طالب رواد مجلس محافظة المحرق، بوضع معايير أكثر صرامة للمترشحين للانتخابات النيابية والبلدية، مؤكدين أهمية المشاركة في العرس الديمقراطي عبر الترشح وانتخاب أصحاب الكفاءة.
ونقل محافظ المحرق، سلمان بن هندي، مشاعر ودعوات أهالي المحرق إلى الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية بالتوفيق في خدمية الحجيج وضيوف بيت الله الحرام، مشيدين بما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين من خدمات جليلة وعظيمة.
وأكد المحافظ، أن اللقاءات التي تجمع جلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، نتاجها الخير للوطن والمواطنين.
ورفع المحافظ التهاني باسمه وباسم أهالي محافظة المحرق بكافة مدنها وقراها إلى جلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى كافة أهالي محافظات المملكة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وتحدث الأهالي حول الشأن الانتخابي وأهمية المشاركة في العرس الديمقراطي عبر الترشح وانتخاب أصحاب الكفاءة، حيث قدمت د.ندى بنت علي شمس، محاضرة تحدثت من خلالها عن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، وحقوق وواجبات الناخب، وكيفية اختيار المرشح الأفضل، بعيداً عن العواطف وأي عوامل مؤثرة.
واعتبر عيسى الحسن أن المصلحة العامة للوطن يجب أن تؤخذ في الاعتبار، وأن من واجبات المرشح العمل على سن القوانين التي تدعم الحياة الاجتماعية ورفع المستوى المعيشي، بينما شدد عبد الله محمد، على دور المثقفين والأدباء خلال فترة الانتخابات في دعم الوعي لدى المواطنين.
واستغرب رئيس مركز الجزيرة الثقافي محمد الجزاف، غياب المجالس الأهلية عن المشهد الانتخابي، مؤكداً أن المجالس الأهلية يجب أن تلعب دوراً هاماً في عملية التثقيف.
وألمح الرئيس الأسبق لمجلس المحرق البلدي محمد حمادة، إلى أن بعض الجمعيات تنشط خلال فترة الانتخابات، ويكون دورها ذا تأثير سلبي على الناخبين، وتهدف إلى تغليب المصلحة الخاصة على المصلحة العامة.
وطالب خالد الزياني بوضع معايير أكثر صرامة للمترشحين، مؤكداً أن الثقافة العامة والدراسة الأكاديمية العليا والخبرة، يجب أن توضع بالحسبان.
واعتبر المحافظ بأن البحرين ستشهد عرساً ديمقراطياً متمثلاً في الانتخابات القادمة، مشيراً إلى تراكم الخبرات لدى الجميع، بعد مرور أكثر من 16 عاماً من العمل النيابي والبلدي، متمنياً التوفيق للجميع لخدمة الوطن والمواطنين.
ونقل محافظ المحرق، سلمان بن هندي، مشاعر ودعوات أهالي المحرق إلى الشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية بالتوفيق في خدمية الحجيج وضيوف بيت الله الحرام، مشيدين بما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين من خدمات جليلة وعظيمة.
وأكد المحافظ، أن اللقاءات التي تجمع جلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، نتاجها الخير للوطن والمواطنين.
ورفع المحافظ التهاني باسمه وباسم أهالي محافظة المحرق بكافة مدنها وقراها إلى جلالة الملك المفدى، وصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى كافة أهالي محافظات المملكة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وتحدث الأهالي حول الشأن الانتخابي وأهمية المشاركة في العرس الديمقراطي عبر الترشح وانتخاب أصحاب الكفاءة، حيث قدمت د.ندى بنت علي شمس، محاضرة تحدثت من خلالها عن المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، وحقوق وواجبات الناخب، وكيفية اختيار المرشح الأفضل، بعيداً عن العواطف وأي عوامل مؤثرة.
واعتبر عيسى الحسن أن المصلحة العامة للوطن يجب أن تؤخذ في الاعتبار، وأن من واجبات المرشح العمل على سن القوانين التي تدعم الحياة الاجتماعية ورفع المستوى المعيشي، بينما شدد عبد الله محمد، على دور المثقفين والأدباء خلال فترة الانتخابات في دعم الوعي لدى المواطنين.
واستغرب رئيس مركز الجزيرة الثقافي محمد الجزاف، غياب المجالس الأهلية عن المشهد الانتخابي، مؤكداً أن المجالس الأهلية يجب أن تلعب دوراً هاماً في عملية التثقيف.
وألمح الرئيس الأسبق لمجلس المحرق البلدي محمد حمادة، إلى أن بعض الجمعيات تنشط خلال فترة الانتخابات، ويكون دورها ذا تأثير سلبي على الناخبين، وتهدف إلى تغليب المصلحة الخاصة على المصلحة العامة.
وطالب خالد الزياني بوضع معايير أكثر صرامة للمترشحين، مؤكداً أن الثقافة العامة والدراسة الأكاديمية العليا والخبرة، يجب أن توضع بالحسبان.
واعتبر المحافظ بأن البحرين ستشهد عرساً ديمقراطياً متمثلاً في الانتخابات القادمة، مشيراً إلى تراكم الخبرات لدى الجميع، بعد مرور أكثر من 16 عاماً من العمل النيابي والبلدي، متمنياً التوفيق للجميع لخدمة الوطن والمواطنين.