ثمنت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة رئيسة هيئة البحرين للثقافة والآثار، الدور الرائد للبنك الإسلامي للتنمية بجدة في دعم مشاريع البنى التحتية الثقافية، واهتمام البنك بتفعيل مفاهيم المسؤولية الاجتماعية، في إشارةٍ إلى مشروع طريق اللؤلؤ الذي أدرج على قائمة التراث الإنساني العالمي سنة 2012 والذي يُفتَتح مركز زوّاره في نوفمبر 2018 برعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة الملك المفدى، تزامنًا مع احتفاء المحرّق بكونها عاصمة للثقافة الإسلامية، بالإضافة إلى مشروع البحيرة المائيّة المقابلة لباب البحرين في العاصمة المنامة والذي كان موضوع المسابقة التي طرحتها وزارة الثقافة آنذاك حين كانت المنامة عاصمة للثقافة العربية عام 2012.
والتقت الشيخة مي بمقر الهيئة،الاثنين، بحضور فريق عمل المشروع بهيئة الثقافة بوفد البنك الإسلامي للتنمية بجدة، للوقوف على مستجدات مشروع طريق اللؤلؤ.
وأعرب ممثلو البنك الإسلامي للتنمية عن اعتزازهم بالتعاون القائم بين البنك وهيئة البحرين للثقافة والآثار، مشيدين بما حققته الهيئة من منجزاتٍ حضارية ساهمت في النهوض بالمشهد الثقافي على المستويين المحلي والإقليمي.
واطّلع الوفد على شرحٍ حول مستجدات مشروع طريق اللؤلؤ بمدينة المحرّق من خلال عرضٍ قدّمه القائمون على المشروع من هيئة البحرين للثقافة والآثار.
وتعرّف وفد البنك الإسلامي للتنمية على تفاصيل طريق اللؤلؤ من خلال جولةٍ في المعرض القائم بمتحف البحرين الوطني، الذي يقدّم للزوار نموذجًا مصغّرًا للمشروع بكافة تفاصيله.
والتقت الشيخة مي بمقر الهيئة،الاثنين، بحضور فريق عمل المشروع بهيئة الثقافة بوفد البنك الإسلامي للتنمية بجدة، للوقوف على مستجدات مشروع طريق اللؤلؤ.
وأعرب ممثلو البنك الإسلامي للتنمية عن اعتزازهم بالتعاون القائم بين البنك وهيئة البحرين للثقافة والآثار، مشيدين بما حققته الهيئة من منجزاتٍ حضارية ساهمت في النهوض بالمشهد الثقافي على المستويين المحلي والإقليمي.
واطّلع الوفد على شرحٍ حول مستجدات مشروع طريق اللؤلؤ بمدينة المحرّق من خلال عرضٍ قدّمه القائمون على المشروع من هيئة البحرين للثقافة والآثار.
وتعرّف وفد البنك الإسلامي للتنمية على تفاصيل طريق اللؤلؤ من خلال جولةٍ في المعرض القائم بمتحف البحرين الوطني، الذي يقدّم للزوار نموذجًا مصغّرًا للمشروع بكافة تفاصيله.
