أكد مدير إدارة تخطيط وتصميم المشاريع الإسكانية بالإنابة عادل رجب، حرص وزارة الإسكان على تطوير جميع نماذج بناء الوحدات السكنية والشقق السكنية في تنفيذ المشاريع الإسكانية بشكلٍ دوري، مستهدفةً من وراء ذلك توفير متطلبات المواطن البحريني في الحصول على السكن الاجتماعي الملائم، على أن يكون معيار اختيار النموذج المناسب للبناء مستنداً على حجم الأراضي المتوافرة للمشروع الإسكاني، وطاقته الاستيعابية، والكثافة السكانية للمنطقة المقام بها المشروع.
وأكد أن الوزارة تضع في الحسبان خصوصية العائلة البحرينية أثناء تصميم الوحدة والشقة السكنية.
واوضح رجب، أن الوحدات السكنية قيد التنفيذ بالوقت الراهن تمثل أحدث التصاميم العصرية التي توصلت إليها الوزارة في خطة تطوير نماذج الوحدات السكنية في تنفيذ المشاريع.
وأشار إلى أنه تم مراعاة خصوصية العائلة البحرينية في تصميم الوحدة السكنية من حيث تقسيم المنزل إلى منطقة خاصة باستقبال الزوار تتمثل في المجلس ومرفقاته وأخرى لاستخدام العائلة.
وتابع رجب "الوزارة تحرص على توفر أهم عناصر الوحدات السكنية التي تواكب واحتياجات الأسرة البحرينية والمتمثلة في توفير مساحاتٍ لصالة معيشة، والمجلس، والمطبخ، و3 إلى 4 غرف نوم من بينها غرفة رئيسة، وعددٍ من دورات المياه، بالإضافة إلى موقف "كراج" للسيارة.
وأضاف "تم مراعاة توفير مساحات للإضافات المستقبلية بما يتناسب واشتراطات التوسعة في الوحدات السكنية، مؤكداً بأن التصميم الإنشائي للوحدة السكنية يسمح بالتوسع العمودي بإضافة طابق ثاني.
وقال رجب: "تتميز الوحدات السكنية بواجهاتٍ معمارية مميزة تمزج بين الطراز التقليدي والعصري، وألوان خارجية وداخلية عصرية ومريحة، وتتميز كذلك بتوفير التشطيبات في المطابخ والحمامات، حيث تقوم الوزارة بتركيب سخانات الماء، والمصابيح، وخزانات المطبخ، وأثاث دورات المياه بالكامل".
ومن منطلق توجه الوزارة لتطبيق مبادئ تصميم المباني الخضراء المستدامة، أشار مدير إدارة تخطيط وتصميم المشاريع الإسكانية إلى أن الوزارة قامت باستخدام الزجاج العازل للنوافذ والعازل الحراري في الأسطح والجدران وكذلك استخدام المصابيح الموفرة للطاقة.
وفيما يتعلق بنماذج تصميم الشقق والعمارات السكنية المطورة، أكد رجب، أنها جاءت لتوفر مساحات توازي مساحاتها مساحات الوحدات السكنية، بما يتناسب واحتياجات الأسرة البحرينية، ذلك بعد أن رصدت الوزارة زيادة كبيرة في الإقبال على مشاريع شقق التمليك التي تنفذها في كافة محافظات المملكة.
وتابع "الطابق الأرضي يشمل جميع الخدمات الرئيسة من مواقفٍ للسيارات، وغرفة للحارس، وغرف الكهرباء، وغرفة لتجميع حاويات النفايات، وغرفة خزان الماء والمضخة، وبهو استقبال".
وأكد رجب "تحتوي بعض النماذج على طوابق علوية لمواقف السيارات، فضلاً عن أن الوزارة حرصت أثناء تصميم مجمعات العمارات السكنية على تأمين الدخول والخروج للعمارات عن طريق توفير بوابات تخدم ذلك وتوفير مسطحات لإقامة حدائق ومناطق مفتوحة ومحلات تجارية".
