دعا وزير العمل والتنمية الاجتماعية، جميل بن محمد علي حميدان، لتشجيع ودعم فئة الأيتام بما يمكنهم من التحصيل العلمي والتفوق الدراسي وإعانتهم على التفوق والنجاح، ليكونوا لبنات صالحة معطاءة في المجتمع ويساهمون في رقيه وازدهاره.
جاء ذلك، خلال الحفل المشترك الذي نظمته جمعية شجرة الحياة الخيرية، وجمعية الكوثر للرعاية الاجتماعية، برعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية، لتكريم الطلبة المتفوقين من الأيتام وأبناء الأسر المتعففة، الخميس، في مركز الأميرة الجوهرة للطب الجزيئي وعلوم المورثات والأمراض الوراثية، بحضور عدد من الشخصيات العامة وممثلين عن الجمعيات الأهلية والخيرية والمراكز الشبابية، وأولياء أمور الطلبة.
وأشاد حميدان، باهتمام جمعية شجرة الحياة الخيرية وجمعية الكوثر للرعاية الاجتماعية لحرصهم على تكريم الطلبة والطالبات المتفوقين من الأيتام وأبناء الأسر المتعففة، بما يمكنهم من المزيد من المثابرة والتحصيل العلمي والتفوق.
وأكد أن التفوق الدراسي والنجاح فخر للجميع وليس مقتصر على أولياء الأمور، موجهاً الشكر والتقدير لمؤسسات المجتمع المدني التي تعمل بشكل دائم على تقديم خدماتها الإنسانية والاجتماعية، لتوفير سبل الدعم لمختلف فئات المجتمع.
وبلغ عدد من تم تكريمهم من هذه الفئة المتميزة، "387"، طالباً وطالبة من الأيتام من جميع المراحل الدراسية، بدءاً من الروضة، ووصولاً إلى المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية والخريجين الجامعيين من مختلف التخصصات.
وتضمن برنامج الحفل إلقاء كلمات تم التأكيد من خلالها على أهمية الدور الذي تؤديه المنظمات الأهلية والجمعيات الخيرية لخدمة جميع فئات وشرائح المجتمع، خاصة فيما يتعلق بمساهمتها في دعم الكفاءات المجدة دراسياً، وإعانتها على تحصيل العلم والمعرفة بيسر وتشجيعها على التفوق والتميز.
جاء ذلك، خلال الحفل المشترك الذي نظمته جمعية شجرة الحياة الخيرية، وجمعية الكوثر للرعاية الاجتماعية، برعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية، لتكريم الطلبة المتفوقين من الأيتام وأبناء الأسر المتعففة، الخميس، في مركز الأميرة الجوهرة للطب الجزيئي وعلوم المورثات والأمراض الوراثية، بحضور عدد من الشخصيات العامة وممثلين عن الجمعيات الأهلية والخيرية والمراكز الشبابية، وأولياء أمور الطلبة.
وأشاد حميدان، باهتمام جمعية شجرة الحياة الخيرية وجمعية الكوثر للرعاية الاجتماعية لحرصهم على تكريم الطلبة والطالبات المتفوقين من الأيتام وأبناء الأسر المتعففة، بما يمكنهم من المزيد من المثابرة والتحصيل العلمي والتفوق.
وأكد أن التفوق الدراسي والنجاح فخر للجميع وليس مقتصر على أولياء الأمور، موجهاً الشكر والتقدير لمؤسسات المجتمع المدني التي تعمل بشكل دائم على تقديم خدماتها الإنسانية والاجتماعية، لتوفير سبل الدعم لمختلف فئات المجتمع.
وبلغ عدد من تم تكريمهم من هذه الفئة المتميزة، "387"، طالباً وطالبة من الأيتام من جميع المراحل الدراسية، بدءاً من الروضة، ووصولاً إلى المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية والخريجين الجامعيين من مختلف التخصصات.
وتضمن برنامج الحفل إلقاء كلمات تم التأكيد من خلالها على أهمية الدور الذي تؤديه المنظمات الأهلية والجمعيات الخيرية لخدمة جميع فئات وشرائح المجتمع، خاصة فيما يتعلق بمساهمتها في دعم الكفاءات المجدة دراسياً، وإعانتها على تحصيل العلم والمعرفة بيسر وتشجيعها على التفوق والتميز.