خالد الطيب
كشف رئيس مجلس أمانة العاصمة محمد الخزاعي، أن الأرض البديلة التي سينتقل إليها باعة جدحفص بشكل مؤقت، تبلغ مساحتها 3 أضعاف السوق الحالي، أي مايستوعب 126 بائعاً، وسيتم الاتفاق مع أصحاب الأرض في الأيام المقبلة.
وأوضح لـ"الوطن"، أن عدد التراخيص المسجلة داخل سوق جدحفص تبلغ 42 ترخيصاً فقط تشمل تراخيص اللحوم والأسماك والخضروات، ولم يتم أي تجديد لتلك التراخيص.
وبين الخزاعي، أن نقل باعة جدحفص للأرض الجديدة المقابلة للسوق الحالي هو حل مؤقت لحين اكتمال مشروع سوق جدحفص الشعبي.
وقال "سنعمل على التحاور خلال الأيام المقبلة مع أصحاب الأرض وسنبحث معهم آليات الاتفاق لشراء أو تأجير الأرض لحين انتهاء تطوير سوق جدحفص ومدى الإمكانيات التي يمكن الاتفاق عليها، لكون هذه المنطقة بحاجة لتطوير كامل".
وأكد حاجتهم لمساعدة جميع الأهالي المحيطة بالسوق والقريبة منه والذي يدخل في ضمنهم أصحاب الأرض الذين رحبوا بالفكرة.
وأضاف "مساحة الأرض أكبر من مساحة السوق الحالية 4 مرات ولن يتم إستغلالها للبناء بل هي مجرد حل مؤقت لاحتواء الباعة وفرشاتهم لحين إكتمال تطوير سوق جدحفص الشعبي سواء النظاميين وغير النظاميين في حالة أبدوا استعدادهم لتقديم الطلب للحصول على تراخيص والقيد في السجل التجاري".
وأكد خزاعي، أن التركيز الكبير الحالي على سوق جدحفص الشعبي أكثر من باقي الأسواق بسبب المخالفات الكبيرة فيه كاستغلال الشارع العام بطريقة كبيرة تضر بالناس، بخلاف سوق سترة فعدد الباعة أقل بكثير بالإضافة لوجود ساحة كبيرة يمكن لهم في سترة استغلالها ولم يتم شغل الشوارع العامة.
ونفى خزاعي، حصول أي بائع استغل الطريق العام على أي ترخيص يعطيهم الحق للبيع، ولم يتم إزالة أي فرشة من فرشاتهم بعد.
وقال "إن عدد التراخيص في السوق هي 42 فقط منها 10 خاصة باللحوم فقط وموجودة في داخل السوق ولم يخالفوا الأنظمة، وتبقى منهم 32 بائع مرخص لهم ، وسيتم احتضان جميع المواطنين سواءً النظاميين وغير النظامييتن بشرط تقديمهم لطلب وقيدهم في السجل التجاري.
وكشف خزاعي أن سوق سترة المركزي على موعد مع بعض الترتيبات المؤقتة المقبلة، تمهيداً للتطويرات المقبلة للسوق وهي تطويرات تنظيمية على غرار تطويرات سوق جد حفص الشعبي.
كشف رئيس مجلس أمانة العاصمة محمد الخزاعي، أن الأرض البديلة التي سينتقل إليها باعة جدحفص بشكل مؤقت، تبلغ مساحتها 3 أضعاف السوق الحالي، أي مايستوعب 126 بائعاً، وسيتم الاتفاق مع أصحاب الأرض في الأيام المقبلة.
وأوضح لـ"الوطن"، أن عدد التراخيص المسجلة داخل سوق جدحفص تبلغ 42 ترخيصاً فقط تشمل تراخيص اللحوم والأسماك والخضروات، ولم يتم أي تجديد لتلك التراخيص.
وبين الخزاعي، أن نقل باعة جدحفص للأرض الجديدة المقابلة للسوق الحالي هو حل مؤقت لحين اكتمال مشروع سوق جدحفص الشعبي.
وقال "سنعمل على التحاور خلال الأيام المقبلة مع أصحاب الأرض وسنبحث معهم آليات الاتفاق لشراء أو تأجير الأرض لحين انتهاء تطوير سوق جدحفص ومدى الإمكانيات التي يمكن الاتفاق عليها، لكون هذه المنطقة بحاجة لتطوير كامل".
وأكد حاجتهم لمساعدة جميع الأهالي المحيطة بالسوق والقريبة منه والذي يدخل في ضمنهم أصحاب الأرض الذين رحبوا بالفكرة.
وأضاف "مساحة الأرض أكبر من مساحة السوق الحالية 4 مرات ولن يتم إستغلالها للبناء بل هي مجرد حل مؤقت لاحتواء الباعة وفرشاتهم لحين إكتمال تطوير سوق جدحفص الشعبي سواء النظاميين وغير النظاميين في حالة أبدوا استعدادهم لتقديم الطلب للحصول على تراخيص والقيد في السجل التجاري".
وأكد خزاعي، أن التركيز الكبير الحالي على سوق جدحفص الشعبي أكثر من باقي الأسواق بسبب المخالفات الكبيرة فيه كاستغلال الشارع العام بطريقة كبيرة تضر بالناس، بخلاف سوق سترة فعدد الباعة أقل بكثير بالإضافة لوجود ساحة كبيرة يمكن لهم في سترة استغلالها ولم يتم شغل الشوارع العامة.
ونفى خزاعي، حصول أي بائع استغل الطريق العام على أي ترخيص يعطيهم الحق للبيع، ولم يتم إزالة أي فرشة من فرشاتهم بعد.
وقال "إن عدد التراخيص في السوق هي 42 فقط منها 10 خاصة باللحوم فقط وموجودة في داخل السوق ولم يخالفوا الأنظمة، وتبقى منهم 32 بائع مرخص لهم ، وسيتم احتضان جميع المواطنين سواءً النظاميين وغير النظامييتن بشرط تقديمهم لطلب وقيدهم في السجل التجاري.
وكشف خزاعي أن سوق سترة المركزي على موعد مع بعض الترتيبات المؤقتة المقبلة، تمهيداً للتطويرات المقبلة للسوق وهي تطويرات تنظيمية على غرار تطويرات سوق جد حفص الشعبي.