وأضاف "تم اختيار نظام التكييف المجزأ بدلاً من مكيفات النافذة لما له من مميزات في كفاءة التبريد وترشيد الطاقة والحفاظ على الواجهات المعمارية للمبنى، مشيراً إلى أنها تحتوي بعض النماذج الجديدة على صالات يمكن استخدامها لأغراض متعددة كنوادٍ صحية أو قاعة مناسبات لقاطني العمارة.
وأوضح رجب، أن الوزارة حرصت كذلك على استخدام أنظمة ترشيد الكهرباء والعزل الحراري في النوافذ والجدران، ما يؤدي إلى كفاءة أكبر ويرفع من مستوى الراحة، مضيفاً أن جميع العمارات تحتوي على مصاعد كهربائية وأنظمة حماية من الحريق معتمدة من قبل الإدارة العامة للدفاع المدني من أجل ضمان أكبر قدر من السلامة لسكان العمارة.
وزاد "تم مراعاة متطلبات ذوي الاحتياجات الخاصة بتوفير موقف على الأقل في كل عمارة لذوي الاحتياجات الخاصة وعمل منحدرات لتسهيل تحركهم أثناء الخروج والدخول للعمارة.
وأردف رجب "تحتوي الشقة السكنية تحتوي على أهم العناصر اللازمة كالوحدة السكنية حيث أنها توفر مجلس، وصالة معيشة، يمكن فصلهم في حالة الرغبة بتوفير مزيد من الخصوصية، وغرف نوم قد تصل إلى 4 غرف، ومطبخ مع مخزن وبلكونة خدمات".
وقال مدير إدارة التخطيط والتصميم، إن الوزارة ستواصل تطوير شقق التمليك ضمن مبادراتها لتطوير السكن العمودي بالمملكة والتوسع فيه، لاسيما مع تزايد الطلب على طلبات شقق التمليك المصممة خصيصاً لتلبية المتطلبات العصرية للأسر الشابة والتي لاقت إقبالاً كبيراً من قبل هذه الفئة.
ولفت إلى أن المشاريع العمودية أقيمت وفق أحدث المعايير المعمارية والاقتصادية والبيئية لتحقق الاستدامة الاجتماعية والاقتصادية التي تتصدر الأولويات العصرية بما يحقق الاستقرار والراحة للأسر، وفق استراتيجية إسكانية وطنية صيغت بعناية من أجل تلبية احتياجات المواطنين الإسكانية التي وجهت القيادة إلى الإسراع في إنجازها لتأمين الحيــاة المريحة ورفع جودة الحياة للمواطنين.
وأكد أن الوزارة تضع في الحسبان خصوصية العائلة البحرينية أثناء تصميم الوحدة والشقة السكنية.
واوضح رجب، أن الوحدات السكنية قيد التنفيذ بالوقت الراهن تمثل أحدث التصاميم العصرية التي توصلت إليها الوزارة في خطة تطوير نماذج الوحدات السكنية في تنفيذ المشاريع.
وأشار إلى أنه تم مراعاة خصوصية العائلة البحرينية في تصميم الوحدة السكنية من حيث تقسيم المنزل إلى منطقة خاصة باستقبال الزوار تتمثل في المجلس ومرفقاته وأخرى لاستخدام العائلة.
وتابع رجب "الوزارة تحرص على توفر أهم عناصر الوحدات السكنية التي تواكب واحتياجات الأسرة البحرينية والمتمثلة في توفير مساحاتٍ لصالة معيشة، والمجلس، والمطبخ، و3 إلى 4 غرف نوم من بينها غرفة رئيسة، وعددٍ من دورات المياه، بالإضافة إلى موقف "كراج" للسيارة.
وأضاف "تم مراعاة توفير مساحات للإضافات المستقبلية بما يتناسب واشتراطات التوسعة في الوحدات السكنية، مؤكداً بأن التصميم الإنشائي للوحدة السكنية يسمح بالتوسع العمودي بإضافة طابق ثاني.
وقال رجب: "تتميز الوحدات السكنية بواجهاتٍ معمارية مميزة تمزج بين الطراز التقليدي والعصري، وألوان خارجية وداخلية عصرية ومريحة، وتتميز كذلك بتوفير التشطيبات في المطابخ والحمامات، حيث تقوم الوزارة بتركيب سخانات الماء، والمصابيح، وخزانات المطبخ، وأثاث دورات المياه بالكامل".
