قال وزير التربية والتعليم، د.ماجد النعيمي، إن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، لاتزال مستمرة في تلقي ملفات الترشح للتنافس على جائزة اليونسكو- الملك حمد بن عيسى آل خليفة، لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في مجال التعليم في دورتها الجديدة للعام 2018.
وبين، أن الجائزة تركز هذا العام على استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المبتكرة، لضمان وصول التعليم إلى الفئات الأكثر احتياجاً، على أن تقدم كل دولة 3 ترشيحات كحد أقصى وذلك حتى 31 أكتوبر 2018.
وأوضح الوزير أن الجائزة تهدف إلى تعزيز وتشجيع المبادرات والأفكار والتجارب والتطبيقات التي من شأنها وضع طرائق تعليم وتعلم تتناسب مع العصر الرقمي، مع التركيز على الاجتهادات التي تجمع بين التجديد التربوي باستخدام التكنولوجيات الحديثة وضمان أمن الأطفال المستخدمين لها، وتشرف على اختيار المشروعين الفائزين لجنة تحكيم عالمية ذات مستوى عالٍ، ويتم تسليمهما الجائزة في حفل تحتضنه منظمة اليونسكو في مقرها بالعاصمة الفرنسية باريس بحضور المديرة العامة، وذلك في العام 2019.
يذكر أنه تمت الموافقة على تمديد الجائزة لست سنوات جديدة بدءاً من العام 2015، نظراً لما حققته من نجاح وسمعة دولية كبيرة، ولاتساقها مع أهداف اليونسكو، علماً بأن الترشيحات لنيل هذه الجائزة تقدم إلى اللجان الوطنية في مختلف دول العالم، أو إلى المنظمات غير الحكومية ذات الشراكة الرسمية مع اليونسكو.
{{ article.visit_count }}
وبين، أن الجائزة تركز هذا العام على استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات المبتكرة، لضمان وصول التعليم إلى الفئات الأكثر احتياجاً، على أن تقدم كل دولة 3 ترشيحات كحد أقصى وذلك حتى 31 أكتوبر 2018.
وأوضح الوزير أن الجائزة تهدف إلى تعزيز وتشجيع المبادرات والأفكار والتجارب والتطبيقات التي من شأنها وضع طرائق تعليم وتعلم تتناسب مع العصر الرقمي، مع التركيز على الاجتهادات التي تجمع بين التجديد التربوي باستخدام التكنولوجيات الحديثة وضمان أمن الأطفال المستخدمين لها، وتشرف على اختيار المشروعين الفائزين لجنة تحكيم عالمية ذات مستوى عالٍ، ويتم تسليمهما الجائزة في حفل تحتضنه منظمة اليونسكو في مقرها بالعاصمة الفرنسية باريس بحضور المديرة العامة، وذلك في العام 2019.
يذكر أنه تمت الموافقة على تمديد الجائزة لست سنوات جديدة بدءاً من العام 2015، نظراً لما حققته من نجاح وسمعة دولية كبيرة، ولاتساقها مع أهداف اليونسكو، علماً بأن الترشيحات لنيل هذه الجائزة تقدم إلى اللجان الوطنية في مختلف دول العالم، أو إلى المنظمات غير الحكومية ذات الشراكة الرسمية مع اليونسكو.