أعلن المجلس الأعلى للمرأة، فتح باب الاشتراك في جائزة الشيخة حصة بنت سلمان آل خليفة، للعمل الشبابي التطوعي بنسختها الثالثة.
ودعا أصحاب المشاريع التطوعية من البحرينيين الذين تنطبق عليهم شروط الترشح للجائزة، إلى المشاركة فيها عبر الدخول للموقع الإلكتروني للمجلس الأعلى للمرأة، وملء الاستمارة الخاصة بالجائزة.
وأوضح المجلس، أن الجائزة تتضمن جملة من المعايير من بينها جوانب التميز في المشروع التطوعي، والاستدامة والالتزام في المشروع، والجهات التي تم التعاون معها والداعمة، والفئات المستهدفة من المشروع والآثار الإيجابية المقدمة لهم، بجانب الخبرات المكتسبة والحصول على شهادات أو جوائز في مجال عمل المشروع، والإنجازات والإسهامات السابقة لصاحب المشروع أو الفريق في المشاريع التطوعية الأخرى، وأخيراً المقابلات الشخصية.
وأضاف أن الجائزة تتضمن مكافآت نقدية لأفضل عملين تطوعيين على المستوى الفردي بقيمة 10000 دينار للمركز الأول، و6000 دينار للمركز الثاني، وجائزتين على المستوى الجماعي تبلغ قيمتها 14000 دينار للمركز الأول، و10000 دينار للمركز الثاني.
ويشترط للمشاركة في الجائزة، أن يكون المتقدم للجائزة بحريني الجنسية ويتراوح عمره بين 18 و35 عاماً، وأن تكون الأعمال في الفئة الجماعية المشاركة تحت مظلة قانونية أي تابعة لإحدى المؤسسات التعليمية أو الجامعات أو مؤسسات المجتمع المدني.
وأشار المجلس الأعلى للمرأة إلى أن إطلاق النسخة الثالثة من جائزة الشيخة حصة بنت سلمان آل خليفة للعمل الشبابي التطوعي يأتي بعدما شهدت الجائزة على مدى الدورتين الماضيتين نجاحاً متزايداً تمثل في جودة الأعمال المقدمة سواء على المستوى الفردي أو حتى المستوى الجماعي، الأمر الذي يعكس قيمة العمل التطوعي الشبابي في مملكة البحرين، ورغبة الشباب البحريني من الجنسين في عمل الخير.
وتهدف الجائزة إلى نشر وتعزيز مفهوم ثقافة العمل التطوعي، وإبراز قيمته المعنوية كواجب وطني وإنساني، وتعزيز وتطوير دور الأفراد والجماعات في تحقيق الإنجاز والإبداع والاستدامة لمشروعات العمل التطوعي، بجانب تعزيز روح المنافسة وإبراز المبادرات الشبابية في مجال تنفيذ مشروعات متميزة موجهة لخدمة المجتمع.
وتعد جائزة الشيخة حصة بنت سلمان آل خليفة للعمل الشبابي التطوعي إحدى الجوائز التي يعمل عليها المجلس الأعلى للمرأة بموجب الأمر الملكي رقم 15 للعام 2011 بإنشاء الجائزة، وذلك تخليداً لدور وعطاء المغفور لها بإذن الله تعالى الشيخة حصة بنت سلمان آل خليفة في دعم مجالات العمل الخيري والتطوعي والاجتماعي ومؤسساته المدنية.
وتشكل الجائزة، إحدى مبادرات المجلس الأعلى للمرأة المهمة في مجال دعم وتعزيز روح العمل التطوعي لدى الشباب في البحرين، بما يعزز من مجالات العمل التطوعي لدى الشباب البحريني من الجنسين، ويشجعهم على المبادرة والإبداع من أجل الآخرين في مجال اشتهرت به البحرين على مر تاريخها، وكان سبباً في إثراء مجتمعها المدني.
{{ article.visit_count }}
ودعا أصحاب المشاريع التطوعية من البحرينيين الذين تنطبق عليهم شروط الترشح للجائزة، إلى المشاركة فيها عبر الدخول للموقع الإلكتروني للمجلس الأعلى للمرأة، وملء الاستمارة الخاصة بالجائزة.
وأوضح المجلس، أن الجائزة تتضمن جملة من المعايير من بينها جوانب التميز في المشروع التطوعي، والاستدامة والالتزام في المشروع، والجهات التي تم التعاون معها والداعمة، والفئات المستهدفة من المشروع والآثار الإيجابية المقدمة لهم، بجانب الخبرات المكتسبة والحصول على شهادات أو جوائز في مجال عمل المشروع، والإنجازات والإسهامات السابقة لصاحب المشروع أو الفريق في المشاريع التطوعية الأخرى، وأخيراً المقابلات الشخصية.
وأضاف أن الجائزة تتضمن مكافآت نقدية لأفضل عملين تطوعيين على المستوى الفردي بقيمة 10000 دينار للمركز الأول، و6000 دينار للمركز الثاني، وجائزتين على المستوى الجماعي تبلغ قيمتها 14000 دينار للمركز الأول، و10000 دينار للمركز الثاني.
ويشترط للمشاركة في الجائزة، أن يكون المتقدم للجائزة بحريني الجنسية ويتراوح عمره بين 18 و35 عاماً، وأن تكون الأعمال في الفئة الجماعية المشاركة تحت مظلة قانونية أي تابعة لإحدى المؤسسات التعليمية أو الجامعات أو مؤسسات المجتمع المدني.
وأشار المجلس الأعلى للمرأة إلى أن إطلاق النسخة الثالثة من جائزة الشيخة حصة بنت سلمان آل خليفة للعمل الشبابي التطوعي يأتي بعدما شهدت الجائزة على مدى الدورتين الماضيتين نجاحاً متزايداً تمثل في جودة الأعمال المقدمة سواء على المستوى الفردي أو حتى المستوى الجماعي، الأمر الذي يعكس قيمة العمل التطوعي الشبابي في مملكة البحرين، ورغبة الشباب البحريني من الجنسين في عمل الخير.
وتهدف الجائزة إلى نشر وتعزيز مفهوم ثقافة العمل التطوعي، وإبراز قيمته المعنوية كواجب وطني وإنساني، وتعزيز وتطوير دور الأفراد والجماعات في تحقيق الإنجاز والإبداع والاستدامة لمشروعات العمل التطوعي، بجانب تعزيز روح المنافسة وإبراز المبادرات الشبابية في مجال تنفيذ مشروعات متميزة موجهة لخدمة المجتمع.
وتعد جائزة الشيخة حصة بنت سلمان آل خليفة للعمل الشبابي التطوعي إحدى الجوائز التي يعمل عليها المجلس الأعلى للمرأة بموجب الأمر الملكي رقم 15 للعام 2011 بإنشاء الجائزة، وذلك تخليداً لدور وعطاء المغفور لها بإذن الله تعالى الشيخة حصة بنت سلمان آل خليفة في دعم مجالات العمل الخيري والتطوعي والاجتماعي ومؤسساته المدنية.
وتشكل الجائزة، إحدى مبادرات المجلس الأعلى للمرأة المهمة في مجال دعم وتعزيز روح العمل التطوعي لدى الشباب في البحرين، بما يعزز من مجالات العمل التطوعي لدى الشباب البحريني من الجنسين، ويشجعهم على المبادرة والإبداع من أجل الآخرين في مجال اشتهرت به البحرين على مر تاريخها، وكان سبباً في إثراء مجتمعها المدني.