أعلن صندوق سار الخيري، انطلاق فعاليات النسخة الرابعة من مؤتمر "التنمية الاجتماعية.. الواقع والتحديات"، السبت المقبل، والذي يقيمه الصندوق، برعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية، جميل بن محمد علي حميدان، تحت شعار "الشراكة المجتمعية والعمل الخيري"، في مركز البحرين للمؤتمرات بفندق كراون بلازا.
وقال رئيس مجلس أمناء صندوق سار الخيري، د.صلاح علوي، إن المؤتمر سيشهد مشاركة عدد من المتحدثين البحرينيين والخليجيين المتخصصين في مجالَي العمل الاجتماعي والخيري، حيث سيقدمون أوراق عمل متنوعة تتناول أسس الشراكة المجتمعية وعوامل تحفيز هذه الشراكة وسبل استغلالها، وآليات تقديم خدمات خيرية وتنموية نوعية للمجتمع.
وأشار إلى أن المؤتمر سيخرج بتوصيات ونتائج بناءً على ما يُطرح في أوراق العمل، وورش العمل المقرر عقدها خلال المؤتمر.
وأوضح علوي، أن المؤتمر يهدف إلى توحيد جهود وإمكانيات القطاعين الحكومي والخاص ومؤسسات المجتمع المدني، من أجل دعم الخطوات التي تحقق مبدأ الشراكة المجتمعية في العمل الخيري، مشيراً إلى أن المؤتمر سيبحث سبل توفير مصادر تمويل لإقامة مشاريع تنموية مدرة للدخل، لضمان استمرار الرعاية والخدمات الاجتماعية، وتمكين الأسر المتعففة من الحصول على الامتيازات والحقوق كافة.
وأكد أن المؤتمر يأتي في الوقت الذي تحتاج فيه الجمعيات الخيرية ومؤسسات المجتمع المدني إلى تجسير العلاقة مع مختلف الجهات، بما يدعم أهدافها ويحقق لها النهوض بمشاريعها وبرامجها المجتمعية والتنموية.
وثمّن علوي رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية للمؤتمر، وحرصه على دعم الجمعيات والصناديق الخيرية، مؤكداً أن ذلك يحفز الجمعيات والصناديق ومنظمات المجتمع المدني على بذل المزيد من العطاء، والجهد في تنفيذ برامج وأنشطة حيوية تسهم في النهوض بالمجتمع وتقدمه اجتماعياً وخيرياً.
وأعرب رئيس مجلس أمناء صندوق سار الخيري عن خالص الشكر والتقدير للجهات الداعمة والمساهمة، مثمنًا دعم ومساندة صندوق العمل "تمكين" باعتباره الشريك الاستراتيجي للمؤتمر، وشركة الخليج للبتروكيماويات "جيبك" باعتبارها الراعي الذهبي للمؤتمر، إلى جانب الراعي الفضي شركة دلمون للدواجن.
وقال رئيس مجلس أمناء صندوق سار الخيري، د.صلاح علوي، إن المؤتمر سيشهد مشاركة عدد من المتحدثين البحرينيين والخليجيين المتخصصين في مجالَي العمل الاجتماعي والخيري، حيث سيقدمون أوراق عمل متنوعة تتناول أسس الشراكة المجتمعية وعوامل تحفيز هذه الشراكة وسبل استغلالها، وآليات تقديم خدمات خيرية وتنموية نوعية للمجتمع.
وأشار إلى أن المؤتمر سيخرج بتوصيات ونتائج بناءً على ما يُطرح في أوراق العمل، وورش العمل المقرر عقدها خلال المؤتمر.
وأوضح علوي، أن المؤتمر يهدف إلى توحيد جهود وإمكانيات القطاعين الحكومي والخاص ومؤسسات المجتمع المدني، من أجل دعم الخطوات التي تحقق مبدأ الشراكة المجتمعية في العمل الخيري، مشيراً إلى أن المؤتمر سيبحث سبل توفير مصادر تمويل لإقامة مشاريع تنموية مدرة للدخل، لضمان استمرار الرعاية والخدمات الاجتماعية، وتمكين الأسر المتعففة من الحصول على الامتيازات والحقوق كافة.
وأكد أن المؤتمر يأتي في الوقت الذي تحتاج فيه الجمعيات الخيرية ومؤسسات المجتمع المدني إلى تجسير العلاقة مع مختلف الجهات، بما يدعم أهدافها ويحقق لها النهوض بمشاريعها وبرامجها المجتمعية والتنموية.
وثمّن علوي رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية للمؤتمر، وحرصه على دعم الجمعيات والصناديق الخيرية، مؤكداً أن ذلك يحفز الجمعيات والصناديق ومنظمات المجتمع المدني على بذل المزيد من العطاء، والجهد في تنفيذ برامج وأنشطة حيوية تسهم في النهوض بالمجتمع وتقدمه اجتماعياً وخيرياً.
وأعرب رئيس مجلس أمناء صندوق سار الخيري عن خالص الشكر والتقدير للجهات الداعمة والمساهمة، مثمنًا دعم ومساندة صندوق العمل "تمكين" باعتباره الشريك الاستراتيجي للمؤتمر، وشركة الخليج للبتروكيماويات "جيبك" باعتبارها الراعي الذهبي للمؤتمر، إلى جانب الراعي الفضي شركة دلمون للدواجن.