استنكر النائب علي العطيش بشدة جريمة اغتيال إمام مسجد بن شدة بالمحرق من قبل بعض المجرمين، وطالب في هذا الصدد بضرورة بحرنة قطاع المؤذنين بالبحرين، وعدم ترك مسجد من دون مؤذن معتمد من قبل الدولة.
وقال "هذا الحادث يكشف الوجه القبيح لبعض الجاليات الأجنبية، وإن تجملوا بستار الدين، وإلا فكيف لنا أن نتصور اغتيال إمام مسجد من قبل مؤذن المسجد نفسه، ثم التمثيل بجثته وتقطيعها إلى أشلاء، هذا التصرف الذي ترفضه المبادئ الإنسانية، فضلاً عن الأخلاق الإسلامية والعادات البحرينية الأصيلة".
وتابع: "الحادث الذي تعرض له فضيلة الشيخ الشهيد عبدالجليل حمود، يدق ناقوس الخطر بضرورة بحرنة قطاع المؤذنين في جميع مساجد المملكة، كما يجب أيضاً الالتفات إلى مئات المساجد التي لا يوجد بها مؤذنون، وإسنادها إلى مؤذنين بحرينيين من ذوي السلوك الحسن، لكي لا تستغل هذه المساجد للممارسات الإجرامية من قبل من تسول له نفسه ذلك".
وقال "هذا الحادث يكشف الوجه القبيح لبعض الجاليات الأجنبية، وإن تجملوا بستار الدين، وإلا فكيف لنا أن نتصور اغتيال إمام مسجد من قبل مؤذن المسجد نفسه، ثم التمثيل بجثته وتقطيعها إلى أشلاء، هذا التصرف الذي ترفضه المبادئ الإنسانية، فضلاً عن الأخلاق الإسلامية والعادات البحرينية الأصيلة".
وتابع: "الحادث الذي تعرض له فضيلة الشيخ الشهيد عبدالجليل حمود، يدق ناقوس الخطر بضرورة بحرنة قطاع المؤذنين في جميع مساجد المملكة، كما يجب أيضاً الالتفات إلى مئات المساجد التي لا يوجد بها مؤذنون، وإسنادها إلى مؤذنين بحرينيين من ذوي السلوك الحسن، لكي لا تستغل هذه المساجد للممارسات الإجرامية من قبل من تسول له نفسه ذلك".