أحمد خالد
يستعد البحرينيون لشراء ملابس المدارس لأبنائهم، فيختار البعض الشراء من الأسواق الشعبية، ويختار البعض الآخر الشراء من المجمعات التجارية، وينفق البعض القليل من الأموال على شراء الملابس، وينفق البعض الآخر الكثير من المال على الملابس.
تقول بتول السيد: "تصطحب أمي إخواني الثلاثة إلى سوق المنامة لشراء ملابس المدارس من هناك، فكل شخص تنفق عليه حوالي العشرين ديناراً، ومع الأحذية و"الشنط" تصل مبالغ الثلاثة إلى 120 ديناراً".
أما أبرار عبدالرضا، فتقول: "تقوم أختي بتفصيل "مرايل" المدرسة بعد عيد الفطر من أجل تجنب الازدحامات، فهي وحدها تكلف 150 ديناراً على الملابس والأحذية و"الشنط" والملابس الرياضية والحجاب والأقمصة، وتختار أن تذهب إلى المجمعات التجارية نظراً لوجود كل شيء فيها، فتشتري كل ما تحتاجه في يوم واحد فقط".
فيما يقول بوحسين: "اصطحب أبنائي إلى سوق واقف بمدينة حمد لشراء ملابس المدارس من هناك، فالأسعار هناك منخفضة، وكل ما يحتاجه الطلاب يلقونه هناك، فالبضائع الموجودة هناك نفسها موجودة في المجمعات التجارية، فلدي بنت وولد، البنت أنفق على تجهيزها ما يقارب الـ60 ديناراً، والولد حوالي 50 ديناراً".
وأضاف بوحسين قائلاً: "أما القرطاسية المدرسية، فنشتريها بعد دخولهم إلى المدرسة وتكلف تقريباً 30 ديناراً، وغالباً ما نشتريها من المجمعات التجارية لأن المكتبات الخاصة غالية الثمن، فالمجمعات تطرح الدفاتر والمجلدات بنصف السعر الموجود في المكتبات الخاصة".
أما ظبية علي فتقول: "أصطحب ابنتي إلى سوق واقف لأنها تحب هذا السوق، فتجد كلما تريده هنا، من ملابس رياضة وأحذية بأسعار رخيصة، أما "المرايل"، فنقوم بتفصيلها لها قبل شهر تجنباً للازدحامات التي تحصل في الخياط، فتنفق ابنتي حوالي الـ60 ديناراً إلى 80 ديناراً، أما القرطاسية فتكلف حوالي العشرين ديناراً".
فيما قالت أم الجوري: "أذهب إلى المجمعات التجارية لشراء ملابس المدرسة لابنتي، فبالمجمعات تتوفر جميع مستلزمات المدرسة من ملابس وأحذية ودفاتر وأقلام، وبنفس سعر المحلات الخارجية بالأسواق الشعبية، والمجمعات التجارية بها ملابس جديدة، بعكس ملابس الأسواق الشعبية قد تكون مر عليها الزمن، ولذلك أفضل شراء الملابس لابنتي من المجمعات، فأنفق على تجهيزها ما يقارب الـ70 ديناراً وعلى القرطاسية 30 ديناراً، أي 100 دينار تقريباً".
يستعد البحرينيون لشراء ملابس المدارس لأبنائهم، فيختار البعض الشراء من الأسواق الشعبية، ويختار البعض الآخر الشراء من المجمعات التجارية، وينفق البعض القليل من الأموال على شراء الملابس، وينفق البعض الآخر الكثير من المال على الملابس.
تقول بتول السيد: "تصطحب أمي إخواني الثلاثة إلى سوق المنامة لشراء ملابس المدارس من هناك، فكل شخص تنفق عليه حوالي العشرين ديناراً، ومع الأحذية و"الشنط" تصل مبالغ الثلاثة إلى 120 ديناراً".
أما أبرار عبدالرضا، فتقول: "تقوم أختي بتفصيل "مرايل" المدرسة بعد عيد الفطر من أجل تجنب الازدحامات، فهي وحدها تكلف 150 ديناراً على الملابس والأحذية و"الشنط" والملابس الرياضية والحجاب والأقمصة، وتختار أن تذهب إلى المجمعات التجارية نظراً لوجود كل شيء فيها، فتشتري كل ما تحتاجه في يوم واحد فقط".
فيما يقول بوحسين: "اصطحب أبنائي إلى سوق واقف بمدينة حمد لشراء ملابس المدارس من هناك، فالأسعار هناك منخفضة، وكل ما يحتاجه الطلاب يلقونه هناك، فالبضائع الموجودة هناك نفسها موجودة في المجمعات التجارية، فلدي بنت وولد، البنت أنفق على تجهيزها ما يقارب الـ60 ديناراً، والولد حوالي 50 ديناراً".
وأضاف بوحسين قائلاً: "أما القرطاسية المدرسية، فنشتريها بعد دخولهم إلى المدرسة وتكلف تقريباً 30 ديناراً، وغالباً ما نشتريها من المجمعات التجارية لأن المكتبات الخاصة غالية الثمن، فالمجمعات تطرح الدفاتر والمجلدات بنصف السعر الموجود في المكتبات الخاصة".
أما ظبية علي فتقول: "أصطحب ابنتي إلى سوق واقف لأنها تحب هذا السوق، فتجد كلما تريده هنا، من ملابس رياضة وأحذية بأسعار رخيصة، أما "المرايل"، فنقوم بتفصيلها لها قبل شهر تجنباً للازدحامات التي تحصل في الخياط، فتنفق ابنتي حوالي الـ60 ديناراً إلى 80 ديناراً، أما القرطاسية فتكلف حوالي العشرين ديناراً".
فيما قالت أم الجوري: "أذهب إلى المجمعات التجارية لشراء ملابس المدرسة لابنتي، فبالمجمعات تتوفر جميع مستلزمات المدرسة من ملابس وأحذية ودفاتر وأقلام، وبنفس سعر المحلات الخارجية بالأسواق الشعبية، والمجمعات التجارية بها ملابس جديدة، بعكس ملابس الأسواق الشعبية قد تكون مر عليها الزمن، ولذلك أفضل شراء الملابس لابنتي من المجمعات، فأنفق على تجهيزها ما يقارب الـ70 ديناراً وعلى القرطاسية 30 ديناراً، أي 100 دينار تقريباً".