رفع عضو مجلس النواب، جلال كاظم، أسمى آيات الشكر والعرفان إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، على حفاوة استقبال وكرم ضيافة وحسن وفادة، وما حمله لقاء أهالي الدراز لجلالته من تشريف لهم وفرصة غالية وثمينة للاستماع إلى توجيهاته السامية التي تعتبر تشريفاً وتشكل درساً عميق المعنى والمفاهيم.
وقال : "باسمي وباسم أهالي الدراز، فإننا ممتنون لجلالته على الرعاية الخاصة واللقاء الأبوي المليء بالمحبة والاهتمام، وتلك خصلة خاصة يمتاز ويحرص عليها جلالته دوماً، كما أشكر جلالته على تفضله بالاستماع لكل متطلبات الأهالي وتوجيهاته بتلبيتها وتحقيقها، بما يؤكد جلياً ويعبر بشكل عميق عن حرص ومتابعة جلالته لكل ما يخص أبناءه".
وأكد المحفوظ: "أن اللقاء الأبوي حمل كل معاني الحب والولاء والتعاون والتعاطي الإيجابي من قبل الأهالي لقيادتهم الحكيمة، ولخص درس العهد والولاء وإعلان الحب والإخلاص للقيادة الحكيمة سيراً على نهج الآباء والأجداد، واستمراراً بهذا الطريق للأجيال القادمة، وفاءً وتعبيراً عن عاداتنا وتقاليدنا ومبادئنا الراسخة كجذور نخيلنا في هذه الأرض الطيبة".
وعبر المحفوظ عن أريحية اللقاء وصفاء السريرة التي عطّرت اللقاء بعاهل البلاد المفدى حامي الوطن الأول وقائده الوفي، وأضاف: "وهو ما طبع في الوجدان شعوراً غامراً بالفخر والاعتزاز بين قيادتنا الحكيمة الرشيدة والأهالي الكرام، للدفع بمسارات العمل الوطني المشرف بمبدأ المصلحة العليا للوطن الذي رسخه جلالته كنهج واضح في مشروعه الإصلاحي الكبير لمستقبل مشرق لكل من يعيش على أرض البحرين الغالية".
وأشار إلى أن "اللقاء صنع بصمة في قلوب جميع الأهالي وستبقى محفورة بالذاكرة، وتزيد من متانة وصلابة أساس البيت البحريني الواحد، والقلب المحب لوطنه وملكه وقيادته التي ندعو الله أن يحفظهم ويسدد على طريق الخير خطاهم".
وقال : "باسمي وباسم أهالي الدراز، فإننا ممتنون لجلالته على الرعاية الخاصة واللقاء الأبوي المليء بالمحبة والاهتمام، وتلك خصلة خاصة يمتاز ويحرص عليها جلالته دوماً، كما أشكر جلالته على تفضله بالاستماع لكل متطلبات الأهالي وتوجيهاته بتلبيتها وتحقيقها، بما يؤكد جلياً ويعبر بشكل عميق عن حرص ومتابعة جلالته لكل ما يخص أبناءه".
وأكد المحفوظ: "أن اللقاء الأبوي حمل كل معاني الحب والولاء والتعاون والتعاطي الإيجابي من قبل الأهالي لقيادتهم الحكيمة، ولخص درس العهد والولاء وإعلان الحب والإخلاص للقيادة الحكيمة سيراً على نهج الآباء والأجداد، واستمراراً بهذا الطريق للأجيال القادمة، وفاءً وتعبيراً عن عاداتنا وتقاليدنا ومبادئنا الراسخة كجذور نخيلنا في هذه الأرض الطيبة".
وعبر المحفوظ عن أريحية اللقاء وصفاء السريرة التي عطّرت اللقاء بعاهل البلاد المفدى حامي الوطن الأول وقائده الوفي، وأضاف: "وهو ما طبع في الوجدان شعوراً غامراً بالفخر والاعتزاز بين قيادتنا الحكيمة الرشيدة والأهالي الكرام، للدفع بمسارات العمل الوطني المشرف بمبدأ المصلحة العليا للوطن الذي رسخه جلالته كنهج واضح في مشروعه الإصلاحي الكبير لمستقبل مشرق لكل من يعيش على أرض البحرين الغالية".
وأشار إلى أن "اللقاء صنع بصمة في قلوب جميع الأهالي وستبقى محفورة بالذاكرة، وتزيد من متانة وصلابة أساس البيت البحريني الواحد، والقلب المحب لوطنه وملكه وقيادته التي ندعو الله أن يحفظهم ويسدد على طريق الخير خطاهم".