أكد رئيس مجلس الشورى، علي الصالح، أن حكمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، قادت مملكة البحرين إلى تحقيق الإنجازات والمكتسبات الديمقراطية، التي أسهمت في تعزيز مسيرة العمل الوطني منذ انطلاقها مع تدشين المشروع الإصلاحي الشامل لجلالته.
وأشاد رئيس مجلس الشورى، بتوجيهات وتأكيد جلالة الملك المفدى، خلال ترؤسه جلسة مجلس الوزراء، الإثنين، على الاستمرار في تطوير الحياة السياسية والديمقراطية في المملكة .
وأكد الصالح، أن الإنجازات التي حققتها السلطة التشريعية خلال الفصول التشريعية الأربعة، كانت ثمرة للتعاون البنّاء والمستمر مع الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأشار، إلى أن البحرين بقيادتها وشعبها الكريم، ماضية بكل عزيمة وإصرار في رسم صورة جديدة من صور الديمقراطية والحرية، من خلال الانتخابات النيابية المقبلة، التي ستشهد فيها المملكة استحقاقًا نيابيًا، بانتخاب أعضاء مجلس النواب للفصل التشريعي الخامس.
وقال الصالح: "إن الدعم الكبير، والمساندة المستمرة التي حظيت بها السلطة التشريعية من جلالة الملك المفدى، مكّنها من القيام بدورها وواجبها الوطني، وكانت توجيهات جلالته بمثابة خارطة طريق مضت من خلالها السلطة التشريعية في إحراز تطلعات وطموحات القيادة، وشعب البحرين الوفي".
وأكد أن شعب البحرين، يستنير بالقواعد والمبادئ التي أرساها ميثاق العمل الوطني، ودشنها المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، وأصبح يدرك المسؤولية الوطنية، ودوره الكبير في الحفاظ على المكتسبات الديمقراطية الوطنية، وواجبه في المشاركة الواسعة في انتخاب أصحاب الكفاءة والخبرة، والقادرين على صوغ التشريعات والقوانين التي تحقق المصلحة العليا للوطن، وتعزز مكتسبات المواطنين، من خلال عضويتهم في مجلس النواب.
وأبان الصالح، أن توجيهات عاهل البلاد المفدى، بوضع برامج تنفيذية تسعى إلى استمرارية التنمية وزيادة الاستثمارات، وتعزيز الفرص الاستثمارية وتسهيل الإجراءات الحكومية، لخلق الفرص النوعية للمواطنين، ستعزز التنمية الوطنية الشاملة، وستدعم مسيرة النهضة والتقدم التي يقودها جلالته.
وأشاد رئيس مجلس الشورى، بتوجيهات وتأكيد جلالة الملك المفدى، خلال ترؤسه جلسة مجلس الوزراء، الإثنين، على الاستمرار في تطوير الحياة السياسية والديمقراطية في المملكة .
وأكد الصالح، أن الإنجازات التي حققتها السلطة التشريعية خلال الفصول التشريعية الأربعة، كانت ثمرة للتعاون البنّاء والمستمر مع الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأشار، إلى أن البحرين بقيادتها وشعبها الكريم، ماضية بكل عزيمة وإصرار في رسم صورة جديدة من صور الديمقراطية والحرية، من خلال الانتخابات النيابية المقبلة، التي ستشهد فيها المملكة استحقاقًا نيابيًا، بانتخاب أعضاء مجلس النواب للفصل التشريعي الخامس.
وقال الصالح: "إن الدعم الكبير، والمساندة المستمرة التي حظيت بها السلطة التشريعية من جلالة الملك المفدى، مكّنها من القيام بدورها وواجبها الوطني، وكانت توجيهات جلالته بمثابة خارطة طريق مضت من خلالها السلطة التشريعية في إحراز تطلعات وطموحات القيادة، وشعب البحرين الوفي".
وأكد أن شعب البحرين، يستنير بالقواعد والمبادئ التي أرساها ميثاق العمل الوطني، ودشنها المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى، وأصبح يدرك المسؤولية الوطنية، ودوره الكبير في الحفاظ على المكتسبات الديمقراطية الوطنية، وواجبه في المشاركة الواسعة في انتخاب أصحاب الكفاءة والخبرة، والقادرين على صوغ التشريعات والقوانين التي تحقق المصلحة العليا للوطن، وتعزز مكتسبات المواطنين، من خلال عضويتهم في مجلس النواب.
وأبان الصالح، أن توجيهات عاهل البلاد المفدى، بوضع برامج تنفيذية تسعى إلى استمرارية التنمية وزيادة الاستثمارات، وتعزيز الفرص الاستثمارية وتسهيل الإجراءات الحكومية، لخلق الفرص النوعية للمواطنين، ستعزز التنمية الوطنية الشاملة، وستدعم مسيرة النهضة والتقدم التي يقودها جلالته.