والأسى على الإمام، مستنكرين العمل الإجرامي والوحشي الذي قام به مجموعة لا تمثل الإسلام ولا المجتمع البحريني بأي صفة.
وناشد المواطنون في مواقع التواصل الاجتماعي بتطبيق "القصاص" في قتلة الإمام عبدالجليل وتطبيق أشد العقوبات لوقف انتهاكات العمالة السائبة من الجنسية البنغالية وغيرها ، مطالبين وزارة العدل والشؤون الإسلامية باستبدال المؤذنين في المساجد من الجاليات الأجنبية ببحرينين أو من جاليات عربية على الأقل.
فيما أعرب مواطنون عن قلقهم من تزايد حالات القتل من قبل الجاليات البنغالية وانتشارها بصورة كبيره أصبحت كشرب الماء - حسب وصفهم ، داعيين بذلك وزارة الداخلية للحد من العمليات الإجرامية التي يقوم بها أفراد الجاليات البنغالية.
فيما شهد للإمام مجموعة من المواطنين عبر "السوشل ميديا" بحسن أخلاقه طوال الأعوام الماضية بين أهله وجيرانه ، واصفين ابتسامته بأنها لا تغادره وحبه لمساعدة الآخرين كان أكبر همه.
{{ article.visit_count }}
استنكر مواطنون عبر مختلف وسائل التواصل الاجتماعي في الإنستقرام وتويتر وسناب شات، ما قامت به مجموعة من العمالة السائبه، من قتل إمام مسجد بن شدة في المحرق، واصفين الجريمة بأبشع الجرائم التي مرت على تاريخ البحرين.
وتداول المواطنون خبر مقتله ببالغ الحزن والأسى على الإمام، مستنكرين العمل الإجرامي والوحشي الذي قام به مجموعة لا تمثل الإسلام ولا المجتمع البحريني بأي صفة.
وناشد المواطنون في مواقع التواصل الاجتماعي بتطبيق "القصاص" في قتلة الإمام عبدالجليل وتطبيق أشد العقوبات لوقف انتهاكات العمالة السائبة من الجنسية البنغالية وغيرها ، مطالبين وزارة العدل والشؤون الإسلامية باستبدال المؤذنين في المساجد من الجاليات الأجنبية ببحرينين أو من جاليات عربية على الأقل.
فيما أعرب مواطنون عن قلقهم من تزايد حالات القتل من قبل الجاليات البنغالية وانتشارها بصورة كبيره أصبحت كشرب الماء - حسب وصفهم ، داعيين بذلك وزارة الداخلية للحد من العمليات الإجرامية التي يقوم بها أفراد الجاليات البنغالية.
فيما شهد للإمام مجموعة من المواطنين عبر "السوشل ميديا" بحسن أخلاقه طوال الأعوام الماضية بين أهله وجيرانه ، واصفين ابتسامته بأنها لا تغادره وحبه لمساعدة الآخرين كان أكبر همه.