أشاد النائب غازي آل رحمة، بالمساعي الحميدة التي قامت بها أمانة العاصمة، ممثلة بمجلسها وجهازها التنفيذي، على صعيد ملف سوق جدحفص، مشدداً على أهمية الحلول التوافقية لمشكلة السوق.
ونوه إلى حرص الأمانة على الجلوس مع الباعة والاستماع لمشاكلهم ومطالبهم واحتياجاتهم، وذلك بهدف الوصول إلى حلول توافقية، وتعديل الأوضاع القانونية للفرشات.
وقال آل رحمة: "طالبنا وشدّدنا منذ اليوم الأول على أهمية الجلوس مع الباعة والحوار معهم، فهذا النهج هو من أهم الدروس العميقة التي تعلمناها من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حيث ما فتئ جلالته في التأكيد الدائم على أهمية الحوار لتحل جميع مشاكلنا الكبيرة منها والصغيرة".
وأضاف: "نأمل أن تتوصل الأمانة مع الباعة إلى حلول توافقية سريعة، وذلك كحل مؤقت ريثما يتم الشروع في بناء السوق النموذجي، وهو المشروع الطموح الذي يجب الاستعجال فيه حيث تأخر تنفيذه لسنوات طويلة".
وأكد آل رحمة، أهمية أن تحقق الحلول التوافقية التوازن المنشود بين القيام بالتنظيم اللازم للسوق والشوارع والطرقات المحيطة به، وراحة الأهالي القاطنين في المنطقة، وبين مصلحة الباعة وعدم قطع أرزاقهم أو التأثير سلباً عليهم.
{{ article.visit_count }}
ونوه إلى حرص الأمانة على الجلوس مع الباعة والاستماع لمشاكلهم ومطالبهم واحتياجاتهم، وذلك بهدف الوصول إلى حلول توافقية، وتعديل الأوضاع القانونية للفرشات.
وقال آل رحمة: "طالبنا وشدّدنا منذ اليوم الأول على أهمية الجلوس مع الباعة والحوار معهم، فهذا النهج هو من أهم الدروس العميقة التي تعلمناها من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، حيث ما فتئ جلالته في التأكيد الدائم على أهمية الحوار لتحل جميع مشاكلنا الكبيرة منها والصغيرة".
وأضاف: "نأمل أن تتوصل الأمانة مع الباعة إلى حلول توافقية سريعة، وذلك كحل مؤقت ريثما يتم الشروع في بناء السوق النموذجي، وهو المشروع الطموح الذي يجب الاستعجال فيه حيث تأخر تنفيذه لسنوات طويلة".
وأكد آل رحمة، أهمية أن تحقق الحلول التوافقية التوازن المنشود بين القيام بالتنظيم اللازم للسوق والشوارع والطرقات المحيطة به، وراحة الأهالي القاطنين في المنطقة، وبين مصلحة الباعة وعدم قطع أرزاقهم أو التأثير سلباً عليهم.