ومن منطلق توجه الوزارة لتطبيق مبادئ تصميم المباني الخضراء المستدامة، أشار مدير إدارة تخطيط وتصميم المشاريع الإسكانية إلى أن الوزارة قامت باستخدام الزجاج العازل للنوافذ والعازل الحراري في الأسطح والجدران وكذلك استخدام المصابيح الموفرة للطاقة.
وفيما يتعلق بنماذج تصميم الشقق والعمارات السكنية المطورة، أكد رجب، أنها جاءت لتوفر مساحات توازي مساحاتها مساحات الوحدات السكنية، بما يتناسب واحتياجات الأسرة البحرينية، ذلك بعد أن رصدت الوزارة زيادة كبيرة في الإقبال على مشاريع شقق التمليك التي تنفذها في كافة محافظات المملكة.
وتابع "الطابق الأرضي يشمل جميع الخدمات الرئيسة من مواقفٍ للسيارات، وغرفة للحارس، وغرف الكهرباء، وغرفة لتجميع حاويات النفايات، وغرفة خزان الماء والمضخة، وبهو استقبال".
وأكد رجب "تحتوي بعض النماذج على طوابق علوية لمواقف السيارات، فضلاً عن أن الوزارة حرصت أثناء تصميم مجمعات العمارات السكنية على تأمين الدخول والخروج للعمارات عن طريق توفير بوابات تخدم ذلك وتوفير مسطحات لإقامة حدائق ومناطق مفتوحة ومحلات تجارية".
وأضاف "تم اختيار نظام التكييف المجزأ بدلاً من مكيفات النافذة لما له من مميزات في كفاءة التبريد وترشيد الطاقة والحفاظ على الواجهات المعمارية للمبنى، مشيراً إلى أنها تحتوي بعض النماذج الجديدة على صالات يمكن استخدامها لأغراض متعددة كنوادٍ صحية أو قاعة مناسبات لقاطني العمارة.
وأوضح رجب، أن الوزارة حرصت كذلك على استخدام أنظمة ترشيد الكهرباء والعزل الحراري في النوافذ والجدران، ما يؤدي إلى كفاءة أكبر ويرفع من مستوى الراحة، مضيفاً أن جميع العمارات تحتوي على مصاعد كهربائية وأنظمة حماية من الحريق معتمدة من قبل الإدارة العامة للدفاع المدني من أجل ضمان أكبر قدر من السلامة لسكان العمارة.
وزاد "تم مراعاة متطلبات ذوي الاحتياجات الخاصة بتوفير موقف على الأقل في كل عمارة لذوي الاحتياجات الخاصة وعمل منحدرات لتسهيل تحركهم أثناء الخروج والدخول للعمارة.
وأردف رجب "تحتوي الشقة السكنية تحتوي على أهم العناصر اللازمة كالوحدة السكنية حيث أنها توفر مجلس، وصالة معيشة، يمكن فصلهم في حالة الرغبة بتوفير مزيد من الخصوصية، وغرف نوم قد تصل إلى 4 غرف، ومطبخ مع مخزن وبلكونة خدمات".
وقال مدير إدارة التخطيط والتصميم، إن الوزارة ستواصل تطوير شقق التمليك ضمن مبادراتها لتطوير السكن العمودي بالمملكة والتوسع فيه، لاسيما مع تزايد الطلب على طلبات شقق التمليك المصممة خصيصاً لتلبية المتطلبات العصرية للأسر الشابة والتي لاقت إقبالاً كبيراً من قبل هذه الفئة.
ولفت إلى أن المشاريع العمودية أقيمت وفق أحدث المعايير المعمارية والاقتصادية والبيئية لتحقق الاستدامة الاجتماعية والاقتصادية التي تتصدر الأولويات العصرية بما يحقق الاستقرار والراحة للأسر، وفق استراتيجية إسكانية وطنية صيغت بعناية من أجل تلبية احتياجات المواطنين الإسكانية التي وجهت القيادة إلى الإسراع في إنجازها لتأمين الحيــاة المريحة ورفع جودة الحياة للمواطنين.