اختتمت قوة دفاع البحرين الأربعاء، فعاليات ندوة استراتيجيات مكافحة الإرهاب والتي أقيمت تحت رعاية سمو العميد الركن الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي، بحضور سمو الرائد الركن الشيخ خالد بن حمد آل خليفة قائد قوة الحرس الملكي الخاصة، والتي نظمها الحرس الملكي بالتعاون مع المعهد الأوروبي للدراسات الأمنية.
وأقيمت الندوة تنفيذاً للتوجيهات الحثيثة من قبل المسؤولين بالقيادة العامة لقوة دفاع البحرين وعلى رأسهم المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، وشارك فيها عدد من ضباط قوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية والحرس الوطني.
وفي ختام الحفل قام سمو قائد قوة الحرس الملكي الخاصة بتوزيع الشهادات على المشاركين في الندوة، منوها سموه بدور القائمين على الندوة والمشاركين في إنجاح هذه الفعالية المهمة، متمنياً التوفيق والاستفادة للمشاركين.
وتأتي هذه الندوة التي استمرت عدة أيام ضمن سلسلة الندوات التي تميزت قوة دفاع البحرين بعقدها خلال السنوات الماضية.
واحتوت الندوة على العديد من المحاور والمحاضرات القيمة، وورش العمل والحلقات النقاشية التي اتسمت بحيوية الطرح والإثراء والأهمية، لتعزيز القدرات عبر طرق وأساليب التعامل الحديثة لمكافحة الإرهاب، ولتضافر الجهود وزيادة التنسيق والتعاون بين كافة الجهات المشاركة في الندوة لمواجهة خطر التهديدات الإرهابية والتي تشكل تهديداً للأمن الوطني لأي دولة.
وأقيمت الندوة تنفيذاً للتوجيهات الحثيثة من قبل المسؤولين بالقيادة العامة لقوة دفاع البحرين وعلى رأسهم المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين، وشارك فيها عدد من ضباط قوة دفاع البحرين ووزارة الداخلية والحرس الوطني.
وفي ختام الحفل قام سمو قائد قوة الحرس الملكي الخاصة بتوزيع الشهادات على المشاركين في الندوة، منوها سموه بدور القائمين على الندوة والمشاركين في إنجاح هذه الفعالية المهمة، متمنياً التوفيق والاستفادة للمشاركين.
وتأتي هذه الندوة التي استمرت عدة أيام ضمن سلسلة الندوات التي تميزت قوة دفاع البحرين بعقدها خلال السنوات الماضية.
واحتوت الندوة على العديد من المحاور والمحاضرات القيمة، وورش العمل والحلقات النقاشية التي اتسمت بحيوية الطرح والإثراء والأهمية، لتعزيز القدرات عبر طرق وأساليب التعامل الحديثة لمكافحة الإرهاب، ولتضافر الجهود وزيادة التنسيق والتعاون بين كافة الجهات المشاركة في الندوة لمواجهة خطر التهديدات الإرهابية والتي تشكل تهديداً للأمن الوطني لأي دولة.